كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    وحنين يربكني هذا المساء ...... وليل يسدل ستائره فوق وجهي
    أكاد لا أرى .. أكاد لا أرى
    - منذ البداية أنت لا ترين
    - ولكنني ....... سوف أنام ...... وفي الصباح تموت حكايا شهردزاد
    ويتلاشى كل شيء .......
    طابت ليلتك أيها السر الغامض

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كن تلقائيا هنا ..........
    والتشديد هنا على ... كن
    ولكما رأيتني غير مكتملة الوجود أو تائهة في فضاء ما
    آتي إلى هنا ... لعلّي ..... أكون
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 27-09-2015, 18:33.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لكننا لم نلتق أبدا
    وذلك الرصيف عند الساحل
    خط وهميّ فوق راحة يد ما
    رأته عرّافة واختفت

    ولا يدك ارتجفت فوق يدي
    فلقاء قدرينا عند المنعطف
    تكهنت به عرافة ... وكذبت

    وتلك اللؤلؤة في عينيك
    دمعة فوق خدّ من ورق
    لا أدري كيف سالت خارج قصتها
    كيف تمردت شخصية على القلم؟
    تلك اللؤلؤة في عينيك نجمة
    كادت ترشد بحّارها للغرق

    تلك الؤلؤة في عينيك
    اكتمال قصيدة في آخر العمر
    وكم كذبت القصائد حين اكتملت


    لم أعرف ليلا بعد عينيك
    كأنهما الحزن في بُعدٍ روائّي
    لم تمسّه كاتبة غبيّة مثلي
    لم تؤّرق سكينته بالطقوس
    " بداية ... عقدة ... ونههاية .."

    قلت لك مرارا ...
    لا تمد يدك لعرافة
    ولمتاهة سوداء في شعر فتاة
    نامت قبل أن تصدّق الحكاية

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ماذا لو فقدت ذلك الشيء الجميل في داخلي
    فعاقبني القلم؟
    ماذا لو ساورتني الشكوك في زحمة الحب
    فأضعتُ وجهي للمرة الثانية؟
    ماذا لو قبلت يدك توسلاتي
    بأن تبتعد عن شعري لليلة؟
    ربما ... كنتُ لأنسى .. ربما كنتُ لأحيا
    ولكنك كما الشكّ في كل مكان
    وكما اليقين في أول لحظات اليقظة
    وما تبقى منك رذاذ حوله رسام مجنون للوحة من سراب ومن لوم !

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لو أنّ الكتابةَ ثوبٌ من أثوابي الجميلة
    لمزّقته و نثرته أشلاءْ
    لو أنّها حذاءْ
    لرميته بعيدا
    و مشيتُ فوقَ الشوكِ
    بلا حذاءْ
    لو أنّها بيتي الذي يؤويني
    لأضرمتُ النارَ فيهِ
    و بتّ في العراءْ
    لكنّها بعض كبدي
    وريدي
    بؤبؤ عيني
    وليدي...

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    [youtube]fhv94REBgQM[/youtube]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يعيدون قراءة تواريخهم البغيضة
    بصوت عال
    وضمير أفسح من تبانة مجهولة
    أبسط من حصان أوديسيوس اللعين
    أنكى من " بيكو " .. حولتنا إلي فريسة
    بين أنياب الضباع
    بينما التصفيق يتعالى من ديار الحماة
    و الزغاريد ترن في جوف أحياء الذئاب
    ونحن على المشانق
    المقاصل
    يرتوي بدمائنا أمراء المنابر
    حين تخلوا عن عنقائهم
    و ألقوا بقاياها في بئر اللئام
    ثم ارتدوا جلدها حلما ..
    للياليهم الفائرة بالجواري و الخصيان !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتوا بالجذام
    وليدهم .. عشاءً يتباكون
    ليكمل حاضنته هاهنا
    يقضي على عنقاء طوعت الجبال
    البحار
    و البلدان
    أهلكت كسرى و قيصر
    وروما التي كان فيها ميعادنا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وحيلتنا الكلمة
    ليتنا نجيدها لننجو ولو طرفة عين من ضمائرنا
    البحر يفتح ساعديه
    و البلاد التي أخرجتنا هي هي ملاذنا
    البلاد التي سلطت علينا كوابيسها
    هي هي من قتلت أمي ..
    وكسرت أحلام أبي كالهشيم
    هي هي من تغسل أوجاعنا بدموعها الفائضة عن حاجتها
    من تعد أشلاءنا لولائم داعشية جديدة !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ما همّني حين أرحل
    أن يقولوا قديسة كنت أم إبليسة
    ما همّني أن ينقّبوا في خطواتي
    ليكشفوا حسناتي أو زلاتي
    ما همّني سوى مصير
    كلماتي ..

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    [youtube]yYxNXfw5h3w[/youtube]

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    إنّي سلوتك و ارتضيتُ جفاكِ

    و نضوتُ عن قلبي رداء هواكِ


    و برئتُ من حبّ أبحتُ لأجلهِ

    ذلّ الفؤادِ فقادني لهلاكي

    اترك تعليق:


  • أحمد العبسي
    رد
    مر سريعا أمام بيت شقتها .. كان يريد سماع أي شيء .. اي صوت يقول أنها ما زالت هنا .. لكنه أيقن أن خطواته العجلى كانت تحاول اللحاق بها إلى مكان آخر

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قد كان لي في الحب ألف حكاية
    و لبست من قصص الهوى أثوابا
    و حسبت أنّي في الغرام معلّم
    و وجدتني لم أبرح الكتّابا...

    اترك تعليق:

يعمل...
X