كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    فكر كثيرا ،
    هل حملت الجينات وراثيا ،
    أم كان نوع الغذاء ،
    أم كانت حالة الموات والخنوع التى فرضتها السلطات ،
    على كامل البلاد ؟!
    كان فى حاجة إلى بصيص نور ،
    يهديه إلى حقيقة ما يتم ،
    و إلا أصابه ما أصاب الجميع !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-02-2010, 13:28.
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      تحيره تلك الدودة كثيرا ،
      قدم لها نوعا محددا من الغذاء توصل إليه ،
      عن طريق دراسته ،
      انتظر ما يحدث ،
      بعد وقت يسير ،
      كانت تتحول إلى إناث ،
      عندها منع عنها الغذاء ،
      شيئا فشيئا كانت تعود إلى سابق عهدها .
      هتف : أ تكون العلة ذاتها فى رجال المدينة ؟!!
      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 06:35.
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        أحس بتفاهة ما يفعل ،
        وتلك اللعبة السافلة التى يمارسها ،
        ربما بحب يفعل ،
        بحب يقرأ ،
        و يزجى النصح و الامتنان ،
        ماذا لو أنه لم يقرأ ،
        و لم يقدم شيئا سوى طرح عمله ،
        و اكتفى ؟
        قهقه حتى انبطح ، وهو يردد : حتى عمرك لا يساوى شيئا !!
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          كان عليه أن يلفت نظره ،
          إلى أن تجربة من تم طرح اسمه ،
          ليست بحجم يسمح باستفادة الجميع !
          اتهم فورا - و دون مواربة - بالصغير ،
          بل غالوا حين طرحوا اسمه فورا ارضاء له ،
          فعرف - و لأول مرة - كم يساوى فى نظر هؤلاء !!
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            للوهم سلطان مدهش ،
            حين تتصور أن جمهورا ينتظر عملك ،
            و أنه يتعين عليك الكتابة باستمرار و بلا توقف !
            و فى خلال شهر واحد ،
            واحد فقط ، سوف يقنعك هذا الجمهور ، و لو مجاملة ،
            أنك أجدت ... و حين تمعن النظر سترى أنك مدين
            لهذا الوهم الجميل !!
            sigpic

            تعليق

            • خلود الحداد
              عضو الملتقى
              • 05-12-2009
              • 320

              سأفكر بشيء

              وأعود حالما انتهي

              شكرا لك أستاذ ربيع
              [COLOR=gray][FONT=DecoType Thuluth][COLOR=gray][/COLOR][/FONT][/COLOR]

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                المشاركة الأصلية بواسطة فتون بسام حلبي مشاهدة المشاركة
                سأفكر بشيء

                وأعود حالما انتهي

                شكرا لك أستاذ ربيع

                أهلا فتون
                اكتبى ماما
                و تعالى .. هنا نبدأ .. ومن هنا ننطلق !!

                تحيتى
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  تأمل الجوهرة التى يحملها ،
                  و عقله شارد ، فى حجم ما فعل الجواهرجى بها .
                  حين سأله ، بش فى وجهه : ليس سوى الثقب
                  .. لا شىء بعد ".
                  هنا تأكد له بأن الموضوع يفرض شكله !!
                  sigpic

                  تعليق

                  • أسماء عزيز
                    عضو الملتقى
                    • 31-01-2010
                    • 177

                    أكان هنااك..؟

                    دائماً كان يراقبها بنظراتة الثاقبة ويحاصرها بتهكماتِه أللآ نهائية... فأحضروا لها تابوته علها ترتاح ....فأخذتهم الحيرة

                    شكرا على هذه المساحة....أسماء عبدالعزيز
                    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 11:50.
                    [SIZE=4][COLOR=navy]إن أردت شيئا بشدة فأطلق سراحة [/COLOR][/SIZE]
                    [SIZE=4][COLOR=#000080]فإن عاد إليك فهو لك [/COLOR][/SIZE]
                    [SIZE=4][COLOR=#000080]وإن لم يعد فهو لم يكن لك مُطلقاً[/COLOR][/SIZE]

                    [SIZE=4][COLOR=#000080]أسمـــاء عبدالعزيز[/COLOR][/SIZE]

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عزيز مشاهدة المشاركة
                      أكان هنااك..؟

                      دائماً كان يراقبها بنظراتة الثاقبة ويحاصرها بتهكماتِه أللآ نهائية... فأحضروا لها تابوته علها ترتاح ....فأخذتهم الحيرة

                      شكرا على هذه المساحة....أسماء عبدالعزيز

                      جميل مرورك أستاذة أسماء
                      و قصتك مكثفة ، وموحية ، و تقول الكثير و الكثير !!

                      شكرا لمرورك من هنا
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        1
                        العامل الذى فقد إحدى قدميه ،
                        فى البحث عن مصنعه ،
                        عقب الإفراج عنه .. وجده أخيرا ،
                        فى حوزة باشا جديد ،
                        يطلق شاربه كما يطلق عاهراته بإثدائهن ،
                        على نواصى البنوك ..
                        ويضع على مؤخرة رأسه طاقية مشغولة بنجمة داوود !!
                        التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 12:12.
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          2
                          تخلص من ذهوله سريعا ،
                          عند إحدى بوابات المصنع توقف ،
                          و هو يلوح بورق اليانصيب ،
                          وبصوت أجش يصهل: يانصيب الشهدا .. مين عاوز؟ !
                          ضربوه ،
                          حملوه عنوة ،
                          ألقوا به فى حاوية قمامة ،
                          لكنه كان هنا دائما ، يلوح باليانصب ،
                          وصوته الأجش يردد : يانصيب الشهدا .. مين قال هات ؟!
                          التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 12:12.
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            3
                            كانت صدفة ،
                            حين التقى به ،
                            فحمله إلى مكان شبه عام ،
                            يهتم بشئون العمال ،
                            و الوطن ، و الناس .. هناك
                            وحين كانت شاشة العرض ،
                            تختلج بالرجال ،
                            وهم يقتحمون أحد المصانع الضائعة ،
                            و يستولون عليها ،
                            يستردونه من بين أنياب اللصوص ،
                            كان ينفجر كقنبلة : " هيا بنا .. لنسترد ما كان لنا .. هيا أيها الظامئون ".
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              4
                              تعلقت برقبته مذهولة : أين كنت ؟
                              هتف وهو يرفعها : فى ضمائر هؤلاء !!
                              علا صوتها : يانصيب الشهدا ..
                              أكمل بصوته الأجش : من قال هات .. !!
                              وضجت القاعة بالأصوات ،
                              التى اتخذت طريقها صوب المصنع ،
                              بينما البوليس يجيد صنع كردون حول جموعهم !!
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                5
                                فى سجنه رأى ،
                                كأن لم ير من قبل ،
                                وكانت هناك بعد خروجها ،
                                من المشفى ،
                                و تضميد جروحها العميقة ،
                                تشهد الفيلم الحى لمرة أخيرة ،
                                وتدبر معهم أمر المعتقلين ،
                                كان ببسمته ،
                                عنفوانه ،
                                حنانه قابضا على جناحيها ،
                                يدور بها كوحش : سوف يشدد بعضنا البعض إلى ماكينته ،
                                فإما عادت لنا ، أو متنا وهى معنا !!
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X