كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نورالدين لعوطار
    رد
    لأنّي أستحم هذه الأيام في فوضى عارمة،
    لأنّي أحسست نفسي كرة تتقاذفها أيادي القدر وفاعليه،
    لأنني لا أحب الهزيمة،
    لانّني سأبقى دائما مسيطرا على وضعي،
    لأنّني في مدّ وجزر حقيقي مع اختياراتي،
    قد أتغيب أحيانا حين أصول،
    قد يكون حضوري مكثفا حين أنسحب في جولاتي،
    إن كنت أقبض الأمل بكف لا تلين أبدا.
    وأعصر البؤس بأخرى حتى يلفظ آخر أنفاسه،
    فأنا متيقن أنّني سأنتصر.
    سأبتسم كما عودت ملامحي روح الانشراح،
    وأقبل في روحي حبها للاقدام،
    فما هانت و لن تستكين
    حتى تثبت أنها الأجدر
    وأنها التي لا تخضع
    وأنها روح طيبة
    أصيلة.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قصدي قفلت .. ليه ؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت نافذة التصحيح ليه ياعم ياموجي حتى عن ما أطرح هنا ... ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان المطلوب طباعة النص الوارد من الموبايل
    إلي متصفح الرسائل على الفيس بوك
    و لا أدري كيف التبس عليّ الأمر
    فناديت ابنة ولدي بالدور العلوي
    مطالبا بجهاز اللاب توب الذي يحمل تعريف الاسكانر
    كان الوقت غارقا في الصمت و الليل
    ومع ذلك كنت أكسر سكوته و تغوله
    أصر على تلبية النداء بشكل مفزع
    و لما أصبح اللاب بين يدي
    كأني أفقت من غيبوبة مؤقتة
    فالأمر لا يحتاج إلا لطابعة و الطابعة تجاور جهاز مكتبي
    و الذي تم تثبيت التعريف عليه
    ووجدتني أضحك بمرارة و أحدث نفسي : تراني أعاني شيخوختي العابثة ؟
    نضدت النص الوارد
    و ألقمت الطابعة ورقة لا غير
    ثم أعطيتها الأمر فاستجابت
    أزت و لاكت أحشائها ثم همدت دون طبع
    أعدت الكرة مرات و مرات و لا جديد
    سوى رسالة لا أقيم لها وزنا و إن كانت هي مفتاح الحال
    و لكنني أهملتها ربما لعدم درايتي بلغتها و فك حروفها
    و حين فاض بي الكيل كنت أداعب كابل الطابعة
    لأكتشف أنه غير متصل بجهاز الأوامر
    فعدت لضحكي و إن رافقته هذه المرة دمعات
    ووجدتني أردد : هكذا أراكم الخبرة الطويلة و هكذا ينتهي بي العمر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وصلت التأشيرة على الموبايل
    أرسلها على الخاص بالفيس بوك
    كأنه يطلب مني طبعها
    تحدثت إليه
    و باركت له
    و سألته عن مراده
    قال : الطبع
    كان اللاب توب الذي يحمل برنامج الاسكانر في الشقة العلوية
    ناديت
    كأن الليل قد توغل حتى كانت الثانية إلا قليل
    طاردت الصمت حتى انصرف
    و كان اللاب توب بعد جهد بين يدي
    تساءلت : لم ؟ التأشيرة لا تحتاج إلا لتنضيض و طابعة
    لم كان طلبي و صراخي و جهاز مكتبي معه طابعته ؟
    تهالكت متفرسا فيّ
    غير مصدق لما وصلت إليه رأسي من ذهاب
    وارتعدت مفاصلي بقهقهة عالية !

    اترك تعليق:


  • نفيسة شادي
    رد




    وفتحتُ الباب..
    انتظرتك
    لاالريح دخلتْ ولا الشمس
    لاتزال غائبا
    وبين العتمة ،وطيفي
    صرختُ في عزلتي
    ولاصوت!


    صرختُ
    كانت صرختي لأوقظ نفسي من موتي
    من الخواء الذي يطوقني
    وسمعتها في داخلي
    يكفي أني سمعت
    صرختي


    فما من كلام
    يمكن أن ينافس هذا الخواء
    هذا الخواء الميت
    من الصمت.
    من
    الحركة
    سوى صيحة

    أحيانا نحتاج فقط
    لصرخة
    .!!




    اترك تعليق:


  • سوسن مطر
    رد


    ..

