كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعثرت بأحداث الحكايات
    و كلما أفلت من حدث
    أسقطني حدث مراوغ و هشم البناء في ذاكرتي
    لأعاود من جديد وضع التراسيم لحكاية جديدة
    و أحداث قادرة تقيني التعثر في زحام أزقة الحواديت التي اشتد بها القيظ بحثا عن من يطلقها من عجزها لتحلق
    فوق رؤوس العابرين و العاشقين للدفء السرمدي !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    ونشتاق إلى حرف بسمة الصيادي كما تشتاق البساتين للمطر
    محبتي الغالية جدا على قلبي صديقتي بسمة...
    -
    حبيبتي وغاليتي قلبك ما زال يضيء هذا البيت
    ويبعث فيه الدفء ..فقدت الكثير من الأصدقاء هنا وهذا يؤلمني كثيرا ..لكن وجودك يخفف عني ..شكرا لك سليمي الجميلة دمت بخير وسعادة

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    وأشتاق كما الطفل إلى هذا البيت
    كبرت ولم يكبر .. بردت ولم تنطفئ مواقده
    فدفيني أيتها الكلمات .. وانثري ما تبقى من عطري للبحر ..للغيم
    لأعود مطرا .. أو سطرا .. أو رشفة في فنجان ..
    ونشتاق إلى حرف بسمة الصيادي كما تشتاق البساتين للمطر
    محبتي الغالية جدا على قلبي صديقتي بسمة...
    -

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أعرف حزني ..ما زال بسيطا وأنيقا
    لكنه تعلم أن يكون قليل الثرثرة
    منذ نام على قصة الموت طفل من هناك .. من مخيم سميّ بتلّ الزعتر !
    فعرفت الرائحة الحقيقية للزعتر .. وتذكرت الزيتون حين عصر دما ودمعا .. وداسه مستوطن!
    منذ سقطت قبة في حلب ... وتشرّدت المدن
    ومُنع الحقل من الصلاة في القدس
    ومنذ تحوّل الإنسان من أبجدية إلى عدد
    ومات صامتا أمام الملأ!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وأشتاق كما الطفل إلى هذا البيت
    كبرت ولم يكبر .. بردت ولم تنطفئ مواقده
    فدفيني أيتها الكلمات .. وانثري ما تبقى من عطري للبحر ..للغيم
    لأعود مطرا .. أو سطرا .. أو رشفة في فنجان ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كنتُ أتمنى من هذا العالم الرقميّ
    أن يكون وهميا كما يقولون
    لا أسمع فيه خبر وفاة أحد
    لا يرحلون تاركين صورًا معلّقة في كلّ مكان
    هذه الجدران لا تهدم
    ومعها الذاكرة لا ترتاح ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أضعك في سريرك كأنني أضع عنوانًا لقصيدة جديدة
    كلّ ليلة أكتب ليس بالحبر ... بل به .. أكتبك أملًا فوق صفحات العمر
    منذ رُزقت بك تغيّرت نظرتي للحياة .. تغيّرت صورتي في المرآة
    فهمتُ أنّ الحبّ ليس رجلًا ... أن ما كتبته قبلك كذبًا ... ولا مرادف للحياة سواك
    أناملك الصغيرة تكتبني ... تدافع عني .... من كان ليقول أن قوّتي ...أنت يا صغيري

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    اليوم فقط أغلق نوافذ الماضي براحة وسكينة

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    ميراث السنين

    سن القانون، الأرض ليست ملكاً لأحد. قانون عجيب فإن كانت ليست ملكاً لصاحبها فكيف تكون للمغتصب؟.
    عائلة الحاج مصباح الكبيرة تعيش على قطعة صغيرة من الأرض آخر الزقاق في بيت فقير وبأب مريض، بجوار البيت أرض فسحى، القانون الجديد يتيح لها أن تضم قطعة الأرض إلى أملاكها..
    القانون يقضي بالانتفاع بالأراضي الفائضة عن أصحابها، وجواز ضم أرض بالجوار إذا كان صاحبها لا يستغلها أو ليس بحاجة حالية لسكناها.
    بختم البلدية وأرواق قانونية صارت ملكاً لهم. سددوا رسوما للبلدية، تنفسوا براحة. مبلغ فرحهم أن يعيشوا في متسع و شُرع في بناء جديد.
    مالك الأرض الأصلي يرقب بعيدا عاجزا عن تقديم تظلم أو شكوى، وعاجز عن بيع الأرض أو استغلالها.
    استقرت العائلة في مقامها الجديد فيما بدأت تتغير الأمور.. أكثر من مالك لديه أوراقه يطالب بالتعويض، تردد ابن صاحب قطعة الأرض الوارث على العائلة مطالبا بأرض ورثها عن أبيه، والتي بني عليها بيت كبير.
    أخذ ورد طال، وتحاشيا للمشكلة والقيل والقال.. بما في ذلك أقوال تردد أن أرضا مغصوبة لا يجوز الصلاة فيها، طلبت العائلة من المالك إمهالها لجمع مبلغا ثمنا للأرض ورضخ المالك فما عاد بإمكانه استرجاع أرض تم البناء عليها، وتم ما اتفق عليه، قبض المال واجماً ووقّع أوراقا ومضى.. وتحول البيت بعدها لعمارة من عدة طوابق.
    بعد انتهاء حكم الحاكم تغيرت الأحوال، وانتهت القوانين، صارت المنطقة نزاع بين أنصار مشروع الحاكم الجديد ومعارضيه، وفي قوانين طوارئ جديدة هجّر سكان المنطقة، بلا استثناء، من مع و من هو ضد، ومن له علاقة بالحرب ومن ليس له.
    عائلة المرحوم مصباح، أحد عائلات المنطقة التي صارت بلا مأوى. وبما أنهم من أصول غرب البلاد، فكروا في سفرهم إلى حيث سيجدون مأوى عند أقاربهم، ونأيا بابنائهم الشباب عن الحرب
    هنا فرصة جيدة من عائلة قريبة بالسبب ذاته، الحرب، لا تملك الآن بيتا للاستيلاء على بيت الابن الأصغرالذي يبنيه في منطقة لا تخضع للقتال للزواج فيه
    حطت الأسرة رحالها فيه واستراحت.. وأكملت دهان وديكور البناء، وقضت فيه في الرغد شهورا وسنينا قبل أن تهدأ الأحوال و تقرر العائلة العودة..
    مفاجأة أن هناك من يطالبهم بالخروج من بيتهم الذي تعودوا الحياة فيه! فردوا عليه: البيت لنا باستئذان الجيش
    حاول استرداد منزله.. ليس للشاب سوابق أو تصرف مشبوه.. وليس له في الحرب ناقة ولا جمل، دونما فائدة، واجهته الأسرة القاطنة بيته باتهامات وتعنت .. كان ذلك من أعجب ما ترى..
    تختلف الأعذار يختلف الأشخاص وتتوحد الوقائع
    عائلة المرحوم مصباح لم تستطع العودة، وتأخر زواج الابن لعدم الانتفاع ببيته.. عرض عليهم الساكن في مبلغا زهيدا لقاء التنازل عن البيت، إذ أنه أكمله وصار له! في منطق لتصاريف الحياة وميراث السنين.
    التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 19-05-2018, 11:46.

