دعوتها قمرًا
وشمساً
كانت..
تروح وتغدو في أروقة الفؤاد
مولعة بمنعٍ وحبسٍ
خلف قطع الليل المظلمة ..
وعلى شفير الهجر أينع صبار
كان..
سقياه دمي ..
وللحديث بقية ،،،
وشمساً
كانت..
تروح وتغدو في أروقة الفؤاد
مولعة بمنعٍ وحبسٍ
خلف قطع الليل المظلمة ..
وعلى شفير الهجر أينع صبار
كان..
سقياه دمي ..
وللحديث بقية ،،،
اترك تعليق: