كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    الطبيب لا يعرف سوى تشخيص حالة المرض ..أو الوفاة .....
    بينما حالة الحياة .. فهي مهمة الأدب ..!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كأنني على موعد متجدد مع خيبات العمر !

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    أحتاج الدخول إلى عمق الأرض
    هنااااااك........أجد من غادروني

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    في سطر وجودي حروف متقطعة أوصالها .. والكثير من نقاط الصمت !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    تتناوب على قتلي رصاصتين .... الأولى "الحياة" .. والثانية "الموت"

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لا أحتاج شيئا سوى مغادرة جسد هذا الكون !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كتبت الحياة قصتنا .........بين فاصلتين!
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 16-10-2011, 01:26.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أبيع عمري ..مقابل كوب قهوة صادق معك

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الأرق هو جرم ترتكبه بحقنا.. الذاكرة

    اترك تعليق:


  • زياد هديب
    رد
    يدهشني شريط الأنباء
    _ مقتل عشرين مدنياً على الأقل , إثر انفجار قنبلة في أحد أسواق بغداد-
    غريب...ولماذا الفلاحون لا يموتون؟
    وهكذا بدأت أدرك السياسة
    التعديل الأخير تم بواسطة زياد هديب; الساعة 15-10-2011, 14:29.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    أيّها المبلّل بالقلق في زمن الغربان
    لن تنهمر أعراس البنفسج
    حين تسقط دمعة الغيم
    قد رحلتْ خلفك الأسئلة
    فما نريد الآن ودروبنا تضيق؟؟

    اترك تعليق:


  • وفاء محمود
    رد
    تم حذف المشاركة
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء محمود; الساعة 11-11-2011, 17:38.

    اترك تعليق:


  • قتيبة مستو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    وقت حط طائرك هنا ، محملا بتلك الرسالة الفياضة
    التي حملت أجمل ما كتب معشوقي محمود درويش
    و هو يتغني بأمه .. بل و يوصي ألا تعتذر إلا لأمك
    فهي من تستحق الاعتذار
    و تستحق افناء العمر تحت قدميها الطاهرتين
    كنت هنا .. و قرأت
    و لولا أن عيني كانتا ضعيفتين
    و دائمتا النزف فى هذا اليوم على وجه الخصوص
    لرحبت و اتنشيت
    و باركت
    و نثرت الزهو و الفراشات على ركبك الملون بكل أنواع المحبة و الطاعة و الإحسان !

    أهلا بك قتيبة الرقيق و الجميل
    أهلا بك صديقي و ابني الحبيب
    و أقول لك
    ليس غريبا على ابن الكبار
    محمد خير الدرع و لمياء شاعرة قاسيون
    إلا أن يكون هكذا !!!!!

    محبتي التي تعرف !
    أستاذي الجليل : ربيع عقب الباب :
    أتلعثم والله امام حضرتك وتهرب مني الكلمات
    ما أنا الا تلميذكم الصغير الذي يتعلم بعض حروفكم
    طالما شجعتني مرارا
    واستمعت لي بقلبك وروحك
    كأب وأخ وصديق مقرب
    ولطالما استشرتك في أوقات كثيرة عن طرائق ألتمسها في الحياة لأحقق النجاح
    فكنت لي نعم الناصح الأمين ، كمشعل أهتدي به
    أعبر لك أستاذي عن فرحتي الشديدة بكلماتك
    وهذا الترحيب الكبير منك
    شرف كبير لي
    ووسام أضعه بافتخارٍ على صدري ..
    أنقل إليك تحيات الوالد ، والأسرة كلها ..فأنت فرد أصيل منها .
    ودمشق تنتظرك في زيارة موعودة
    أرجو أن لا يطول انتظارنا كثيراً ..
    أنحني احتراما لك كاتبنا المبدع
    قرأت الروايات التي ارسلتها لنا عبر الإيميل
    ولك أن تتخيل شدة سعادتي بها ..وكم تعلمت منها ..ومنك سيدي
    اطال الله في عمرك ..
    الله لا يحرمنا فيض إنسانيتك وابداعك

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    علّمتني الحياة ، أن أعيش كلّ فصولها ، بروحٍ بيضاءَ .
    وأنّ الضوء الأبيض يتكوّن من أطيافٍ سبعٍ ، نبادلها كلّما افتقدنا أحدها ، كي نُبقي فينا الإشراقة الدائمة .
    وأن نبني على تخوم العمر بيوتاً لا تستقطب إلاّ النسور ، لنتعلّم منها الشّموخ ، والرّفعة.
    وأنّ الشقيّ ، من لم يستدلْ على نور الله في قلبه ..
    الله محبّة، وتسامح ..
    الله جمال ،وإبداع ..
    كم أشفق على من يزرع صبّاراً بين هدبيه ، فلا يبصر إلا غابات أشواكٍ !!!؟؟؟
    أشكرك يارب ..لأنك أعطيتني مفاتيح السّكينة، والأمان، والرّضا ..
    صباحكم محبّة ، وأمل ........

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة قتيبة مستو مشاهدة المشاركة
    أحنُّ إلى خبز أُمي
    وقهوةِ أُمي
    ولمسةِ أمي ....
    وتكبرُ فيَّ الطفولةُ
    يوماً على صدر يومِ
    وأعشق عمري لأني
    إذا مُتُّ ،
    أخجل من دمع أُمي !
    خذيني ، إذا عدتُ يوماً
    وشاحاً لهُدْبكْ
    وغطّي عظامي بعشب
    تعمَّد من طهر كعبكْ
    وشُدي وثاقي .. بخصلة شَعر ..
    بخيطِ يلوِّح في ذيل ثوبكْ ..
    عساني أصيرُ طفلا
    طفلا أصيرُ ...
    إذا ما لمستُ قرارة قلبك !
    ضعيني ، إذا ما رجعتُ
    وقوداً بتنور ناركْ ..
    وحبل غسيل على سطح دارك
    لأني فقدتُ الوقوفَ
    بدون صلاة نهارك
    هَرِمْتُ ، فردّي نجوم الطفولة
    حتى أُشارك
    صغار العصافير
    درب الرجوع .. لعُشّ انتظاركِ............
    ( الشّاعر الكبير :محمود درويش )
    اسمحي لي أمي ...وعلى الهواء مباشرة أن أقبّل يديك الطاهرتين ، ففيهما رائحة الجنّة ..
    الله لا يحرمني اياك يا نبع الحنان ، رضااااااك أمي ،أتمنى لو أسعدك طول العمر .
    اعذري تقصيري في التعبير ، فما بالقلب أكبر ..
    ابنك قتيبة
    وقت حط طائرك هنا ، محملا بتلك الرسالة الفياضة
    التي حملت أجمل ما كتب معشوقي محمود درويش
    و هو يتغني بأمه .. بل و يوصي ألا تعتذر إلا لأمك
    فهي من تستحق الاعتذار
    و تستحق افناء العمر تحت قدميها الطاهرتين
    كنت هنا .. و قرأت
    و لولا أن عيني كانتا ضعيفتين
    و دائمتا النزف فى هذا اليوم على وجه الخصوص
    لرحبت و اتنشيت
    و باركت
    و نثرت الزهو و الفراشات على ركبك الملون بكل أنواع المحبة و الطاعة و الإحسان !

    أهلا بك قتيبة الرقيق و الجميل
    أهلا بك صديقي و ابني الحبيب
    و أقول لك
    ليس غريبا على ابن الكبار
    محمد خير الدرع و لمياء شاعرة قاسيون
    إلا أن يكون هكذا !!!!!

    محبتي التي تعرف !

    اترك تعليق:

يعمل...
X