كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
الأبيض لا يقتلني
لكنه يشعرني بالضحك
و ربما السخرية حد الهلاك
حين يستهلك ذاكرتك
فيتعرى ألمك ليتوحد بتلك المحرقة!
-
-
لا تطرف عين الماء بجناحيك
و ترحل
بل واصل رشق قفزاتك
لتعلن الدلافين بداية الرحلة
اترك تعليق:
-
-
الوحيدة .. التي تشرق بكل الألوان
المباشرة
و غير المباشرة
.. وهي مفتاح الأسرار
في حائها حكمة و حكاية
و في بائها بهاء و بحر يمتد ما بين أولها و أخراها!
اترك تعليق:
-
-
ربما يبحثون عن ظلال ما
يفتقدونها
قد تكون لهم
و ربما كانت بعض نجواهم
أو .... قتلاهم!
اترك تعليق:
-
-
الصفر ، حالة فريدة من عدم الانحياز
يراقب الأرقام . . ويجهض معادلاتهم
اترك تعليق:
-
-
و نحن من يلون الصباحات
و يعطيها اسماءها
نحن من يشرقها .. لا هي
و إن كانت مشرقة !!
اترك تعليق:
-
-
هل يعقل أن تحبني امرأة في هذا العالم المريع ؟
قالها . . فسقط العالم مغشيا عليه
اترك تعليق:
-
-
حين أعادوا توضيبه ، وغيروا مكانه
أدركت الفارق الكبير بيني وبين السرير
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ماجدة الهاني مشاهدة المشاركةفي سماءِ حبكِ وأسر ِ عينيكِ
أغرقُ معَ نجوم ِ السَّهر
أتعثرُ باشتعالاتِ ظمأي لك ِ
تتوهُ فيَّ دروبُ الحِصار ِ ,,
فأسقط ُ في عراءِ البحثِ عن ذاتي
حتى ملايينُ الأسئلة ِ ..!!
ضاعتْ في فوضى سُهادي
غدوتُ ضريحاً لبوح ِ روحي
باتَ وجودي ظلاً لبقايايَ المتعبة
وَ على ..
عتباتِ الإشتياق
أهزُّ جذعَ الأبجدية
أعصرهُ لأشربَ
فيشربني ..!!
كخمر ٍ يمتصُّ شراييني
ترتوي البيدُ منها
ولا يرتوي مني التعب
تستظلني دمعة ٌ
تتمازجُ ظلي وتمضي ..
وأنا ..
على شرفة ِ انتظاري
لا أزال .. !!
مثلَ نافذتي الخشبيةِ المعتقة بنهيل ِ ليلي
مثلَ ضجر ٍ يربو في فراغات ِ تنبوئي
استكملُ دروبَ ضياعي بشهيةِ الحزن
ودونَ موعدٍ .. سأحترقُ كـَ القمر
في خسوفِ السماء ووسن ِ الأحلام
وانتظرُ اشراقة َ وجهكِ ..
لأحيا كما الفجرُ ينبت ُ من ذوب ِ الندى
كما الذكرياتُ تورقُ من تراتيل ِ التضرّع
سأنتظركِ ..
لأوقظ َ من يديك ِ جذوة َ الروح
وأبلسمَ من رضابك ِ قيامة َ الجسد
سأنتظرك لأحيا ..
فرسان
مساؤك جميل
اطرحي هذه في قصيدة النثر
فقد حفلت بكثير من الحديث المفعم و الحميم
لا تترددي
و أهلا بك دائما هنا لبعث الرقة و العذوبة في هذه الصفحة
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 277814. الأعضاء 3 والزوار 277811.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: