كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    لو تدرين
    لكنك يا أميرتي تنسين
    تتعمدين الابحار فى دمي
    بعيدا عن تلك التي تشتاقك
    يغتالها الوقت بحثا عن حروف تضيء مدائني المظلمة
    تلك التي روضتها
    أشرقتها ذات جنون
    : قلها
    : قلتها ألم تسمعي طائرا فى السماء يغني أحبك
    : قلها
    : وقلتها دائما ودائما أحبك
    و ما كنت أدري كما تدرين أن الطريق إليك ضرب من المستحيل !!
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      يسألونني هناك
      فى تلك البقعة التي شهدت لقاءنا الأول
      يسألونني عنك
      فأنظر فى انكسار وتيه
      وأنسحب فى صمت
      قبل هطول الحنين !!
      sigpic

      تعليق

      • مخلوفي ابوبكر
        أديب وكاتب
        • 07-03-2008
        • 99

        جوهرة

        نظرت اليه باستحياء و هي تتمتم سأغادر نهاية الاسبوع
        رفع رأسه لتقابله تلك الابتسامة الساحرة التي لم يكن يراها من قبل و قال كالمصدوم تغادرين الى اين ..
        ردت الى المكتوب ...و استدارت نحو الباب
        فجأة انتبه انه اضاع جوهرة كانت بين يديه

        تعليق

        • سعدون التميمي
          عضو الملتقى
          • 09-05-2010
          • 77

          ذات يومٍ طرقت أبوابَ مُخيلتي قصيدة
          فكنتِ أنتِ !
          التعديل الأخير تم بواسطة سعدون التميمي; الساعة 27-06-2010, 20:41.
          [CENTER][IMG]http://208.66.70.165/ismemo/media//%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82.jpg[/IMG]
          [/CENTER]

          تعليق

          • عبد الباسط بوشنتوف
            أديب وكاتب
            • 23-06-2010
            • 75

            منذ الصغر عشق بياضها الذي يشوهه بالسواد، اليوم وقف أمامها عاجزا حاول إغتصابها فخانته نفسه، حملت نفسها لتقف بجانب أذنه هامسة
            :أنطر ألي فلوني الأبيض لك كفن وإن هلكت فاغتصابك سيختمه القلم
            دمتم عشاقا للكلمة ولكم محبتي

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              ياله اليوم الأول من الشهر السابع
              من العام التاسع بعد الالفين
              و ياله من تكريم كان يليق بملك
              و قد كنته بك !!
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                سنينك و طالت
                وهو كتابك
                وعمرك ما كنت
                صفحة فى كتابه
                بحق الشقايق
                وحب الحقايق
                دموعك فراته

                ودمعه عذابك
                وضحكك عذابه
                وضحكه حياتك
                وحلمك سحابة
                تاخدك الرياح
                وحلمه مرادك
                ليالي ملاح
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  تلملم جناحك
                  وتدخل فى ريشك
                  وتقفل بيبانك
                  فريسة لحزنك
                  لهمك
                  و تنده
                  تلالي
                  وقهرك يلازمك
                  وهو
                  جميل المحيا
                  لا داري و شايف
                  كأنك مجرد كلمة فى نشيد
                  و فاتت دماغه
                  فى لحظة
                  فى ثواني
                  يقولها زعيط
                  يقولها معيط
                  تقولها جرادة فى قصيدة
                  وماله
                  ما ياما كلام
                  يفوتنا
                  وياما نقطع
                  و ياما فى كتاب المودة
                  هانشطب و نكتب
                  و نعشق كلام
                  ونكره كلام
                  حتي الطيور جو حضن الشجر
                  جوارح ياصاحبي
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    و لاح لك و شفته
                    فى جحر البرايص
                    بياكل فى لحمك
                    وساعة تشوفه
                    يعيط و يبكي
                    سنين المودة
                    و قلبه اللي قلعه
                    وجدد شبابه
                    بقربه و مخلب

                    يبح لك
                    تبطل تبح له
                    تلملم جناحك
                    وتقفل بيبانك
                    فريسة لقهرك
                    يا إما تروح له
                    و تبلع اهانتك
                    وتفضل مباح له !!
                    sigpic

                    تعليق

                    • بسمة الصيادي
                      مشرفة ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3185

                      وتسلخنا الدنيا عن روحنا .. عن وطننا ..
                      الغياب مفروض .. والسفر على الباب ..
                      أيام وأصبح في الكويت .. ربما كانت هناك نوافذ .. ونسيم..
                      في انتظار ..هدية من السماء!!

