كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فايزشناني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أجيبك بكل الإجابات الممكنة و المتعذرة :
    من غيركم أنتم أحباب الحرف و زهوته ؟!
    لأنه من هناك أتى
    ليشرق هناك و هنا
    هى معضلة .. لكنها ليست عصية الفهم و التحقق
    فالتاريخ أثبتها
    و عاشها الناس دائما .. منكم و بكم .. و لكم !!
    إجابة واحدة تكفي
    طالما نابعة من القلب
    صديقي : لا تصدق كل الكلمات
    فبعضها يضل الطريق
    كن بخير
    التعديل الأخير تم بواسطة فايزشناني; الساعة 08-10-2011, 13:58.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    جن النمر من تقليد الحمار
    ركبته العاصفة
    خرج يعلن في الغابة غضبه
    من كل الحمير
    فجاة راى الملك في عربته المضيئة
    تجرها جماعة من فصيلة هؤلاء
    فلتزم الصمت وعاد ادراجه نحو الخلاء
    جميلة كلها الا سطر الخاتمة
    يحتاج اعادة نظر
    و رؤية
    ليكون الاغلاق قوى جدا



    و قد لا تحتاج شيئا بالمرة
    ربما فقط الفعل فالتزم أم فلزم ؟!
    فهي هكذا قالت كثيرا
    هه و له بالطبع أن يلزم الحيطة و الصمت !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-10-2011, 17:02.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كان حمار
    و حين أصيب فى أحد جولاته بعاهة مستديمة
    أطلق صاحبه حريته
    تركه على هواه
    في ليلة غريبة كان يفكر في التخلي عن حموريته
    فلبس جلد نمر
    و على الفور كان ينفذ ما توصل إليه بمزاجه الحماري
    تسلق الجدران
    غافل النيام
    كشف عورات
    و في آخر الأمر ضبط متلبسا بغواية حمارة
    و لو لا قدرته المكتسبة لانتهوا منه
    و قدموه طعاما لأسود السيرك
    سلك طريقا أخرى
    حيث تخلص من جلد النمر
    و لبس ثياب مثقف غلبان مرة
    و أخرى مثقف وجيه
    و ذي جاه و سلطان
    هام على وجهه
    يسعى
    بين الناس
    بكل ما أوتي من حمورية و أيضا
    من ذكاء
    اكتسبه من خلال صداقات و غزوات
    الغريب أنه نسي ، أو تناسى
    أصله كحمار
    و الأغرب أن الناس لم يكتشفوا أبدا هذه المسألة
    اللهم إلا قلة من الذين أرادوا أن يظل هكذا .. لتهطل السماء دائما بأكفهم !

    جن النمر من تقليد الحمار
    ركبته العاصفة
    خرج يعلن في الغابة غضبه
    من كل الحمير
    فجاة راى الملك في عربته المضيئة
    تجرها جماعة من فصيلة هؤلاء
    فلتزم الصمت وعاد ادراجه نحو الخلاء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    قالت لي ضاحكة :
    و الله أنت أصبحت خطيرة ..يعني غير مستبعد أن تفضحينا في قصصك..
    و تكتبي عمّا احتفظنا به سرّا عن كل الناس ..لسنوات ..إلاّ عنك يا صديقتي .
    قلت :
    لا تخشي شيئا ..فإنّ الخيال بهارٌ قويّ يغيّر طعم الحدث و الحديث ..بحيث يكون عنك و ليس عنك .
    نعم آية أخرى
    و هذا هو الايلام بمعناه الحقيقي
    حين الوهم يأخذ ألف وجه و ألف لون
    و تضيع الحقيقة
    و ربما تضيع عنده هو كاتبها !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قالت لي ضاحكة :
    و الله أنت أصبحت خطيرة ..يعني غير مستبعد أن تفضحينا في قصصك..
    و تكتبي عمّا احتفظنا به سرّا عن كل الناس ..لسنوات ..إلاّ عنك يا صديقتي .
    قلت :
    لا تخشي شيئا ..فإنّ الخيال بهارٌ قويّ يغيّر طعم الحدث و الحديث ..بحيث يكون عنك و ليس عنك .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    المشكلة حقيقة بلا مشكلة
    فالبئر لا يأتي إلا بما خالطه
    فما هي المشكلة كون البئر بئرا
    و الخليط بعض منه
    أظنها صعبة .. أليس كذلك ؟
    اللص قد لا يبادر إلى التبرئة
    لكن الكاتب عن اللص ربما أو كثيرا ما يذهب إليها
    ألان الكاتب يميل للعبة اللصوصية
    أكانت أمنية فى يوم ما ؟
    و كذا حين يكتب الجريمة .. أحمل صفات المجرم
    أمشاركه هو بالكتابة عنه .. أو عليه ؟
    اليقين .. لا قيمة له هنا ..
    إذ لا يقين فى الأمر
    ربما نخلع صفاتنا على أبطالنا
    و هل معنى الكتابة عن قديس .. أنني أحمل ذات التوجه و الصفات ؟!
    خادعة يا شجون الأدباء
    لئيمة كل أشعار الشعراء و أوهام الفلسفة ..
    عد إلي نقظة البداية
    و لا تستخدم نفس الديموجوجيا فى اثبات مالا يمكن إثباته .. إلا بالقبض على روحك
    و إن كان الأمر محالا !!

