كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    كان الطوفان أجمل من الحياة
    عندما ممدت قدمي على
    صخرة الموت
    قفزت
    لإغرق في بطن الجبل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لونى بفرشاة تحملين تلك البقعة
    حتى لا يتهمك أحد بالقتل العمد !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    أكنت قتيلا مثلك ذاك المساء ؟
    أكان حزني عليك أكبر ؟
    أم رغبتي بالفرار ؟

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ما زال ساتورون يحمل منجلة
    قريبا بعيدا
    يضبط إيقاع الريح
    لم يشاهد الارض
    لكنه عاش فيها

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    مررت قربك مثل لا شيئ
    لم أصل عليك
    لم أسأل عن وصيتك الأخيرة
    لم أعرف
    ان كنت قد وعدت طفلتك بشيء
    أو كتبت لها رسالة
    أو خبأت لها في جيبك
    لعبة جميلة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سلام عليك
    وقد مررت قرب موتك
    كقطعة خشب عائمة

    لم أتمكن من دفن جسدك
    كما لم أتمكن
    من دفن دمعتي عليك

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ظننتني أحمل كفني على كتفي
    أطوف به شوارع المدينة الغريقة
    أبحث عن حبيبة
    تقنعني بأن الحياة أجمل من الطوفان
    وأكبر
    وبأن الشمس بعيدة عن الغرق
    وبأن الليل جدير بعزف ناي

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سلام عليك
    وقد أشعلتني بعد أن انطفأت
    وظننتني عصيا على الاشتعال
    ظننتني أبحث عن مكان آمن
    أغرق فيه أشيائي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يوما ما
    وأنت تتكئين على فنجان ذاكرتك
    تتحسسين بعضي فى أناملك
    لا تنسي وقتها
    أن طائرا لوّن وجنتيك كتفاحة طازجة
    لم يكن سوى حلم ضاقت به الأوردة
    كما ضاقت به نجواكِ !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سلام عليك
    وقد فاجأتني بأنني ما زلت حيا
    وما زالت عروقي مفتوحة للدماء
    عيوني مفتوحة للغبار
    وقلبي مفتوح لعشق امرأة
    تخرج من بين البيوت
    كعرائس البحر
    تسبح نحو كفي
    تميز دموعي من مياه المطر
    تحمل جثتي
    وتبعث فيها رائحة الحب
    وأسطورة الحياة

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ما زال ساتورون يحمل منجلة
    قريبا بعيدا
    يضبط إيقاع الريح
    لم يشاهد الارض
    لكنه عاش فيها
    فزورة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سلام عليك
    وقد فاجأتني بقدرتي على البكاء
    بعد كل هذا العمر
    هكذا ، ، ،
    أمام الناس
    بصراحة بكاء الأطفال
    بحرقة بكاء الأيتام

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سلام عليك أيها الجرح
    الذي باغت موتي البطيء
    وفاجأني بقدرتي على النزيف
    بعد كل هذا الجفاف

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سلام عليك أيها الرجل
    الخارج من الجوع نحو الغرق
    المقتول بالماء بعد طول ظمأ
    العائم كالموت فوق الطين

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    انتهت الحكاية هكذا
    خسر الصغار أباهم على مائدة القمار
    فباعوا كتبهم
    واشتروا كفنا
    وجاؤوا يبحثون عن جثته تحت رائحة المطر

    اترك تعليق:

يعمل...
X