كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يعد وقت بساعة معصمك
    وما دقاتها سوى نبض تكاسل
    أرجأته الشمس لحين غروبها
    فلربما التأم الحنين بعد تمزق
    وأراق دم الحزن ودك مفاصله
    ليشرق بالمسرة عشب نبض
    وتعزب كآبتها الصدور
    فكم رأيت الحسن تاج عروس
    فى بسمة قمرية وجلال روح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المرفأ المنشود لاح ،
    أفرغ شراعك يا غريب من الرياح ،
    لملمه .. كم ود الشراع لو استراح ..
    لو استراح !
    ودع طيور البحر : " صعب يارفاق،
    صعب على القلب الفراق " !
    ودع طيور البحر ، كم راحت إلى الأفق البعيد ،
    تشتم ريح اليابسة ،
    لتعود لاهثة ترفرف ، يائسة :
    " لاشيء بعد الأفق يا ملاح غير الأفق كل الكون بحر ! "
    وتنام مجهدةعلى الصارى - طيور البحر - إن هجم المساء ،
    وتظل أنت بلا رجاء ،
    بلا رجاء ؟
    ومتى فقدت برحلة الهول الرجاء ؟
    لا .. أنت لم تيأس ، وإن أملت دهرا لو يئست ،
    لو لم تكن أقوى من اليأس ترى كيف وصلت ؟!

    ( نجيب سرور )
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-06-2011, 22:18.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا .. لن تملى الانتظار
    لن تيأسى ما دام لليوم الذي تحيين غد ،
    واذا مللت هنيهة طول الفراق .. ففكرى دوما بأن لقاءنا لم يأت بعد!

    ( نجيب سرور )

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    سيدي العزيز
    ربما علي أن أعتذر للقارئ الذي عكرت صفاء سمائه بهذا الكلام
    حقيقة لا أدري ما سبب هذه الحالة
    الأمور تتزاحم في رأسي والتوتر مر بي كما عم المنطقة ..!
    ومع طلقات الرصاص كيف يمكن أن يرقص القلم ويغني ..!
    تثبت الأحداث يوما بعد يوم أن الإنسان رخيص ..
    ربما سأوجد قريبا في المكان الخطأ ..من يعرف ..!!
    لا أريد التطرق لهذا ...
    شكرا سيدي على المتابعة وعلى الكلام الجميل والمشجع دوما
    وأعتذر إن سببت لك الألم
    كانت شحنة وعلي أن أفرغها ....
    عموما لن يقتل الحديقة عصفور صمت أو سقط مادامت العصافير الباقية
    تغني وتشدو
    غنِّ سيدي كما عودتنا وراقص الورق
    أتمنى السعادة للجميع
    محبتي
    كلنا نمر بلحظات ضعف وانكسار
    واحيانا موت دون احتضار
    ننتحل الالم ....يحترفنا الحزن
    يتلبسنا النزيف
    نستنشق هواء ذبيحا
    لا يبلغ الرئة
    نتمدد على بساط الزجاج المطحون
    نتوسد اليأس
    ننسج الكفن من غبار
    ندير مفاتيح القبر بهدوء

    لكن سرعان ما تهب رياح الحياة من جديد
    نلملم الاشلاء
    نقول سلاما لكل جرح مضى
    نرمي وزر الدم المشبع بالآه
    ندفع اليأس بالعذب من الاغنيات ...والامنيات
    ترقص الجنان بالقلب بغير هدى
    يتجلى النهار من الدمع
    يولد الصبح من قلب انثى رائعة الجمال
    هي انت بسمة الملتقى

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    في عز الصحو ..... تلاحقني شياطين النوم .. أرتمي على سرير ضاع بين عالمين .. أتلعثم بدرب ليته تلاشى قبل أن أخوضه .. أعتذر ..عني ..عن وجودي .. عن نبضة خرجت يوما عن طوعي .. عن قلب تمرد وأعدت قمعه ..... عن روح ..كانت ما كتبته جميل بسمة الرّائعة فقد وجد صداه في نفسي المتعبة .عن روح كانت...كم من روح كانت وغادرتنا.رحلت بعيدا دون رجعة.آلمنا فراقها.بكيناها وبكينا أنفسنا معها. اليوم رحلت صديقة من أصدقاء الدّراسة.درست معها على امتداد تعليمي الثانويّ.رحلت دون أن ألقي عليها نظرة أخيرة،دون أن أودّعها... الحرقة كبيرة.نازعت المرض الخبيث سنين حتّى أنهكها فحان الرّحيل الأبديّ.
    التعديل الأخير تم بواسطة نادية البريني; الساعة 19-06-2011, 21:14.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كم بكى يهوذا
    كم أبكى الصخور
    بعدما أسلم رأس يسوع
    بكم باعها
    اسألي سيدتي بكم
    ليس هذا هو المهم
    فالمهم و الأهم
    أنه كان رقيق القلب عطوفا
    لكنه باع المسيح !!
    مثلما قايض شاعر
    رفيقه وسط الطريق بقروش زهيدة
    وطنا بقنينة عرق
    حلما بعرض بهلوانى مدفوع الثمن
    حبيبة بدينار خليجي
    وموعد مع محطة تليفزيونية
    و ربما بقصيدة لا تعني شيئا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تغلقون هذا المنفذ
    وأنا ما طالبتكم بمنتدى خاص
    كما تقدمون لكل الأعضاء .. من يعرف الكتابة و من لا يعرف شيئا !
    أنا أعرف أن وقتي معكم مهدر و بلا قيمة

    فعلا دللتم على سمو أرواحكم
    و سعة عقولكم و إنسانيتكم !

