[align=center]أخطأ الضغطة الأخيرة
تشابهت عليه الحروف
ظل يردد
هى....هو؟!
أتاه صوتها صارخا
ليكن..
الأهم أنا ...أنت![/align]
-
[align=center]كقبر كان يهديها ألف موت
حينما أخافتها لعنة الجثة الأخيرة
منحته حرية هواجسه!
و بجرح غائر، لاذت بالفرار[/align]اترك تعليق:
-
[align=center]أصابته لعنتها
فأصبح يلوك سيرتها كقطعة حلوى
ليل ...نهار
بعد شهور من التيه
سقطت أسنانه
فأبتلع حلواه
وتقوقع كقبر!![/align]اترك تعليق:
-
الأنامل التى لامست قلبى ،
وأحرقت كل قلاعى ،
ونحن نرتكب الفراق
فى ذاك المساء
مازال عطرها يمتد كمدية تريق تخاذلى
وخوفى عليك !!اترك تعليق:
-
والحقيقة أنت !
فهل أصبحت على استعداد تام
لاستقبال جنونى على أعتاب بيتك ؟
أم سوف ترجميننى بالتنكر ،
وزفى مع شياطين الحارة : مجنون .. مجنون !!اترك تعليق:
-
[align=center]أحبكِ، أحبكِ، أحبكِ
رجاء... كف عنها
حروفها الأربعة لم تعد تكفي
لتغطية الحقيقة!![/align]اترك تعليق:
-
[align=center]وهنا تنفست الصعداء ولامست جفونها بريق الضياء
عله الأمل المنتظر تحقيق صفحاته..قادم بكل لهفة ليرتمي بأحضان قلبها[/align]اترك تعليق:
-
مددتُ يدي نحو حِجرها
أمسح بعض ما أَلَمَّ بها
التقفَتْها وقبَّلَتها وناولتني قلبها
فأسكْنُته حِجري
فتلَقَّفَ مُرادَه وتَوَحَّدا..!!
اترك تعليق:
-
أحط على ترانيم صوتك
متوسدا أناملك
تلك التى تضخ أوردتي
كل صبح
وكل مساء
بدم ضاحك السنا
فترتجف دموعي مهللة
كمالك الحزين يصدح:
غدا .. أكون أجملاترك تعليق:
-
وسوف يحاولون ،
تفكيك أيامنا ،
وهدر دمى بين يديك..
فهل أنت حبيبتى على استعداد ،
لقطع هذه الألسنة و الأيدى ،
وتعرية مايعجزون عن رؤيته ؟!اترك تعليق:
-
غدر
قلت له : لاتنقر على وجع القلب ،،
تبسمَ بمكر وراح برفقةٍ أخرى !!اترك تعليق:
-
الآن .. يسمع ثومة و هو يترنح افتتانا
أمل حياتى " ،
بل راح يشدو معها ،
ويمسك قلمه ، ويكتب بفرح :" كم أحبك ".
ثم طفرت برغمه دمعة ،
ونام بها سعيدا !!اترك تعليق:
-
حين مر من نفس الطريق
راعه أن براعم خضراء
نبتت على الاسفلت .. وحين
تأملها جيدا ، رأى إلى أى
حد كانت حبيبته ساحرة !اترك تعليق:
-
[align=center] بلحظة...
تمنت لو تلقي رأسها على كتفيه
أن تمنحه ميراث أحزانها،
وباللحظة الثانية!
تراجعت بإبتسامة ،باكية
حينما عاوده النزف![/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: