كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    قرأت تعليقه فنالت مني الدهشة
    و ابتهجت كثيرا
    لجمال لغته
    خلوها من أخطاء كان نصه يشتكي منها و أكثر
    و حين أطلقت عيني قارئة اسم مؤلف العمل
    تهالكت ضحكا ،
    و تمنيت أن تكون كل تعليقاته هكذا
    حتى ولو لم ينته اسم المؤلف بتاء التأنيث !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قدمني لسيادتها
    نافشا ألوانه كطاووس
    لم تشهد عيونه المتناثرة على ريشه
    قيظها :" و أنا لولا كثرة المشاغل و المسئوليات ، لأصبحت علما فى دنيا الكتابة ".
    ابتسمت بسخرية و أنا أستعد للانصراف :" ولولا ضيق ذات اليد ، لامتلكت مقعدك و مدرسة تشبه تلك !".
    وحين كنت وحدي بكيت عمرا نازفا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اشتعل بيته
    كنت مع من تدافع لإخماد الموت
    وتلوين ناصيته
    لكنه اعتلى سطحه بريح سلطها تجاه بيتي
    حين أتت عليه الحريق
    ولون ناصيته بقزح من رقصات !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    محنتك نظرتك المثالية للأشياء
    للفن و الناس و التاريخ
    بقى أن تعرف كيف تراك هذه ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعيش مهرجا
    تموت مهرجا
    و هل تركت خلفك مايترك المهرج ؟!

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    وما الدنيا إلا معبر للوصول
    نخيم فيها بضع لحظات
    الموت حق
    وما نحن إلا أحياء من سلالة أموات
    نفارق الأحباب
    ندفن أجسادهم لنحملهم في قلوبنا
    ويستعدون للقائنا
    اللهم كما فرقت الأحبة على الأرض
    إجمعهم في جنتك وارضى عنهم وتقبل منهم

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    يا الهي ..
    كلما جاءني نبأ وفاة أم , أحسست بزلزلة في داخلي ..
    و رغبة في البكاء .
    نعم معك حق سيدتي العزيزة
    إنه لخبر قاتل
    أود لو أعانق الأستاذة إيمان وأقول لها
    لا تحزني فالأم شمس لا يغيبها الموت
    وشعراء لا يرحلون ...

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    يا الهي ..
    كلما جاءني نبأ وفاة أم , أحسست بزلزلة في داخلي ..
    و رغبة في البكاء .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول أدونيس :" .... ما الفرق الحاسم بين الكتابة الشعرية القديمة و الكتابة الحديثة إنه الفرق بين التعبير و الخلق ، كانت القصيدة القديمة تعبيرا تقول المعروف في قالب جاهز معروف .. أما الحديثة خلق ، تقدم للقارئ مالم يعرفه من قبل في بنية غير معروفة ، وتلك هى الخاصية الجوهرية للشعر الحديث ، إحلال لغة الخلق محل لغة التعبير ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول بول شاؤول ( الناقد و الشاعراللبناني الكبير ) :
    إن تحرير القصيدة من النقد و التحليل و الاتجاهات النقدية المضحكة أصلا ، إنقاذ لها ، ونظن أن النقاد ( ونحن منهم عندما ننقد ) أناس جلادون ، و سفاحون ، و الشاعر الذي يسعى إلى نقد شعره ، و إلى النقاد كي يدرسوا شعره ، هو شاعر يكره قصيدته ، شاعر يلد قصيدته ، و يسلمها إلى الأموات ، شاعر يحب أن يري قصيدته جثة ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول أرنست فيشر في الموضوع و المضمون و المعنى :" إن مسألة المضمون و الشكل ليست مقصورة على الفنون وحدها ، وكيف أن الفكرة القائلة بأن الشكل هو الجوهري ، و أن المضمون ثانوي ، هي رد الفعل المألوف من جانب كل طبقة حاكمة ، عندما تشعر أن مكانتها مزعزعة !!".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول نجيب سرور الشاعر الملحمي الكبير :
    الشعر مش بس إن كان مقفي و فصيح
    الشعر لو هزّ قلبي و قلبك
    شعر بصحيح !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول ( محمد مندور ) : "النثر – في تقاليد الأدب العربي – كان لا يدخل في مجال الأدب إلا إذا كان نثرا فنيا .. أي في الغالب نثرا مصنوعا كنثر الرسائل و الخطب و المقامات و الأمثال السائرة ، وذلك بينما يشمل النثر الأدبي عند الغربيين الكثير من الكتابات الفلسفية و التاريخية و الاجتماعية ، فضلا عن النثر فى معناه الضيق الذي يشمل القصة و الأقصوصة و المقالة و السيرة و المسرحية ، و هو أدب أخذنا نحتذيه منذ نهضتنا المعاصرة حتى وجدت لدينا كل الفنون النثرية بينما اختفت فنون النثر العربي القديمة أو الكثير منها : كالمقامة و ما إليها بعد أن تحلل نثرنا الحديث من الصنعة اللفظية التي كانت عماد تلك الفنون القديمة ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول الناقد الكبير ( محمد مندور )
    الشعر لا بد أن يثير فينا ‘حساسات جمالية ، و انفعلات وجدانية ، و إلا فقد صفته ، و لتحقيق هذه الأهداف ، هناك عدة وسائل أو خصائص لا بد من توافرها فيه : الوجدان فى مضمونه ، الصور البيانية فى تعبيره ، و موسيقى اللغة فى وزنه !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    كانت الفراشة ترسم مدينتها على صفحات الرياح

    منفية خلف حدود الوقت

    سألها المكان:
    هل ستعودين من جديد ؟؟ أم أخذتك أوراقك المسافرة؟؟

    تنهدت الفراشة،
    رسمت مرّة أخرى..................نافذة

    رقصت حول نفسها

    فتحت قلبها الكريستاليّ.....لحنا
    فتحت كفّها ---- وردا
    مدّت جناحيها في كلّ الاتجاهات تنير أبعد نقطة في العتمة
    غير أنهـــم،
    بتروا الوانها
    سدّوا النافذة
    سيّجوا الحدائق
    احرقوا المدينة

    تصاعد دخان كثيف
    اختنقتْ الفراشة

    ماتت متأثرة بحزنها,,
    بينما قهقهات بعيدة تصل إلى احتضارها
    كأنما الفراشة ولدت لترحل
    لكن يا ترى هل سيذكرها الزهر؟
    هل سيرثيها الربيع؟
    أم أن قدرها أن تولد وترحل ..بصمت!

    اترك تعليق:

يعمل...
X