    شكرا لكم على كل شيء
    لكم أن تغلقوه كما تشاءون !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    بسمة الشاعرة الرائعة
    اليوم كان الألم عنوانا ضخما لما كتبت
    لكنني رأيت كم نكون مبدعين بحق حين نتألم
    حين تكون غصة ما بين الروح و القلم
    ما بين العقل و القلب

    كنت مدهشة فى تعبيراتك ، و فى ألمك ، و ما قد يفعل بالقارئ !
    لم بسمة الصيادي كل هذا الألم
    كيف تكون البسمة سكينا أو خنجرا ، أو دمعة لا تجف ؟!
    سيدي العزيز
    ربما علي أن أعتذر للقارئ الذي عكرت صفاء سمائه بهذا الكلام
    حقيقة لا أدري ما سبب هذه الحالة
    الأمور تتزاحم في رأسي والتوتر مر بي كما عم المنطقة ..!
    ومع طلقات الرصاص كيف يمكن أن يرقص القلم ويغني ..!
    تثبت الأحداث يوما بعد يوم أن الإنسان رخيص ..
    ربما سأوجد قريبا في المكان الخطأ ..من يعرف ..!!
    لا أريد التطرق لهذا ...
    شكرا سيدي على المتابعة وعلى الكلام الجميل والمشجع دوما
    وأعتذر إن سببت لك الألم
    كانت شحنة وعلي أن أفرغها ....
    عموما لن يقتل الحديقة عصفور صمت أو سقط مادامت العصافير الباقية
    تغني وتشدو
    غنِّ سيدي كما عودتنا وراقص الورق
    أتمنى السعادة للجميع
    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلمات في الحب


    آمنت بالحب .. من فيه يبارينى
    والحب كالأرض أهواها فتنفينى
    إنى أصلى ومحراب الهوى وطنى
    فليلحد الغير ماغير الهوى دينى
    ماللهوى من مدى
    فاصدح غراب البين
    هذى غمود المدى ..
    أين المداوى أين ؟!
    ألوجد يلفحنى لكنه قدرى
    يانار لا تخمدى باللفح زيدينى
    أنا الظما إن شكا العشاق من ظمأ
    شكوت وجدى إلى وجدى فيروينى
    جاء الطبيب وقال :
    «أناالعليل .. أنا»
    يافرحة العذال
    فمن أكون أنا؟
    تخذت من وحدتى إلفا أحاوره
    من لوعة القلب ترياقا يداوينى
    رافقت حتى الفراق لأنه قدرى
    فيا رفاقى رأيت البعد يدنينى !
    بعدت كى أقترب
    وقربت كى أبتعد
    ياويحه المغترب
    ما للهوى من بلد !
    ياقلب بالله لاتسكت فإن مدى
    من القرون غراماً ليس يكفينى
    صفق وزغرد وقل هاتواسهامكم
    يا ليت كل سهام العشق ترمينى
    ما نفع نبضك إن لم يستحل دمى
    إن لم ترق يا دمى ماذا سيرقينى
    مضى الشباب هباء
    يا ليت كناعشقنا
    ها نحن أسرى الشقاء
    فى العشق هلا أفقنا !!
    هجرتكم وشبابى فى الدماء لظى
    وجئتكم وحريق الشيب يطوينى
    سلوا الليالى هل ضنت بنائبة
    سلوا النوائب .. يادور الطواحين !
    آمنت بالحب من فيه يبارينى

    والحب كالأرض أهواها فتنفينى
    ( نجيب سرور )
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-06-2011, 19:07.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بسمة الشاعرة الرائعة
    اليوم كان الألم عنوانا ضخما لما كتبت
    لكنني رأيت كم نكون مبدعين بحق حين نتألم
    حين تكون غصة ما بين الروح و القلم
    ما بين العقل و القلب

