كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كسروا جناحيه .. وأهرقوا دمه .. أبدى رغبة فى الغناء ..ثم رف رفتين .
    لكنه اختنق حين صاح باكيا : لماذا .....................؟


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نهارات .. و ليال شقيات ،
    مرت كطاعون أصاب الروح ،
    أنهكني حد المغادرة !
    لكن شيئا أعرفه تماما ،
    كان يقاومني ،
    ويبهج روحي ؛
    أنها سوف تأتى بسلال محبتي مترعة !
    وحين أقبلتْ على كفها منديلا مطويًّا ..
    أعلنتُ حدادا ؛
    فقد حان موتى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كونى فى ضلوعى
    لا تغادري دمي
    فانت بعض مني
    و أنا كلي أنت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيها المغامرون ..
    حول وردتي ..
    عيونكم محض زجاج أغبش ،
    وقلوبكم كافرة بالحب !
    أما هالكم صخبها بي
    وكم أنا مجنون بها ...؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لو أنها أومأت إليك ،
    وحشدت بعض تراتيل في المساء ..
    وضاجع شذاها أنفاسك اللاهبة ..
    عد .. وقامر بآخر بيت شعر لديك ؛
    فما الحب سوى مغامرة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتوسلك ربى فيضا من رضا
    يميس روحها
    يقيل حزنها بي
    يكسره بكل ألوانه
    فأكون بك سيدى
    كما كنت دائما
    رفيق روحها
    وبسمة ضوء تنير وحشة
    حطت بأرضها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربما في ساعة ضيق
    حين تلفظني
    يشتعل جنوني – مثل كل البشر -
    و كالرعد صوتي يستنزل مطرا
    من لعنات .. ما مرت بعقلي
    وجادل أمرها
    لأنها - وبكل بساطة نفسي -
    غيرتي بها .. وشغفي
    حنيني .. وأشواقي
    ربما أخطأ الحنين أوراقه
    فأدمى
    لكن ألا يشفع لي أنها
    آية وجودي ..
    مدينتي التي أعشق ؟!!

    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 29-09-2011, 18:24.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أراك مدينة سحر
    أعشق فيك مدينتي
    تلك التي تحتلني
    وتغور في وقتي
    وفى جنبي
    ولها دمى
    و غيطاني
    وعنواني
    كتَّابي وكتابي
    ومدارج صباى
    وجامعتي
    وأفنيتي
    وجدي ولعبي
    وترب أرضى
    أبدى ما بيني و بينها
    تزهدني .. و لا أناصبها
    تقهرني .. و يزداد عشقي لها
    فأنا مسكون بها
    حد الفناء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء مسكين مشاهدة المشاركة
    أيها المقيم في فلوات القلب
    شاكس احتراق لهفتي
    و دعني أغرق في شغف النبض
    أملا بحجم اغترابي
    أيها المتكرر في أعماقي
    لك شغب أبجديتي ..جنون بوحي..و صمتي حين يهذي
    بعثر عبثك في كفي
    و دعني أرى تموج طغياني في مقلتيك...
    أهلا بك أستاذة نجلاء
    مع الحرف و مشاغبات النبض
    على متن هذا المتصفح
    و إضافة لنا تمتع و تدهش !

    تحيتي و تقديري

    اترك تعليق:


  • نجلاء مسكين
    رد
    أيها المقيم في فلوات القلب
    شاكس احتراق لهفتي
    و دعني أغرق في شغف النبض
    أملا بحجم اغترابي
    أيها المتكرر في أعماقي
    لك شغب أبجديتي ..جنون بوحي..و صمتي حين يهذي
    بعثر عبثك في كفي
    و دعني أرى تموج طغياني في مقلتيك...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتعرفين
    كم يليق العزف بك
    و الرقص على جحيم روعتك
    أيتها الأسطورة التى منحت
    العالم دهشته
    عينين
    وقلب فى اتساع الوجد
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 28-09-2011, 23:35.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سأرتقى عرش الغناء
    و أمام حفاوة الأرواح
    أطلق اسمك نشيدا
    و آخذه بين ذراعي ،
    فى رقصة جديدة
    لم يحلم بها أبرع المحبين
    أكون غجريا آبقا
    و أنت ...... !!
    خالية .. و آسف
    فما تشبهك واحدة
    لأنك .. وحدك عالم بذاته !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من اليوم سأتعلم
    العزف على أى شيء
    يطرق وريد روحك
    غير العزف بالكلمات
    فقد زهدتُ كلماتي
    لأنها فى يوم ما
    خالطت مالم أخطه
    بنوتة قلبي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أكره أن أظل خاضعا للترويض
    عليّ بالاقلاع عن هذه الأرض
    قبل أن أصبح كما يهوى الأغبياء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحتاج ألف عام لأكون ذكيا مثل هؤلاء
    الذين مروا بنا يوما
    و هم يركضون
    حفاة إلا من ثياب غالية
    و أحذية فضائية كناطحات السحاب
    لم أكن أدري أنهم سيملكون النجوم
    يقذفون بها
    يشغلون أماكنها الشاغرة
    لدورة كونية !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 28-09-2011, 19:53.

    اترك تعليق:

يعمل...
X