كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    حينما رزق بمولوده الأول ،
    فرشت السعادة رقعة وجهه ،
    وحين رآه ،
    حمله ،
    وقدمه للوحش ، وهو يبكى !
    وفى الثانية فعل نفس الشىء .
    و فى الثالثة ،
    حمله ،
    فضحك و هلل ،
    و عمده بماء النهر ،
    ووشم شعار القبيلة على وجهه وصدره ،
    ثم بنفس الفرح وضعه على ظهر الوحش ..
    الذى مد خطمه ، وبأنيابه مزقه ، وترك الطفل !!

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    نغمة الحياة




    الســـــــــاعات تمر
    ندفع بالدقـــــائق والثوان
    ونلوك الإنتـــــــــــظار
    ترجع بنا الحيـــــــــــاة
    حين سمعنا صوتاً مُلـِحّاً لصغيرٍ يُعلِمنا بقدومه.


    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يتحرك على الشاطىء ،
    بين زحام المصطافين ..
    يحدثونه ، و يجذبون ثيابه ..
    وهو يفتش عنها .. بكت حبيبة
    حين لم يلتفت إليها ، صرخت :
    ربوعتى .. ربوعتى جت ".
    وأسرعت بعيدا ،
    تابعها ، فوجدها بين أحضان ضالته !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يستغرق الأمر ثوان ،
    كأنها خرجت منه ،
    وهاهى تعود إليه !
    طار ، لمها فى صدره،
    وعبر بها الطريق ..
    نظرة واحدة منها كانت كافية،
    لترى أسرابا من النحل
    تحوط رأسه ،
    التى نامت فى صدر غيمة !!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]
    طريق شائك، أصوات بكاء
    عاصفة على وشك الهبوب!
    ذئاب تعوي،جدران سوداء!

    أدهشها هذا الديكور المخيف
    فأعتلت الخشبة صارخة..
    "أيها الأعمى، ليس هذا نص مسرحيتي، وأشاحت بالنص فى وجهه
    وبإبتسامة بلهاء قرأ العنوان "العاشقان"!؟[/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]تحسس أنفاسها
    فأحترق بعضه
    أسرعت تطفىء مخاوفه
    فأدرك إنها هنا ..لم تعد إحتمال!![/align]

    اترك تعليق:


  • عمارية كريم
    رد
    ذات مساء، أحرقت الطالبة دفاترها وأقلام الحبر، وملأت محفظتها بالمساحيق وأقلام الزينة
    وأرقام هواتف.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين هم بالقفز تراجع ؛ فقد رأى المسافة شاسعة ، و الوصول للشاطىء الآخر يستلزم قوة أكبر .. نهق ، وتمرغ على الأرض !
    بينما صاحبه لم يستغرق وقتا ، أحضر لوحا خشبيا ، و عبر بكل سهولة إلى الضفة الأخرى !
    هلل الحمار ، ونهق كثيرا ، و تحرك على اللوح ، فسقط به !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وانغرست بكفيه ..تمتص الرحيق!
    وتحلق بروحه .. فتعملق بشكل خرافى ،
    و فرض نفسه على السنة كلها !

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]
    تراقصت الزهرة العاشقة
    فأزدهر ربيعها ..كقوس قزح
    وأنغرست بكفيه ..تمتص الرحيق![/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة
    أمي لماذا لم يعد أبي من المرعى هذا المساء , استغرابها كان جواباً ....
    ومن كثرة المعزين نفذت القهوة المرة في التأبين....
    دفعت بقطيع الأغنام أهشه بالعصا التي تركها والدي وصحت بأخي الصغير عد وابق بجانبها لم يبق غيرك .
    ألق النور هنا بتواجدك بيننا أستاذى الجميل !
    فوجئت بهذه الزنبقة ، فكذبت عينى ،
    وحين قرأت عرفت أنها لك .. دكتور حسام الدين

    محبتى و لا تحرمنا من تواجدك بيننا هنا فمنكم نتعلم !!

    اترك تعليق:


  • أمي لماذا لم يعد أبي من المرعى هذا المساء , استغرابها كان جواباً ....
    ومن كثرة المعزين نفذت القهوة المرة في التأبين....
    دفعت بقطيع الأغنام أهشه بالعصا التي تركها والدي وصحت بأخي الصغير عد وابق بجانبها لم يبق غيرك .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تسألنى عنك كثيرا ؛
    فأتباله قليلا ، و لا أجيب !
    تعود تسأل : أوعدت بشىء .. أجبنى أوعدتها بشىء ؟!
    هنا أجدنى قاس ، فأهتف :" وعدتها ألا يشاركها أحد ".
    فتحس بالخيبة ، و تبتعد فى صمت !

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    [align=center]


    صدى الصمت يعلو
    نسد آذاننا المتوجعة
    ونستمر بالثرثرة


    *[/align]

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    ذات صفاء،
    رقص مجانين القص على المنصة..
    عصفت الرياح..
    أرعدت وأبرقت..
    فأحضرت كأسي..
    أرسلوا مقصاتهم في أطراف الغيوم..
    تساقط الغبار..!

    اترك تعليق:

يعمل...
X