    اترك تعليق:


  • محمد زكريا
    رد
    ليست كل المرايا صقيلة
    بعضها يجعلنا عمالقة
    وبعضها الآخر يجعلنا أقزاما .
    .
    .

    وكثير منها تجعلنا مجرد دمى ، تثير الضحك .

    اترك تعليق:


  • محمد زكريا
    رد
    كن حيث الملائكة
    عانق الأديم
    ومن ثم اهبط لسابع أرض .
    .
    .
    نشوة السُكر ، وصحوة الفوضى .

    اترك تعليق:


  • محمد زكريا
    رد
    متكئاً على وسادة وطن كاذب
    جالساً فوق رصيف مخادع في المنفى
    متدثراً بسبع أغطية من وهم .
    .
    .

    خيبة الواقع ، وخديعة الحلم .

    اترك تعليق:


  • محمد زكريا
    رد
    نكتب تارةً ،، لنغفو
    وتارةً لنستفيق .
    نكتب مرةً لنحيا
    وأكثر من مرة ٍ ، لنموت .
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد زكريا; الساعة 27-02-2018, 05:52.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    أتدري يا رفيق القلب، ما الذي حلّ بي ليلة رأس السنة؟؟!!
    غطّيتُ جفني بالغيوم، ودثّرتُ ذاكرتي بغطاءٍ ثلجيّ.
    الهاتف لم يهدأ، ينقلّ إليّ تبريكات وجوهٍ، وأرقام، وأمنيات شفاهٍ.
    ولمّا ألمح رقم هاتفك، الهاجع في موقد الأيام،ينتظر عود ثقابٍ من زفير القلب ليشتعل.
    أراوغه بسرعة البرق، هرباّ من ملامحك تأتيني: كالبركان، كالمطر.
    أو مثل فنجان قهوةٍ ساخنةٍ، في الركن الذي نحب.
    استعراض الألعاب النارية، ألبستها أقنعة المهرّجين، لأتشفّى من فرحٍ لا أستشعر بهجته.
    تثير بي الإشفاق، على ضحكات المحتفين، الهاربين من سجون العمر، إلى لحظة سعادة، يتوقون إلى اصطناعها، يركضون كل عامٍ وراءها، يلهثون، ولا يصلون.
    ولما هدأت أنفاس الليل الصاخب، وأُطفئتْ الأضواء، لتنام في حضن العتمة، وتستريح، وتسلّل السكون، يغشي العيون.
    احتفلتُ معك على طريقتي.
    لا أريد أن يشاركني سواك، رقصة تباشير يومٍ جديدٍ، من عمر الفجر.
    ليتهم يدركون معنى الألم المستنير، حين يطهر الجرح، بدموع المحترقين، بجوى الشوق.
    وتبوح القيثارة، بما خبّأته جيوب الحنين، من ترانيم.
    أشركتك معي رقصة الدوران في عوالمَ، من نورٍ، ونار.
    شكّلت معك لوحة الغجر، تلك التي رسمناها يوماً معاً، على أرصفة مدائننا الضبابيّة.
    كنت تبسم لي راضياً، تعرف هذياني، لحظة إشراقٍ، وانعتاق، ثم افتعال فراق.
    كل عام وأنت صباحي: همستها لروحك التي أحاطتني بالشموع.
    الآن أقولها، فقد هدأ الفؤاد، وعاد يغفو من جديد.
    ويراوغ من جديد.

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    لم أكن سعيدة إلا حينما علمت أن الحياة لها أبواب جميلة تستحق أن أطرقها،

    لا يهم من يحاول احباطي يكفي أنني ملكة نفسي ،

    وأعلم أنني انسانة بكل ما في الكلمة من معنى..




    اترك تعليق:

يعمل...
X