    لا يقين في الأمر..
    صحيح ..
    البئر تنضح بما فيها و ما خالطها ..
    لكن ..
    هل ما أكتبه هو أنا ؟
    و هل أنا هو ما أكتبه ؟
    من أين لي أن أصف أغوار القديس
    لو لم يكن في نفسي بعض منه..؟
    و المجرم ؟ و اللص ؟ و المنافق ؟ و الخائن ؟
    كيف أستطيع الكتابة على ألسنتهم ؟

    هل لأنني أختزن صفاتهم ؟

    أستاذ ربيع ...
    هذا التساؤل يدور بذهني منذ أيام ..
    كأنّك قرأت افكاري ..
    و إذا كان الإثبات في القبض على الروح فسيبقى السؤال الى الأبد .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشكلة حقيقة بلا مشكلة
    فالبئر لا يأتي إلا بما خالطه
    فما هي المشكلة كون البئر بئرا
    و الخليط بعض منه
    أظنها صعبة .. أليس كذلك ؟
    اللص قد لا يبادر إلى التبرئة
    لكن الكاتب عن اللص ربما أو كثيرا ما يذهب إليها
    ألان الكاتب يميل للعبة اللصوصية
    أكانت أمنية فى يوم ما ؟
    و كذا حين يكتب الجريمة .. أحمل صفات المجرم
    أمشاركه هو بالكتابة عنه .. أو عليه ؟
    اليقين .. لا قيمة له هنا ..
    إذ لا يقين فى الأمر
    ربما نخلع صفاتنا على أبطالنا
    و هل معنى الكتابة عن قديس .. أنني أحمل ذات التوجه و الصفات ؟!
    خادعة يا شجون الأدباء
    لئيمة كل أشعار الشعراء و أوهام الفلسفة ..
    عد إلي نقظة البداية
    و لا تستخدم نفس الديموجوجيا فى اثبات مالا يمكن إثباته .. إلا بالقبض على روحك
    و إن كان الأمر محالا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان حمار
    و حين أصيب فى أحد جولاته بعاهة مستديمة
    أطلق صاحبه حريته
    تركه على هواه
    في ليلة غريبة كان يفكر في التخلي عن حموريته
    فلبس جلد نمر
    و على الفور كان ينفذ ما توصل إليه بمزاجه الحماري
    تسلق الجدران
    غافل النيام
    كشف عورات
    و في آخر الأمر ضبط متلبسا بغواية حمارة
    و لو لا قدرته المكتسبة لانتهوا منه
    و قدموه طعاما لأسود السيرك
    سلك طريقا أخرى
    حيث تخلص من جلد النمر
    و لبس ثياب مثقف غلبان مرة
    و أخرى مثقف وجيه
    و ذي جاه و سلطان
    هام على وجهه
    يسعى
    بين الناس
    بكل ما أوتي من حمورية و أيضا
    من ذكاء
    اكتسبه من خلال صداقات و غزوات
    الغريب أنه نسي ، أو تناسى
    أصله كحمار
    و الأغرب أن الناس لم يكتشفوا أبدا هذه المسألة
    اللهم إلا قلة من الذين أرادوا أن يظل هكذا .. لتهطل السماء دائما بأكفهم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شجرة اللبخ
    رغم أنها كثيرا ماتشاهد
    و هى تلتف حول العصافير
    وتجاهد الالتصاق بريشها الضعيف
    و لو لا يقظة الطيور لأفلحت فى إراقة دمها و العبث بها
    الآن خرجت عن صمتها
    و أعلنت أنها شجرة مثل كل الشجر المثمر
    لا تقل عن تفاحة
    أو خروبة
    أو برقوقة
    و حين راحت بحذر تميس كتف برتقالة حزينة
    تحدثت بلسان الجمع
    مما أغضب البرتقالة و أحنقها
    بل و دفعها لتطرح اللبخة أرضا :" لم يعد إلا أنت ياتافهة ، أنا حزينة لشأن خطير ، أما أنت فحزنك لكونك حقيرة ، تريدين ما ليس لك ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تغتسل شجرة شعر البنت
    كل صباح
    فى نهر إقامتها
    ثم تمشط جدائلها ضاحكة فى وجه الريح
    و هى ترسل قبلاتها للنهر
    فيتداخل فى بعضه
    و يقفز حتى ثغرها
    غافلا أمر المواقيت
    و كيف أنها حين عاد من قفزته الأخيرة
    و قبلته النبية
    لم يجد سوي بعض حشائش و أسماك ضالة تنازع أنفاسها الأخيرة
    فابتلعه الوحل
    و لم يظهر مرة أخرى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فجأة تكتشف أن ما يعنيك
    و بشكل خاص
    لم يعد خاصا
    مع أنه يعنيك
    و أن دائرة مغلقة ثقب محيطها دون علم مسبق
    ربما لغرور يسكنك
    أو غفلة تواطأت معك علي مزيد من الثقوب !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-10-2011, 08:31.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لو دققت كثيرا لو جدت أننا نرفعه دائما
    مع كل عمل و كل فكرة
    نعاقرها
    و نلتمس فيها صدقنا !!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ذكرياتنا هي أغلى ما نملك ..
    لأنها نحن ..بكل بساطة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    " كارت أحمر في وجه من ترفعه " ؟
    - ما رأيك لو تحاول رفعه ..و لو مرّة
    في وجه ...
    نفسك .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    صدقت أستاذة آسيا ما أبلغ الصمت حين لا يكون بديلا إلا الثلج
    و السخف الذي يقال في مثل هذه المواقف !
    دائما لحديثك نكهة وروعة تكمن فى الحرف ذاته ، و ليس الكلمة كمجتمع
    حتى لو كانت الفوضى هي الحدث !!
    نعم ..أستاذ ربيع ..
    الصمت أبلغ و أقل وطأة حين لا يكون الكلام إلا سكّينا تحفر في الجرح ..
    أما الفوضى فصدّقني ... صرت أشفق على اللغة من تحمّلها ... فينا .
    صباحك خير ونور و دمتّ .

    اترك تعليق:

يعمل...
X