كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**بسمة الصيادي** · 03-06-2010, 08:07

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

أتراها سقطت أوراقي كلّها عن الشجرة ؟؟!!

أم أنّه لا يزال هناك، مكان صغير لي على الغصن؟!

__________________
لم ولن تسقط أوراقك أبدا ..
شبه لك
أنت في قلبي وقلب الكثيرين
ولن أسمح لك بالتفريط بأي ورقة من ورقاتك الغالية جدا على قلبي
محبتي
بسمتي الضائعة
تشبهيني في ضياعك

ميسو

صباحك من أجمل ما يكون ..
أجد نفسي عاجزة عن التعبير أمام لطفك و روعة روحك..
ميسو الحبيبة ... إن كان ضياعي يقربنا سأضيع أكثر إذا ..
مع أنه لا يوجد أكثر ههههههه
شكرا لك لأنك دائما بجانبي، ولأنك تملكين هذا القلب الكبير
محبتي .. محبتي .. محبتي

بيسو

**بسمة الصيادي** · 03-06-2010, 10:37

في وجه الريح ... وقفت أيامي ..
ومن يومها صارت ..
كالسيول .. كالظنون .. كالأعاصير ..

**بسمة الصيادي** · 03-06-2010, 10:57

أتحدّى الغياب، فأعلن حضوري هنا
أطلّ من نافذة الظلال، على النور..
أبتسم قليلا، ثمّ أعود إلى غرفتي..

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:28

وتُجنُّ بنجمة السماء
وأنت عبدُ الثري .. مهزوم الدماء
تموت حنينا لبسمة القمر
على مشارف المدى
مهللا بالبريد ؟!

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:37

لا يلدغ مرتين
والمواسم لا تعبر إلا بدمى
ماكنت إلا أنا
مؤمنا بالقدر
و القضاء و الشجر
ويمامة عششت بين الترائب و المقل !!

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:38

ألدغ مرتين
وأنزف مرتين
أموت مرتين
ومازال ريح القبيلة
يضرب أفراس نهرى
يزلزل ذاك الساكن
بين عشب و صخر
وغيم مراوغ !

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:43

المدينة على مشارفِ القلب
وطيوري المفخخةُ
تفجِّرني .. دون أسفْ
حتى إذا جاء أمرُها
وازينتْ
وفار القيظُ المدنسْ
طوينا الرمادَ طيا
ألبسونا رداءَ الهباءْ
عدنا طيورا بلا أجنحةْ
تسفينا رياحٌ هجينةْ

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:44

يموتُ النمرُ واقفا فى ظلِ جدارْ
ومن لم يمت بالسيف مات هائما
على نبضِ الثرثرةْ
تلك سوقٌ يباع فيها الدمُ
كعاديةٍ تستحقُ الرثاءْ
فطوبى لنا
وطوبى لك ..
يا زمن الكبرياء !!

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:46

أسألنى أبعد الموت فيك موت
و قد كتبت الخلود
حين دفقتك نبضا
ووشمتك على جبين ضلوعى
ووجه يومى
وردة قزحية الرحيق
يوارى بين وريقاتها
قلبى حلما يفيض
على ضفاف كون الله ؟!

**بسمة الصيادي** · 03-06-2010, 19:46

لن أسامح أمواجي إن سببت له الغرق ..
أراه حزينا .. وتقتلني دموع الزهر...
هل يعرف أحدكم كيف تداوى جروح النسيم؟

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:49

شهية أنت بما يكفى
لأن أملأ جيوب العيال بالحواديت

العمال بكسرات الخبز دون مواسم

الأطفال بالحليب

النساء بالنعناع و الفوارس التى تتقن العشق
حين يصيب العالم الموت

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:51

لم أخن تلك الدروب التى شغلنا
غزلنا لها الحكايا
وأنت سحابة معلقة ما بين عينىّ
أركض فى سديمها بلا قدمين
أضاجع حلمى فيها بقسوة الرياح
وأنبش ما بين نهدها و سرتها
تكون الكون مخضبا بحكمة البدايات
أكون الروح لتلك الخلايا
فأصنع مواقيتي بكفىّ

**ربيع عقب الباب** · 03-06-2010, 19:52

ألا تدرين أيتها البلهاء
أنى بدونك محض بطريق عجوز
ألقت به الريح فى يوم عاصف للصخور
نصبته على أثلام الحجارة
شاهدا على نهايات فوضى الفصول
فلا تغرقى أحلامك فى بئرهم
حلقى فى سمائى بهجة قزحية
لها نبض المعانى ورحيق البقاء !!
أحبك

**محمد سلطان** · 03-06-2010, 20:02

لها طعم الزيتون والعنب و التين

بلاد تنام في حضني وأنام على مقلتيها مقاتلا

لن يضيرك من الزمن لدغة أو العنب الحصرما

وسيبقى النشيد حتى آخر قطرة في الدم :

الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر

مصر .. مصر ..

م

ص

ر

**بسمة الصيادي** · 03-06-2010, 20:04

وتكسّرت مرآتي التي كانت تراني وردة بيضاء..
تنبت الأشواك فجأة على ذراعي .. وروحي ..
أسقط من شرفتي لأجد نفسي في الأسفل..
حطمّت أجمل دالية، دون أن أدري ..
هو ستار لا أقوى على فتحه ..
ولكني ما عرفت أن الشمس قد تتحطم خلف نوافذي!!

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث