كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أين أنتَ ..
    ياكلي النابض ..
    يامن تتحدث .. مثل روحي ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مساحات شاسعة
    كافية لمحصول ضخم من الحزن
    لن يجد سوقا سوى صدري
    و نطفة تدور في فلك مشنوق !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حلم الشذا باجتياح الأغوار
    و ضم الفصول ..
    إلي حقول كفيه
    أنفاس هزهازة
    هدهادة بالرطب من أعناب البراءة
    و شجن النايات ..
    في جيوب الحزن !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حورية النور
    يلبسها دفء عينيه
    يتوجها بإكليل القزح
    الذي اجتثه من أشجار الشمس
    لتكون نبضة شاسعة
    مبحرة في ليالي أرقه
    و آية مبصرة ..
    حين تغيب شجون القمر
    و ينال منه الغياب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يا بلاغة الماء
    زهوة فصوله
    نوارس تتخاطف نوباته
    على وهج أنفاسه
    و تباريح القزح المتشقق
    من ريح انبعاثه
    كستناء يداعب انتثارك
    في حلمه
    حين تفيضين عسلا
    يرشق جسده المتهادي
    ليفيض سحرا
    بلا ضفاف .. إلي مدارج البلوغ
    في سدرتك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم حائر ..؟
    و تلك الشوارع
    لك
    و لها
    الملامح تدرك ندوبها
    تحتفظ لنا
    بالكثير من الخطى
    و الذكريات
    بينكما
    اكتمال ينتسب
    للتوا ريخ
    و الربيع .. على آهبة كثة
    لأوبة ..
    لن تعبث بها فلول الماضي
    و انقلابات ..
    على أرض ليست لنا !

    اترك تعليق:


  • أمنية نعيم
    رد
    قالوا في ترنيمة الثوار قديماً
    "يا عربي يابن المقرودة ...بيع امك واشتري بارودة "
    كانوا يعرفون أن عدوهم يهودي أن لم تقتله خسرت أمك ...!!!
    اليوم يا زمان ربيع الهشيم ما الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيها العربي
    الذي مر بمدن ترقص على ضحايا أحلامها
    لا تلق حجرك ..
    ربما يستهويك الزجاج ..
    و الرقص لعبة الكبار
    كما كان دائما آخر حيل الحملان بعد الذبح !
    لا تنس أن بئرا ..
    نبتت فيها أشجارنا ..
    ربما تعطي اللون الواحد مرتين
    أو أكثر
    لكن .....
    للاستدراك استدارة عرجاء
    فلا تعكس المرآة بعيدا عنـ .......ك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العربي الذي تسكره البلاغة
    محموم يتبلغ غربته
    و انكسار الهش فيه أسفل نجمة " ستيلا "
    قبل أن تأتي الضعة بين يديه :"
    من لا يملك قوت قفاه
    لا يملك قفاه ".
    على كومة هناك أسفل المدينة
    وردة تلتقط وجبتها
    برداء أنهكه العري
    تستر البض الذي تفضحه الأضواء
    بما غاب في كساء الليل
    ناشدة لذة الشبع حين تقاسم الديدان
    متعة النوم في ماسورة للصرف الصحي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هكذا نرى
    هكذا هيئ لنا
    لنراوغ سقوطا يحاصرنا
    في أعماق أعماقنا
    قال بعد كأسه الثانية
    : " قدموا لي نجمة
    حزاما......
    ورصيفا لا يلاحقني
    حين تلقي بي الحانة مع مخلفاتها
    بعد تنظيف حنجرة النادل
    من غضبها الليلي ..
    و ترطيبها بكؤوس مجانية ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    للأشياء التي نحبها
    كثير من ملح ...وقمح
    يحتل قاع كأس معتقة
    ما بين فظ ورخص
    على رصيف الترنح
    تهالك النجم
    لم يكن نقصا

    قبل توسطه السماء
    و لا تأنقه عيبا
    على صدر غانية

    نامت في عري
    خطوات تلهمه المدى
    جموح الريح
    و لا كان انهيارهحقيقة
    حين غيبوا لونه في جريدة عاهرة
    ما ذنب وردة
    نبتت في مصرف آسن
    شبابة غنت
    في صحراء صماء
    تلهمها الفوضى
    متعة السجود لرب الرمل ؟!


    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    في كل مرة أرفع صوتي على ابنتي
    تستنكر!!
    فيما أراه أنا حقًا مشروعًا ..
    أن أفعل..
    ما كان يفعله أبي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم أتوقع أن يهزمها الإحساس ذاته الذي خامرني
    حين تأبطتني نخلة تخلصت من فيونكتيها
    و مكنت أحمر الشفاه من وضع لمساته المشقوقة
    بيد أنها كلما خطوت في الظل
    سبقني إليها
    و أعلن على الصمت رجفتها بدبيب الألم و القيظ الثائر !

    لم يكن بيني و بين النخيل إلا بعض قرابة
    وميل إلي اللون المهاجر صوب الشمس
    و تلك الفرحة التي تحزمني بحبالها حين أرتقيه
    لأتي بجمارة و عش للنحل كي أقيم خليتي الخاصة

    غابت النخلة و لم يغب ما تركته
    من زلازل .. و فرج أطل من عين الغياب الذي يتربصني
    منذ غيرة و مرارتين
    و كم أبكاني و جند على كل ما استطاع من أرق


    في المساء تراكضت الحجارة .. لاطمة كل بؤر الصمت
    و الحزن
    فتشابكت طيور لم تجد على النار هدى
    تتخبط الجدران و العيون التي تتعكز على الأبواب
    و فصول الحكاية
    بعضها يرسم تمتمة
    وبعضها قزحا من كيد العارفات بمحن الحب و الصغار
    و الأعتاب تضرب رأسها من جرأة النمرة

    عاصفة من لهب
    و ملح أجاج يرمي حصاته فتعلو النقمة حتى تصل
    إلي ما بعد الوقت و السماء
    انتهى إليها صاعدا هابطا
    حتى تأبطها و تأبطته .. فسال النهر من كل عيون الرضا
    قالت : كيف لنخلة أن تعجز الريح عصفا ؟
    قلت : أني لها هذا و السماء فضائي .. فلا ترجمي كيدي حين أتي بك .. فما كان للهب أن يفعل سوى المس لا الحرق ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الصخب كان تليلا في يراع مثقوب الرأس ، يذب قطيع اليأس!

    اترك تعليق:


  • سيد يوسف مرسى
    رد
    فى ذاكرتى أسم وأمنية
    أما المكان لاأعرفه
    يلجئنى أمرى للخروج
    فى زخم الصراع ورغبة الوصول
    وقفت قدماى فى هذا المكان
    إنه قلب من رغبت

    اترك تعليق:

يعمل...
X