    كيفَ أنسى
    وأعناقُ الزُّهورِ مازالت
    مائِلة على شُرفتي
    ماثلة لضوءِ الشَّمس
    صفراءَ مثْلهْ
    .. !؟

    كيفَ ورِمالُ البحرِ
    تتأرجح
    على خُطى الغروب
    .. !؟

    لا تسألْني
    أنا اليوم كغريب
    رحلتْ النّوارس
    ورحلَ اللحنُ الحزين
    وبقيَ الوترُ يعزفُ حنيناً
    يتخبَّطُ بين الأرضِ والسَّماء

    دُلَّني إلى دربِ المُرجان
    وإلى ألوانِ الأُفُق
    عندما تلتقي بحدود البحر
    المُحَنَّى بالبنفسج

    إذا ناداكَ الموج
    فاصفَح
    وأعطهِ يدكْ
    فإنَّ الأشرعةَ إنْ اقتلعتْها الرِّياح
    لن تعود

    ..



    اترك تعليق:


  • زحل بن شمسين
    رد
    الاحتلال يقول ...نامي ايتها الشعوب حتى اذبحك ...!!!
    الشعوب......لقد ملأ ملح الارض نحورنا ,,,؟!
    البابلي

    اترك تعليق:


  • نورالدين لعوطار
    رد
    حليمة

    مهيض الجناح جئتك
    باحثا عن حرف ينادم حرفا
    يسامر وجعي فتهدأ نفس
    أضناها القرع رمحا وسيفا
    جراحها غائرة دامية
    نزفها منسكب شتاء وصيفا
    ربيعا هتفوا بملء أشعارهم
    بل فاض زهرا ثمرا وشبقا
    تلك المدائن ظلّلها الغيث
    و اندلق الشّذا سائحا غدقا
    احتفل فيها الوصل والطير
    رفرف بجناحه سامقا نزقا
    خذي المنديل حليمة وزغردي
    عوض الدمع لحنا رخيما
    أدفئيه و جلجلي الأحزان
    تسّاقط أوراقها العجفاء رميما
    زمجري أرق الفؤاد وهشّمي
    فزّاعة باتت وشما ذميما
    قالوا: حليمة هذا خريف،
    هتك عرض الأشجار غصبا
    طاف الربوع، أذكى الخطوب
    هلك الحرث حبّا وقضبا
    شرنق الملاحة في أصداف
    وبخس في الأعراف حُبّا
    يا حليمة أرضعي الدّنيا
    رشفة تُنسي ويل الثبور
    فكّي ضفائرك فلحن الهوى ندي
    يذيق الكون كأس حبور
    و انثري الحرف قصائد ميساء
    تكسى الأرض نعيم السّرور.

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    منحتك كل الهواء الذي في رئتيّ
    و أنا أغوص في عينيك

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    على عتبة فتنتك نحرتُ آخر صبّي في قبيلة كبريائي.

    اترك تعليق:


  • سوسن مطر
    رد
    ..

    سأحملُ عنكَ عبءَ السَّحاب
    وإنْ ثَقُلَتْ عليكَ النجوم
    فسوفَ يَحضُنُها شراعي
    ودَعْ عنكَ جبالَ البَرَد
    ومُستودعَ الشُّهُب
    وغيابَ القمر
    إني هُنا
    سأفتحُ ذراعَيَّ بحجمِ المُحيط
    سأحتوي جنونَ البحار
    سأردُّ عنكَ الأعاصير
    الرَّملُ تحتَ أقدامي ثبتْ
    فكيفَ أقعُ وغايتي أنت
    ..

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    ماذا تنتظر
    نحن في وقت الوصول
    وحوافر الخيل الكريمة تدك في مسيرتها الحصون


    ماذا تنتظر
    السيوف ما عادت مغمدة
    والفرسان على صهوات الخيول
    يجدون فوق الطريق خفافا
    قد عاهدوا النهار ..
    أن يفوز


    ماذا تنتظر
    فر من المكان
    الى الأفول .
    قبل أن لا تكون

    التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب; الساعة 01-05-2017, 08:21.

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    ليست خيمتك
    عجل بالرحيل مع الغبار
    خذ معك ظلك الباهت
    وليلك المنهار.
    ..
    ليست خيمتك
    انما ..
    هي ..
    خيمة الأحرار
    التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب; الساعة 01-05-2017, 08:13.

    اترك تعليق:


  • سوسن مطر
    رد
    بتّ لا أدري ما بال عينَيّ
    لعلكم مني أعلم
    أطلقتُ الليل على ظنوني
    وأغلقتُ نوافذ المرأى
    ركام الجليد مازال يزيد
    فكيف أرى سمائي ..!؟

    ما كنتُ أعلم أنَّ هناك
    ما يُخفي عنا أنفسنا
    بين قهوة الصباح
    وسطوة النعاس
    كأنَّا ما تنفسنا !

    اترك تعليق:

يعمل...
X