كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 07:01

يا لهفةَ اللقيا إذا تاهَ المكانْ !
يا قهرَ النظرةِ الأخيرةِ في أول العمرْ !
يا ضياعَ العناوينِ ، ، ،
تَسقط من ذاكرةِ البعيدِ
كشتلةٍ أضاعتْ جذرَها
ونسيتْ أن تموتْ

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 07:00

هل يحتاجُ المطرُ عناوينَ البذورِ ؟
أم أنّ فِطرَةَ الاخضرارِ تُعلمُهُ
كيفَ يُوزعُ قبُلاتِهِ على الأرضْ ؟

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 06:59

يقولُ العاشقُ :
ربما أفرحُ هذا المساءْ !
لو أمهلتْني النجومُ حتى تعثرَ عليّ شمعةٌ
يتسلقُ نورُها جدارَ غرفتي
يَخلِقُ حولَها الأحلامْ

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 06:58

لا عنوانَ لهذا الكوكبِ البري !
لا شمسَ يلهثُ حولَها
كي تمنحَهُ في أول الليلِ بوصلةً
تَهدي إليه عاشقينِ
يُداعبانِ الكونَ بالنظراتْ !

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 06:57

تَبحثُ العناوينُ عن أصحابها في قوائم الأحياءْ
يَرمُقُها التائهون بنظرةٍ . . ويذهبونْ

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 06:56

تَتركُ الشوارعُ أسماءَها
معلقةً على جدران البيوتِ
وتمضي إلى الجهاتِ البعيدةْ

محمد مثقال الخضور · 06-11-2012, 06:55

لو كنتُ ليلا . . لما رضيت إلا بنجمة واحدة

خديجة بن عادل · 05-11-2012, 17:59

.................

ربيع عقب الباب · 05-11-2012, 17:26

و البلادُ أنتِ

والبلادُ أنتِ
فإذا التوى الرجاءُ
أو انقطع ..
حتما للرحمِ ..
لن أضل
من أيِّ الجهات
و في أي المسافات
علىّ أن أُعيدَ ترميمَ ما تفتت بين أصابعِ القسوة
وما ...................
ما................... ما دريتُ
و مالم أدرِ ..
فكيف أكون أنا .. أنت
و أنت .. البلادُ
و بيننا برازخُ من أجاج ؟!

مؤلمٌ هياجُ الألم
تلك أفراسٌ .. تغزو سنابكُها
الساكنَ
الحزينَ
الغبيَّ
الممتلئ بك
أرهصت العمرَ ..
ليبدو كورقةٍ صفراءَ ..
نسيها الوراقون في حافظةٍ مبللة ٍ
بكوة ..
فباضتْ على حروفِها الأفاعي
ثُم ..................
..................... و أطلقتها الريحُ ..
كلعنة !

: و الحكايات لا تشبه إلا فضاءها
قالوا
هي حكايات متشابهات
تقصُّ ..
وتفصُّ
وتُحصىَ
أو تقصُّ أطرافا و رقبة
رأسا و وجدا
حتى .. و إن تعانقت حروفها
سنختلف عند جواهر الملكات
كثيرا .. سنختلف
تُذْعنُ لأوهام ..
نيموك على رَوَعِها
فالرغيفُ لا يشبه رفيقه
في قبضة عاجنة
و المرأة لا تشبه أربعين
إلاّ في ................
و في ..................
فكيف خلعت عليها ثوبا ..
لا يليقُ إلا بصاحبته ؟!

يزأرُ الدمُ ..
في غابةٍ من المسِّ
يشقُّ جُروحا
ونتوءاتٍ
أفرعًا من حرائق
يقفُ ما بيني و صدرها
مغاضبا
يشقى بالرواح
أستجدي : صبره الملقى تحت قدميها
نَسَبِي في أضابير فلذاتها
غيرتي من وحشة الرمل ..
وتهادي اللصوص على زقزقة الطير
جناحي صقر حطا على كتفي
فأربكا وحشتي
أسالا العمر تحنانا ودفئا
كلفي بها ..
حين ضلَّ بي وقتي
يخورُ باكيا
ثم يختفي خلف حزنه
فيختلُّ الكونُ ..
و أضيقُ بأنا ..
يا أنا .. انضي ثوبَ التعاسة
ترفقي في جَلْدِنا
ليستردَّنِي ..
أستردني .. هوية و موطنا !

آسيا رحاحليه · 05-11-2012, 15:26

كم أفرح عندما ...
أبكي .

آسيا رحاحليه · 05-11-2012, 15:25

لكل شيء روح
و روح الصمت التأمّل .

نجاح عيسى · 05-11-2012, 14:29

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

العاشق والمعشوق
في النار
نار الشوق

وُمالْها الجنّة ...يا سيادة العميد !!
واللهِ دا هواها يرُد الروح ...هههههه

محمد مثقال الخضور · 05-11-2012, 14:17

أتشظى بين رؤيا تمجد شيئا ما في سماء باهتة
وبين كابوس يبحث عن حقيقتي بين العظام

محمد مثقال الخضور · 05-11-2012, 14:16

الملامح أمكنة . . يلاحقها الزمان

محمد مثقال الخضور · 05-11-2012, 14:16

النور أداة في الطريق
الطريق شرط للوصول
الوصول نهاية لــ . . . .

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث