كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
    معارضة ممتازة ومعبّرة
    شكرا لك و لذوقك أخي توفيق ..
    تحية و تقدير .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    صبرت كتير أنا و ياما
    احتار الصبر في صبري
    و كنت أقول أكيد بكره
    تهلّ الفرحة في عمري
    و يحس بلوعتي و شوقي
    حبيبي اللي ملك أمري
    هوايا في الهوا يرفرف
    و هو بعيد .. و لا يدري ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الخوف نقمة إذا ما سكن القلوب الطيبة و النفوس النقية التي تبحث عن الحب و الخير و الحق
    و الخوف نعمة إذا سكن القلوب المعطوبة و النفوس الشرهة للظلم و الجبروت و الدم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العلة سلطة الكبح
    وسطوة الموانع
    كان الخوف نسيا منسيا
    و كما الإنسان خلق من تراب
    خلق هو من المنع و العقاب
    و استوى على الأرض كائنا
    ترافقه محنة آدم
    كاسرا روح المغامرة
    لكنه مهما تغول
    ورسخ كجبل على الأفئدة
    تظل روح الإنسان أعتى جبروتا منه
    و أشد بأسا
    في رحلتها للمعرفة
    و الاستنارة
    فهو يسكن القلوب الفارغة
    و العقول المظلمة
    بل أنه قد يحزم إراداتها
    و يوقع بها في محنة الرهاب
    و فوضى الاختلال !

    اترك تعليق:


  • توفيق بن حنيش
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    الخوف الأزرق في عينيّ
    يناديني نحو الأعمق ..

    معارضة ممتازة ومعبّرة

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    - كلما اعتقدت أنني وصلت
    اكتشفت أنّ الطريق أمامي طويل طويل .
    كلما ظننتُ أنني أدركتُني
    فاجأتني ذاتي بفتحٍ جديد ..
    ذاتي دميةٌ روسية ..
    ذاتٌ داخل ذاتٍ داخل ذاتْ
    سأعرفُني يوما ما ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    منذ متى بدأنا نخاف ؟ الانسان يشعر بالخوف ..أكيد .. و لا شيء يخيفه أكثر من أخيه الانسان ..لكن هل يكفي أن نغلق الأبواب و النوافذ بإحكام لكي يبقى الخوف خارجا و يستقر الأمن و الأمان في الداخل ؟ " الباب هو وهم الحدود الفاصلة بين الأمن و الخوف " يقول النور أحمد علي .. فعلا ..ربما لأنّ الخوف متأصل فينا ، يولد معنا ، تمتصّه الأنثى من ثدي والدتها و يأخذه الذكر من عيني أبيه و عمه و عصا معلّمه و شوارع بيئته ؟ اسمعوا أغانينا ، استمعوا لأطفالنا ، شاهدوا أفلامنا .. معظمها تنزّ بالخوف ..أليس الخوف إذا بداخلنا ، نحمله أينما سرنا كبطاقة هوية ؟
    نحن شعوب تخاف .. نخاف من الآخر، من الغريب و القريب ، نخاف من العين و من الحسد و من كلام الناس ، نخاف من التغيير ، من التعبير عن آرائنا و مشاعرنا ، نخاف من الحكّام و المسؤولين ، نخاف من التجديد و الخلق لذلك تجدنا في معظم الأحيان نكتفي بالتقليد .. و فينا من يخاف من ظلّه ..

    من مقالي " أبواب الحدبد "

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الخوف الأزرق في عينيّ
    يناديني نحو الأعمق ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    جئت إلى الدنيا
    و لم أرى الأرض ..
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 09-08-2015, 04:40.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الأمّهات ظالمات يا عمر
    يلدن الذكور أحرارا
    و يلدن الإناث مستعبدات ..
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 09-08-2015, 04:35.

    اترك تعليق:


  • الرجل الحر الأسير
    رد
    انزوي بعيدا ...
    يتجنب العيون ....
    - زفره حارة -
    لا تميط الوحدة ....
    ريشه لا تجيد الرسم ... محبرة جافة ....
    وشبح .. روح .. تمليء الافق ...ساخرة ....
    باب .. لا يفضي .. الى الخارج ...
    وقنينة ...لا تقود للنسيان ....
    --- ظل انسان ---

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    هل يعود زمن المعجزات
    و أرمي قلمي
    فيلقف كل هذه الأحزان ؟

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    روحي ما تزال فتيّة
    كما أوّل التكوين
    مورقة
    خضراء
    تشدّها النجوم إلى أعلى
    جسدي
    يشّقق طينه
    يهبط رويدا رويدا
    كأنّ به شوقا
    للأرض التالفة ..
    كيف كل هذا الوقت
    جسدي و روحي
    تآلفا ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 03-08-2015, 12:40.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صلبها على طغيان امتدادها
    أدمى ساحلها
    ولوث مفاتنها في عيون المساء الصاهلة بالشبق
    فرطت عناقيد أشواقها
    حبة .. حبة
    فناداها الحزن من بين اشتعالها
    : اصحني استدارة القمر ببعض من قسوة
    و اخلعي جناحيك إنك في حارة جدرانها ثرثرة وأنفاسها نقيق
    و أنا اجتبيتك
    فاخرجي من حلمك إنه صدع نهاري وهم بالليل
    ساقها البلل و سقاها
    أتت في خفة الطير شادية
    فأدمته هزيمة ووجعا
    فأقعى على فضاء حيلته
    و أوجس خيفة ثم هوى على شهقة قتيلة
    و هي على ناصية الشجن
    تقصه من دفاتر لواعجها
    وتعيد خلقه :
    العينين في القفا
    و الأنف في المدى
    القلب في المؤخرة
    و الروح التي تحب .. أهدتها لحفار قبور يسقي عمره صبرا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أصحو مع زقزقة النور في أذن النافذة
    كميت يلملم أشلاءه
    فلا بدري ما حمل و ما خلف
    سوى أن له موعدا لا يخلفه
    فنجان القهوة يربك مشاجرته و بقايا النعاس
    و" التبريزي "* كما الفقراء في حي الحالمين
    يُصلي أشجانه نارا
    ثم يأتي بقوافل الحلم الشاردة
    وبواحدةٍ منها يصنع فنجان أشواقه
    و يكون على الطاولة ..
    و هي على أطراف أنفاسه
    تشعل شهيته حتى يفيض
    غير عابئ باتهامات الطيور الساخرة
    وموتها بحثا عن من يشاركه بسمته الصباحية !

    * التبريزي : هو بطل مسرحية على جناح التبريزي و صاحبه قفة لألفريد فرج

    اترك تعليق:

يعمل...
X