كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : " من خمس عشرة سنة و نحن زملاء ، لم أر في تصرفاته خروجا ".
    قال : " و أنا ؛ لولا زملاؤه القدامي ".
    قلت :" أكدوا .. أكدوا ما كان منه ؟! ".
    قالت : " البنات سفلة ، رحن يمثلن كيف كان يجلسهن على حجرة ، و حين يطالبهن بالخروج للسبورة ، كان يحتك بهن
    لالا .. أنا لا أصدق . حركات البنات مفتعلة ، كأن أحدا دربهن عليها ".
    شط بي
    و اشطت النار بصدري
    : "
    ونحن .. أمازلنا رجالا جديرين بالاحترام ؟! "
    طوحت بحقيبتي
    و دون وعي قهقهت ، و سببت .
    أصبحت داخل دائرة كثيفة من الزملاء و الزميلات
    كأنهم يحاصرون غضبي
    يحاصرون فضيحتهم
    وصور كثيرة تترى
    تبتعد و تقترب
    تبتعد و تقترب في استماتة
    ونزلت على الأرض بين فزع و همهمات و وشوشات و تكهمات!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد

    ما قيمـة الدنيـا و مـا مقدارهـا
    إن غبت عنـي وافتقـدت هواكـا
    مـا قيمـة الأزهـار حيـن ألمهـا
    مـا قيمـة الأشيـاء دون لقـاكـا
    أدمنت حبك هل ترى يـا ظالمـي
    أدمنـت تعذيبـي فطـال جفـاكـا
    كل القصائد لـم تعـد مثـل التـي
    كانـت تهدهدنـي بهـا شفتـاكـا
    تلك الحدائق كالحرائـق أصبحـت
    و غدت جميـع ورودهـا أشواكـا
    ما الورد ما الأشعار ما عذب الهوى
    إن لم تكـن قربـي هنـا لأراكـا
    كـل الخطابـات التـي نمقتـهـا
    كـل الهدايـا هـل بهـا أنسـاكـا
    أواه إنــي كلـمـا أبصـرتـهـا
    إلاّ حزنـت و قلـت: مـا أقساكـا
    أحلـى العبـارات التـي أحببتهـا
    نطقـت بهـا يـا ظالمـي عيناكـا
    ذكراك تذكي حرقتـي و مواجعـي
    وأنـا أحبـك أنـت لا ذكـراكـا
    كن حاضرا لا غائبـا كـن مقبـلا
    لا مدبـرا يـا أن كــم أهـواكـا
    شعر: الشاعر الجزائري سليمان جوادي.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين وصلتني وشوشاتهم
    وقفت جامدا
    كأن صاعقة أبدت كل شىء فيّ
    اللحظة و المكان و تطاير روحي
    فقررت فورا الاقتصاص من لصوصية
    نالت الكثير من مشاعري و احترامي!

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد
    مناظر رائعة لا تفوتك=

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    إذا كانت الشمس لا تطلع إلا من بيوت الفقراء يا هوشي منه
    فلماذا يعيشون رحلة شتاء طويل قاس يمرّون فيه بكل الوان الهوان و العذاب
    و يذوقون فيه مرارة التهميش و الظلم ؟

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    التقيا فوق كفّ غيمة
    تجاذبا أطراف الهوى
    و الحلم و الكلم
    امتزجا
    اندمجا
    إئتلفا
    تبادلا الـ s.m.sُ
    و الهمسُ
    و حين التقيا
    تحت شمس الواقع
    كانا غريبين .

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    ماذا يبقى منا حين نمضي
    سوى كلمات...
    أليس ذلك جديرا بأن
    نكتبها بمداد الصدق و الحب ؟
    صدقت والله
    ليت الجميع يفعلون ذلكـ

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ترى أيهما أجدى بالملاحقة...
    الحقيقة أم الحرية ؟

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    لو كانت اللغة رجلا لتزوّجته !
    وهل كانت اللغة الا توأم الروح وعشقها
    اذن كيف ننجب ادبياتنا لولا هذا العشق !

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    هذا موسم العطر في أحواض أمي وأصص زهورها ..
    ألا يكفي هذا سبباً لحنيني ؟؟؟؟؟
    لله درّك يا نجاح، فجّرت في المواجع لا سيما تزامن المشاركة التي ادرجتها بتوافق حروفك المنثورة عبر اثير نيسان
    رحمك الله يا امي ما زالت الزهور تبكي غيابك ويجددها نيسان

    رحم الله جميع موتانا واسكنهم فسيح الجنان
    ********
    وهل يتفهم وجعك إلاّ شريك الوجيعة ..والآلم ...!!
    اتفهمك يا بتول وأصدّق ألمك وما تفجّر في قلبك من ذكرى ..
    يبدو انك ربيبة القدس ..هكذا يقول اسمك ..
    صدقيني لا ادري لماذا يملؤني اليوم حنين وشوق للقدس ..
    يكاد يتفجر دمعاً يقف على شواطيء عيوني ...!
    اسعد الله صباحك اختي العزيزة ...وابنة وطني المشتت !!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لو كانت اللغة رجلا لتزوّجته !

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    على بعد خطو
    تدارك الحرف الظنون

    كان ابهى كلما عانقته
    السطور
    ويطفو الغمام اذا ما اريق
    بنصل السكون

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كطائر خانه الهواء
    حلق لأسفل
    و انفجر كقذيفة بالملاط
    زحفت صارخا لألحق به
    و أقيل عثرته
    دنوت مضرجا
    فتسمرت بيدين مشدودتين
    ولسان مشلول : "هنا البيضة .. هنا عصفور .....".
    أمام كائن لم أعرفه قبلا !!
    استاذ ربيع
    اكمل نحن نتابعك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كطائر خانه الهواء
    حلق لأسفل
    و انفجر كقذيفة بالملاط
    زحفت صارخا لألحق به
    و أقيل عثرته
    دنوت مضرجا
    فتسمرت بيدين مشدودتين
    ولسان مشلول : "هنا البيضة .. هنا عصفور .....".
    أمام كائن لم أعرفه قبلا !!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الفرق بينهم وبيني شاسعٌ سيدتي
    هم اعجبوا بابتسامتك الجارفة
    و أنا عشقت الدمع المستتر
    في عينيك .

    اترك تعليق:

يعمل...
X