    كنت مدهشة فى تعبيراتك ، و فى ألمك ، و ما قد يفعل بالقارئ !
    لم بسمة الصيادي كل هذا الألم
    كيف تكون البسمة سكينا أو خنجرا ، أو دمعة لا تجف ؟!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لابد من الإغتسال بماء ساخن ليعيد إلى هذا الجسد البارد آثار أشعة الشمس،
    الصابون لا يزيل لون الخطيئة ... لاشيء ينفع!!
    ها قد بردت المياه أيضا .. يا إلهي مزيدا من البرد ..مزيدا من الثلج ..!
    اللعنة أصابتني منذ أن دخلت تلك الورود غير العذارى دفتر أشعاري ..!
    كنت أتقافز على السطور كطير لا يعي من الحب سوى أغنية للأطفال،
    ورقصة مع الضفائر الشقراء ..!
    فتحت نافذتي للحياة، لنسيم يلاطف زغب أنثى راح يكبر على غفلة ..
    لم يعد ناعما، منذ خرج الطير من عشه وحلّق في سماء علمته الكثير ..
    وسلبت منه كل شيء ..!!
    لا شيء يغسلني ..لا شيء يرجع لوجنتي لون الربيع!
    ربما لم يعد أمامي سوى سحابة الموت، تسقيني مطرها الأخير ..!
    تفتحت الوردة ..أوشكت على السقوط .. لاشيء يعيدها برعما صغيرا كما كانت ..!
    مازال أبي يناديني ب"قطعة حلوتي" ....
    صرت مرة المذاق يا أبي .. من يقضم التفاح، تطرده الجنة وتحرّم عليه قطع الحلوى ..!
    يتهامسان كل ليلة، يبكيان شمعتهما التي تخبو شيئا فشيئا ..
    تقول أمي بصوتها المبحوح : فقدت شهيتها تماما..حتى الحليب ما عادت تشربه !
    حليب ..! لم يعد يلائمني ،لقد أضفت إليه خلسة الكثير من القهوة، وملعقتين من الليل !
    ويلوم أبي نفسه "هل قصرت بشيء، لماذا تذبل وردتي أمامي ..؟!
    لا لم تقصر يا أبي ، لكن النافذة التي فتحتها لي، من أجل أن يدخلها الهواء، حفيف الأشجار
    وخرير المياه، دخلها الغريب ... دخلتها الريح ،غيرت الملامح، أسقطت الأوراق وتابعت رحلتها
    نحو الشمال .. !
    وأنا عليّ أن أرحل أيضا، وضّبني الخريف في حقائبه .. بما قد يحتاج طير قطعت أجنحته، ورُكلت حنجرته بعيدا؟!
    لقد خنت الثقة، خنت نفسي يوم بحثت عن المرآة الأكبر ..
    أردت أن أكبر، فإذا بالذي يسابق الزمن، تسحقه الأقدام ..وتلفظه الأماكن!
    سلمت نفسي لنفَس تهادى حولي، امتزج بأنفاسي، نثر عبقه ..قطف التوت ..
    لم أكن أدري أن وجهي واجهة من زجاج، ترسم عليها الأنامل وتشوهها ..!
    وحلق بخاصرتي بعيدا، حتى انجرفنا عن مسار الأرض ودوران الشمس،
    خرجنا عن اللحن، حتى تهنا ..غابت الشمس عن جفوني ..
    وقفت الكواكب على رموشي ..كسرتها .. أسقطتها .. وهنا فقط صحيت
    لأجدني وسط حبات توت مبعثرة .. على ثغري بقايا قضمة من تفاحة، وفي داخلي ...لا شيء ..!
    فكرت أن أكتب إليهما رسالة، أخبرهما بكل شيء، بأنني لم أقصد قتلهما،
    الرصاص أطلقه مسدسي من غير قصد ... أصابني قبل أن يصيبهما ..
    أريد أن أعتذر ..هل يقبلان ..هل يسامحان ..؟!
    أريد أن أقول كم أحبهما ....؟ هل يصدقان ..!
    لا أدري أيها الجناح الحاد الذي لم يتركني ... سأسافر على متنك نحو الخلاص ...
    أخبريهما أنت أيتها السكين، بعد أن أغرق في بحيرة الشفق .. أن لا يبكيا، أن لا تقتلهما الصدمة
    والأحزان ..اهمسي في أذنيها فقط ..أن شمعتها الصغيرة ... قبّلها الريح ..!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    عطشي إلى قصة ... فيها تفاصيلي ..
    وفاصلة من روحك ..أتعثر بها في كل سطر ...
    محبرتي تحررك ..نقطة نقطة ..
    والصفحة تطويك ..قبل أن أمد يدي ....
    كأنني في دائرة اتهامات .. العيون تقتطع من لحمي ..
    وكلمة انسحاب ..مجددا تقفز أمام وجهي ..كيفما استدرت ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    قرأ الزائر ما قرأ
    فهم ما فهم
    ثم حمل اسمه وانصرف ....
    واسمه ..كان نجمة على جبيني .....!
    من يرشدني الأن إلى وطن الأحضان ..!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أيتها الأرض
    لا أطلب منك سوى بضع سنتميترات
    أدخلك على أطراف فأس ..
    بضربة واحدة ....
    ويسكن بعدها صدر الحمام ....

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    رجمني الزمن
    بحجار الفراق ..
    راشقت قلبي بالماء ..
    والماء أيضا فراق
    أطلق مركبي في النيل
    ألقِ خلفي الدمع والمنديل
    أطفئ شمعة القمر
    واكتب قصيدتي الأخيرة ..في العتمة

    اترك تعليق:

يعمل...
X