كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايمان اللبدي
    رد
    قرأتك في سفر الهديل
    وشرنقة السكون
    فاض البشر وهطل الحضور
    نزفا يليق
    ولحنا عتيق اسكنني الذهول

    التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 19-03-2012, 06:57.

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    عندما يمتلكك المداد ، فهذا يعني خضوعك للمزاجية وعندما تمتلكه تحدد عبورك في المسافات تاركا نقطة العودة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فلا تعتدوا بما نسخت الأحبار ..
    هذي جنين الريح و خيول الصفاء !

    طفل تسلل
    ثم توسد الأنامل
    فالقصيدة
    لم يكن سوى نجمة
    غادرت ثغر حبيبتي
    في ذاك المساء الشارد
    ليعيد ترتيب ذاكرة مفخخة
    بورود سوداء غادرها الرحيق !

    يا من تمرون بقفصي المنهك
    بين حروف القصائد
    ألم تغتل حزنكم
    روعة ما روعني
    و أنهك ارتحالي
    في بحار اللغة و حكمة البرق ؟

    حدق جيدا
    و عايش اللحظة كما تراها
    قابل اللون باللون المناسب
    اللحن باللحن المناسب
    الشجو بالترنح
    بلا نوتة مسبقة

    سوف تستهويك الفكرة
    وسوف لن تضيّع فرصة
    أن ترى حلما راودك
    أنثى تشهيتها
    غواية عضت روحك
    حين عبرتك ساحرة تومض
    فيرقص الفجر على هدب بسمتها

    يرسلك إلي مهدك
    وتلك التي فرشت أغصانها
    بين ريشك المنثور
    تعطي سرها المكنون لبكائك
    لتشرق الفراشات
    في مركبة اليمام
    في رحلتي الصباح و المساء !

    أرأيتم كم أنا مخادع
    درت حول المعصم
    نزلت بكم البحر
    كنست
    وحرثت
    زرعت وحصدت
    حزمت الموج
    طرحتها كمدينة لؤلؤية الشطوط
    حين كان على سرير الريح
    خلعت جوهرتي من قبضة القمر
    و أنا ما غادرت لغة ترشها عيناها ؟

    تلك أبجدية لم تدركها الأمم
    من سام
    و يافث
    و حام
    و .....
    لأنها تأتي كفكرة محاصرة
    تستوطن الدم
    لا تذعن لقبضة القوارير
    ولا تعطي حروفها لنباهة الطرقات
    أليست الروح نفحة الإله للغصن
    وتلك بصمة أخرى
    فلا تعتدوا بما نسخت الأحبار !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    لن أكتب حرفا هنا حتى تعود.. فلا تطل الغيبة أستاذنا
    صالح
    ومن قال أني مغادر ؟
    صعب أخي الطيب ؛ فمثلي لا يغادر إلا بكارثة !
    ولم يقشر الوقت غياباته عن كارثة خاصة بعد !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • سلمى مصطفى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


    وجدتك هنا رائعة جدا
    وعميقة جدا عزيزتي اناهيد
    لكن احسستها لم تنتهي بعد
    ليتك تكملين ...
    وتاكدي اننا جميعا نتابع
    السلام عليكم ورحمة الله
    الأخت مالكة كلّ الشكر لك
    ربّما سأضع التكملة ..
    تحياتي وامتناني

    التعديل الأخير تم بواسطة سلمى مصطفى; الساعة 18-03-2012, 21:23.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    لن أكتب حرفا هنا حتى تعود.. فلا تطل الغيبة أستاذنا
    لم تقول هذا استاذ صالح صلاح سلمي ؟
    كلنا هنا نتابعك ؟
    ام انك تستكثر علينا الاستمتاع بابداعك ؟
    اظن الاستاذ ربيع سيكون سعيدا اكثر
    ان وجد العمود التلقائي على نشاطه المعتاد

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    http://1.bp.blogspot.com/-0JjfH8XzNO...9%8A%D9%82.jpg


    تصفيق !!

    أَشْشْ سكوت : انصتو...نص الخطاب
    هاء..... أَ......! شربة ماء بعد نهيق ؛
    بييييييب... تصفيق ، عميق !!
    اتعلمين خديجة الرائعة
    بين النهيق والتصفيق
    ضاع التاريخ العربي
    الماضي منه والاتي
    وحتى حين استبشرنا خيرا بالربيع العربي
    اغتالوا الفرحة في العيون قبل ان يكتمل قرص القمر
    عميقة جدا هذه القصة ق قج =هكذا وجدتها =
    وان كنت لا افهم كثيرا بمعاير القصة ومواصفاتها

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد فيّاض مشاهدة المشاركة


    تستيقظ وصخب المدينة آه..
    تنثر على أرصفة الشوارع وجعا، لتتوسّد جراح المنعرجات
    كانت هنا.. ولم تعد
    لم يبق غير الدخان المنبعث، وبقايا أطر العجلات يخمدها الإحتراق
    يشوب الأزقّة كدر السكون،
    يستبيح القلق بعضا من كلّ
    وها نسبح في لجيّ الوهم
    هل مضى ..
    ذاك الذي كان يركن الغياب !
    تتطاول عنق لتشرب كأس القذى..
    ما زالت المدرّعات تجوب المدينة، أشباح الموت قادمة..
    والجثث الهامدة ترتقب الدّور ..!

    وجدتك هنا رائعة جدا
    وعميقة جدا عزيزتي اناهيد
    لكن احسستها لم تنتهي بعد
    ليتك تكملين ...
    وتاكدي اننا جميعا نتابع

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كونوا بخير أيها الرائعون
    ربما نلتقي قريبا
    و لكن من المؤكد أننا قريبون جدا

    خالص محبتي
    صاح الصمت =اين الربيع ؟
    سقط الصدى مرتجفا في الرماد
    وترسبت الكلمات بحلق الفراغ

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    حزنٌ أنا حتى مطلع الحبّ .
    رائعة عزيزتي اسيا
    ومعبرة بشكل غريب
    كم احسك قريبة مني !!!!!!!!!!!!!

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    لن أكتب حرفا هنا حتى تعود.. فلا تطل الغيبة أستاذنا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كونوا بخير أيها الرائعون
    ربما نلتقي قريبا
    و لكن من المؤكد أننا قريبون جدا

    خالص محبتي

    اترك تعليق:


  • سلمى مصطفى
    رد


    تستيقظ وصخب المدينة آه..
    تنثر على أرصفة الشوارع وجعا، لتتوسّد جراح المنعرجات
    كانت هنا.. ولم تعد
    لم يبق غير الدخان المنبعث، وبقايا أطر العجلات يخمدها الإحتراق
    يشوب الأزقّة كدر السكون،
    يستبيح القلق بعضا من كلّ
    وها نسبح في لجيّ الوهم
    هل مضى ..
    ذاك الذي كان يركن الغياب !
    تتطاول عنق لتشرب كأس القذى..
    ما زالت المدرّعات تجوب المدينة، أشباح الموت قادمة..
    والجثث الهامدة ترتقب الدّور ..!

    التعديل الأخير تم بواسطة سلمى مصطفى; الساعة 18-03-2012, 09:52.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قدران قاسيان يتربّصان بالمرأة...
    الرجل و...سرطان الثدي .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ليتني أعرف من كنت قبل الآن ...
    قبل أن أفتح في جدار الفراغ ثغرة
    و ألج مملكة الحروف .

    اترك تعليق:

يعمل...
X