                      تعليق

                      • محمد ربيع السيد
                        مهندس كمبيوتر
                        • 15-08-2008
                        • 50

                        أمسكت بقلم لأكتب حرفا ... رآني غيره فالتوى وصفعني بذيله
                        فمزقت أوراقي[align=center][/align]




                        [align=center][/align]دمتم جميعا بخير
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد ربيع السيد; الساعة 27-06-2010, 10:59.

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ربيع السيد مشاهدة المشاركة
                          أمسكت بقلم لأكتب حرفا ... رآني غيره فالتوى وصفعني بذيله
                          فمزقت أوراقي
                          دمتم جميعا بخير

                          أهلا محمد حبيبي وصديقي
                          لو سمحت اطرحها فى القصيرة جدا
                          جميلة و خاطفة

                          قبلاتي لعينيك ياغالي
                          sigpic

                          تعليق

                          • سمية عبد الحفيظ
                            • 27-06-2010
                            • 9

                            شبهت حياتي كقطعة حريراسود براق مخطط بلون ابيض خطوطه متقطعة حيث ان الناس كلما راوني راو ابتسامتي و البهجة على وجهي لكن هدا خارجي اما داخلي فسواد و ظلمة حالكة تخيم على كل دقيقة من عمري...
                            التعديل الأخير تم بواسطة سمية عبد الحفيظ; الساعة 27-06-2010, 11:49.

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              هذا ما كان من أمر محروس
                              وكيف خرج مولودا من قسم البوليس
                              (((((((())))))))))

                              1
                              كان يعى تماما ما يحاولون ، فما لمحهم من بعيد يندسون ، ويدورون فى المنطقة ، وقد كشفتهم ألآعيبهم المبالغ فيها ، حتى انهال على زوجته ركلا وزغدا ، وبصوت حرص أن يخرج همسا راح يستحثها ، وبقبضته يلملم أطراف الجوال ، ثم بدوبارة مجدولة يحكم رباطها ، من بعد ينضغط رافعا الجوال ، ويعدّله على ظهر الحمار المستفز .. بينما كانت عينه السليمة بمكر تنوب عنه ، وتوحي لابن أخيه بضرورة فك أربطة البهائم ، و اللحاق به فورا ، ولولا خطورة السكة الجديدة لتركهم ، وولى هاربا .

                              كما هو شأنه دائما حين يتأخر به الوقت ، ينخز حماره الأعشى بقسوة غير معهودة ، وساقاه تطحنان بطن الحمار ، الذى أرغمته الجاموسة من الخلف على الاعتدال ، وعدم مجاراة صاحبه فى انفعالاته ، ومحروس يتقدم الركب ، ساحبا جاموسته العنود .. لكنهم أغلقوا عليه الطريق ، وفى لمح البصر أحاط به رجال أربع ، ولم يعد يرى قرص الشمس المتهالك فى بحر المساء القادم !



                              يتبع
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                2
                                تماسك كعود جاف ، وبطيبته المعهودة ، كان يهمهم دافعا الحمار على التقدم ، فنط الأخير محاولا اختراق الحصار ، وكاد يفلح فى قلقلة الجدار البشرى .
                                ترجل كبيرهم كإله ، عابرا حاجز الرجال بسهولة و يسر ، مسلطا نحوه عينين تطفحان شرا و جريمة . هاله المشهد المهيب ، و اصابه رعب وذعر أتيا على أربطة مصرانه ، الذى زعق كحوت مسعور . إنه فى مثل عمر أصغر أولاده ، فلم يخاف منه على هذا النحو ؟ حتى أصبح ميسورا لأبعد عابر سبيل كشف حجم الفزع الذى يدب فى أوصاله .
                                ابتدره كبيرهم : " أنت تعرف إبراهيم وهدان ياولد ؟!".
                                صعق ، وبغيظ ردد :" قطيعة ". وهو يطوح رأسه شاعرا بمدى الإهانة ، ولم يخطر على باله للحظة ، أن يكون رد فعله فظيعا ، وبمثل هذه الدرجة ؛ فقد انقلبت سحنة الضابط ، وتأرجح الكاب على رأسه الشامخ ، وحين رفرف النسر بجناحيه طربا على الجبهة العالية ، كانت بطن محروس ترتعد هلعا ، و إحساس غامض يغزو قلبه ، وفورا أمره بالترجل عن حماره ، ودفعه بقبضته :" طيب اركب .. يللا ". وكم كلفته " يللا " هذه ، فقد كانت بمثابة زلزال قلب محروسا أرضا من فوق ظهر حماره .

                                يتبع
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X