كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد

    الأبيض لا يقتلني
    لكنه يشعرني بالضحك
    و ربما السخرية حد الهلاك
    حين يستهلك ذاكرتك
    فيتعرى ألمك ليتوحد بتلك المحرقة!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    لا تطرف عين الماء بجناحيك
    و ترحل
    بل واصل رشق قفزاتك
    لتعلن الدلافين بداية الرحلة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    الوحيدة .. التي تشرق بكل الألوان
    المباشرة
    و غير المباشرة
    ..
    وهي مفتاح الأسرار
    في حائها حكمة و حكاية
    و في بائها بهاء و بحر يمتد ما بين أولها و أخراها!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربما يبحثون عن ظلال ما
    يفتقدونها
    قد تكون لهم
    و ربما كانت بعض نجواهم
    أو .... قتلاهم!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    يشعلون النور في الليل
    وينصبون المظلات في النهار
    ماذا يريدون ؟

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الصفر ، حالة فريدة من عدم الانحياز
    يراقب الأرقام . . ويجهض معادلاتهم

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كلما أشرقت شمسٌ . . أتساءلُ . .
    أين يسقط ظل الأرض ؟

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لولا خوفي من الوقوع في المباشرة
    لقلت : إني أحبك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و نحن من يلون الصباحات
    و يعطيها اسماءها
    نحن من يشرقها .. لا هي
    و إن كانت مشرقة !!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ظننتها تحبني . .
    ولكنها . . ماتت

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    مسكينة هذه البلاد !
    فليس كل أهلها . . عمال نظافة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    هل يعقل أن تحبني امرأة في هذا العالم المريع ؟
    قالها . . فسقط العالم مغشيا عليه

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كنت مشغولا بك هذا المساء
    قلت لنفسي . . الصباح حتمية يومية

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    حين أعادوا توضيبه ، وغيروا مكانه
    أدركت الفارق الكبير بيني وبين السرير

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجدة الهاني مشاهدة المشاركة
    في سماءِ حبكِ وأسر ِ عينيكِ
    أغرقُ معَ نجوم ِ السَّهر
    أتعثرُ باشتعالاتِ ظمأي لك ِ
    تتوهُ فيَّ دروبُ الحِصار ِ ,,

    فأسقط ُ في عراءِ البحثِ عن ذاتي
    حتى ملايينُ الأسئلة ِ ..!!
    ضاعتْ في فوضى سُهادي

    غدوتُ ضريحاً لبوح ِ روحي
    باتَ وجودي ظلاً لبقايايَ المتعبة

    وَ على ..
    عتباتِ الإشتياق
    أهزُّ جذعَ الأبجدية
    أعصرهُ لأشربَ
    فيشربني ..!!
    كخمر ٍ يمتصُّ شراييني
    ترتوي البيدُ منها
    ولا يرتوي مني التعب

    تستظلني دمعة ٌ
    تتمازجُ ظلي وتمضي ..
    وأنا ..
    على شرفة ِ انتظاري
    لا أزال .. !!
    مثلَ نافذتي الخشبيةِ المعتقة بنهيل ِ ليلي
    مثلَ ضجر ٍ يربو في فراغات ِ تنبوئي

    استكملُ دروبَ ضياعي بشهيةِ الحزن
    ودونَ موعدٍ .. سأحترقُ كـَ القمر
    في خسوفِ السماء ووسن ِ الأحلام

    وانتظرُ اشراقة َ وجهكِ ..
    لأحيا كما الفجرُ ينبت ُ من ذوب ِ الندى
    كما الذكرياتُ تورقُ من تراتيل ِ التضرّع



    سأنتظركِ ..
    لأوقظ َ من يديك ِ جذوة َ الروح
    وأبلسمَ من رضابك ِ قيامة َ الجسد






    سأنتظرك لأحيا ..

    فرسان
    أستاذة ماجدة
    مساؤك جميل
    اطرحي هذه في قصيدة النثر
    فقد حفلت بكثير من الحديث المفعم و الحميم
    لا تترددي

    و أهلا بك دائما هنا لبعث الرقة و العذوبة في هذه الصفحة

    اترك تعليق:

يعمل...
X