لا عليك عزيزتي ،فأنت جميلة بكل الالوان حتى باللون الرمادي
تقديري
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
-
الراقية خديجة ،
ما بال الحزن يدثر الوانك وقد اعتدنا منك الفرح يرقص في السطور؟
اترك تعليق:
-
-
-
-
...........................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:38.
اترك تعليق:
-
-
كل الهوايات مهما عظّمت فإنّها تقّف عند مسمّى هواية
إلا الكتابة ...تصبح هويّة.
اترك تعليق:
-
-
استاذ ربيع،
رأيك موضع ثقة واحترام يزيدني بهاء لا سيما وانت الاديب الراقي ، ولكن لدي طلب هو نقل القصة الى زاوية القصة القصيرة جدا مع الشكر الجزيل وادامك الله سندا وذخرا
احترامي وتقديري
بتول
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركةحاولت إدراج المشاركة في فنائها ، لكن الباب موصد ؛ فأدرجتها هنا .
أعتذر عن الازعاج
حيلة
ما الذي بيمينك أيها الكاتب؟
هو قلمي أهشّ به على الحروف
وأين هي ؟
خشيت عليها من الذئب ؛ فأودعتها الرفوف!
أهلا بك و إبداعك الجميل ، و تأكدي أننا هنا نسعد دائما ، بما تنثرين في هذا المتصفح ، الذي يجمعنا معنا ،
و يضمنا كفصيل محب للأدب الرفيع ، و الراقي .
قرأت هنا نثرية جميلة ، هي قصة و هي قصيدة نثر
أصبح الأمر لديك حالة إبداعية ، ربما محيرة في مسألة التجنيس
و لكنها لا تخرج عن مفهومنا الشامل للقصة ، و أيضا قصيدة النثر !
معك و بك .. بل بكم جميعا نرتقى بالكلمة ، و نقطع بها مسافات في الحياة
تمكننا من الاستمرار ، و مواجهة هذا الزمن الصعب !
تقديري و احترامي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
حين تتسلق البسمة
اكتاف النجوم
تقف القصيدة في ذهول
فيما تمر ظلال المفردات
سحابة غيث
في سماء المحال
فإذا هي تمشي على نبض فراشة
فتشرق السماء
تعطيها جناحين
و بعضا من دمعات ضاحكات !!
شكرا أستاذة مالكة على المتابعة الراقية
تقديري
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركةإذا أردت أن ترى السماء فلا تنظر إليها من ثقب في الحائط.
أو في براءة زهرة
و حنين يعسوب يغفو في قلب وردة !
تقديري و احترامي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة***
هي ما كانت هذا ولا ذاك ..
بل هي حقاً رقية أمك ...
التي تطوي تحت ابطها الشياطين ..
ثم تسحقهم رماداً تذروه رياحٌ ملائكية ...
نعم هي كذلك أستاذة
أعطاها و أعطانا و إياك من العمر أتقاه
و من الأعمال أقربها إلي الله
تقديري و احترامي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
أمسك بيد ..
أمي صغيرة فرحة وجه مدور صغير وشعر ذهبي ، نتجه لبيت جدي ، وقتها كنت في بداية السنة الأولى من الروضة
توجه نظري للسماء ،رأيت كأن خرافا ً بيضا ً تسرح في قبة السماء الزرقاء الصافية
قلت لأمي أنظري يا أمي ما أجمل تلك الخراف البيض بصدر السماء ، نظرت أمي
قالت : سبحان الله يا لجمال السحب
نظرت مرة ثانية وسألت
أمي .... أين يجلس الله سبحانه وتعالى الذي يصنع هذه الخراف البيضاء الجميلة
التي تلهو هناك ؟
ابتسمتْ ونظرت لقبة السماء
وقالت : هناك في الأعلى فوق الغيوم
أمي ... لماذا لا نراه يا أمي ؟؟!
ردت أمي بحنان : لأن أبصارنا قاصرة حبيبتي لا تستطيع أن تصل لعظمة الله عز وجل
ــ أمي يعني عيوننا الجميلة هذه لا ترى جيدا ً كيف لا نرى الله وتقولين إنه كبير جدا سبحانه وتعالى ؟؟
ــ لا حبيبتي فقط لدينا مسافة محدودة لنرى فيها الأشياء
ماما :لا نحن لا نرى إلا أمامنا وليس أكثر .... وإلا كيف يرانا الله ونحن لا نراه
نحن ضعيفو النظر يا أمي .. لا نرى إلا أمامنا !! .
أهلاً بكم هنا
سلام الله عليكم اسعد الله اوقاتكم احبتي اليكم بعضها الان لانها كثيره إبعد عن الشر و غنيله إذا انت أمير و أنا أميرمين بيسوق الحمير الى الغد إن شاء الله محبتي منذر بهاني (http://www.0zz0.com)
.
ما بين الأم و ابنتها
كانت قريبة إلي حد بعيد من روح الطفل
و لم توغل كثيرا !
سلمت أستاذة رشا
تقديري و احترامي
اترك تعليق:
-
-
حاولت إدراج المشاركة في فنائها ، لكن الباب موصد ؛ فأدرجتها هنا .
أعتذر عن الازعاج
حيلة
ما الذي بيمينك أيها الكاتب؟
هو قلمي أهشّ به على الحروف
وأين هي ؟
خشيت عليها من الذئب ؛ فأودعتها الرفوف!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 256244. الأعضاء 5 والزوار 256239.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: