كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم هذا الإصرار علي الحضور
    الشياح .. عين الحلوة .. بيروت .. صبرا و شاتيلا
    اسماعيل لم تشاغبني اليوم
    و قد أخذت مني دما و أوردة قطعتها ذات خريف
    و مت علي قرها
    ألم تدرك حقيقة أن تأخذ القمر بين ساعديك
    ثم علي حين حب
    يغتالونك به !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-09-2011, 08:33.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما همني
    أن يمزق العمل فى الطريق
    أو يلقي به من نافذة بالطائرة
    أو يصنع من أوراقه مراكب و زوارق لصغاره
    و لكن حين اشتعلت الكهرباء فى ذاكرة الحديد
    أدركت أني مستهدف
    و مفخخ بخيبات لا تنتهي
    و علي أن أنسى بعض ما أورقت تلك المرأة علي وسادتي !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-09-2011, 08:25.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين قدمت إليه أوراق عملي الجديد
    ليصل بها إلى الأديب الكبير
    لم أكن أتصور أنها المرة الأخيرة لي مع تلك الأوراق
    و أنني سأظل رغم الأنف أسبح فى نهر عصي
    لا يحترم سوي الحتيان و ربما بعض القراصنة !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-09-2011, 08:19.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عمل كبير
    أحسست بروعته
    بضخامته و أنا أكتبه .. و أنا أتمتع بكل لفظة نسجتها فيه و له
    كان عن رواية الشياح للمبدع الكويتي الكبير ( إسماعيل فهد إسماعيل )
    صديقي و شبهي من حيث الملامح ، لكنني ما كنت شبيهه فى عبقريته
    عشت مع جميلة و حنا و إبراهيم و عائشة و خديجة .. عشت الأزمة
    بكل تجلياتها فى الشياح و عين الحلوة و بيروت ، و انتهيت منها و أنا
    أرقص رقصة الصقور ، كان شاهدي صديقي الوحيد الذي آثر أن يخلصني
    من المس ، و يحول رقصتي لموتة فى حظيرة الدجاج !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-09-2011, 08:14.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    كان عليك أن تقف بعيدا حينما تحدثني عنها، لا تجعلني أراها في عينيك، وجهها يطل من سترتك، كنت تخبئها طوال الوقت إذا ..؟!
    هل سأجدها إن بحثت تحت الوسادة؟ تحت جفنيك؟ في خلايا دمك ..؟!

    اليوم وبعد كل تلك السنين أكاد أفهم ما جرى؟ أكاد أعرف من أنا .. وما أنا ؟!
    كيف كنت تراني عزيزي؟ أتراك تعي أن عيوني خضراء وشعري أشقر اللون ولست تلك السمراء ذات العينين السوداوين كالليل
    الذي تسهر وحدك تحت جناحه كل عشية ؟!
    كنت تقول أنك تحدث ذلك الوشاح البعيد الذي تشعر به يلفك برغم بعده !
    وأنا الغبية كنت أنفذ رغبتك في الخلو مع السماء السوداء، ونجومها الفضية اللامعة كبريق عينيها!

    كنتما تتحدثان معا بصمت ولما كنت تنسى نفسك فتحلق بصوتك إلى هناك أراك ترتبك عندما تتذكر أمر وجودي وتقول لي : كنت أغني ..!
    نعم دائما كنت تغني ... تلك الأغنية فقط .!
    "أسمر يا اسمراني ... مين قساك عليا ..! "
    لدرجة أنني كنت أتمنى لو كنت سمراء حقا..! أتواطأت مع عبد الحليم ليغني هذه الأغنية خصيصا لكما ..!
    أم أن "الأسمر " كان يرجوك أن تغني له ..؟!
    أحسده يا عزيزي هذا الأسمر .. أنت كعصفور على غصنه ..
    عصفور عبر يوما شجرتي، حط ليرتاح .. أو ربما لأن الشجرة الأخرى قطعت!
    أم أنني أنا التي عبرت كالريح فوق شجرتكما السعيدة ..!

    لم أعد أفهم شيئا وتلك الصورة التي تستقبلني بها مرآتي لم أعد أعرفها ..
    كل ما أعرفه أن مكاني لم يعد هنا ..!

    إلى أين أرحل؟ تذاكر الرحيل عن الروح من أين أحصل عليها ؟!
    وأي قطار أستقل؟ أي واحد ذلك الذي لا يحويكما قبلي؟ الذي لا تجلسان فيه أمامي، مشتبكي الأيدي .

    قل لها ألا تسند رأسها إلى صدرك، ألا تحضن ذراعيك .. أعترف أنها ليست لي ..لكن ليس أمامي ..؟!
    سأوضب حقائبي الآن .. فكرت أن أسرق شيئا من ثيابك يحمل أنفاسك لكني عرفت أنها ستهجم عليّ لتنتزعها مني.
    لن أقود حروبا خاسرة بعد الآن .. لن يكون هناك بعد الآن ..!

    وتمسك بذراعي بعنف ..."أيتها المجنونة ..اعقلي .. اعقلي ..!"
    مجنونة .. ربما ..ربما .. لن أجادل .. مات على عتبتك كل الكلام ...
    -"ابتعد عن طريقي.. ابتعد .."
    - لا يا مجنونة .. مكانك في حضني ..
    -يكفي هذا .. ابتعد .. كفي يا عيني عن البكاء لم أضع الدموع في حقائبي ..
    ماذا يجري إلى أين يسحبني حضنك ..؟
    تخفت الأنوار ..أكاد أغيب .. ماذا يــ ..... !
    فكرت أنه ربما عليّ أن أراجع نفسي ..وكل ما جاء هنا ..
    لكن بعض طرق الذاكرة متاهة ..لم نعود إليها بعد الخروج منها؟
    ربما علينا أن نبدأ بحياة جديدة وذاكرة جديدة .. وقلم آخر نعلمه النطق من جديد ..
    كطفل ..كبراءة طفل .. !
    أجدني هنا أكثرت من الجنون .. المكان المسكين كم تحمل .. بات يجسّد ذاكرتي الملغومة
    بالأفكار والذكريات .. والصور الغريبة ..! والروح الغريبة ..!
    ربما أخطأت في هذه الأخيرة فالروح التي تمسك قلما لا يمكن أن تكون غريبة ..
    والذي يكتب يفتح أبواب عالمه لكل ناس ..ويزيل الحجاب عن ذاكرته ..
    فمنهم من يتجول فيها بصمت ..ومنهم من يترك بصمته .. ومنهم من يأخذ تحفة ما أو فكرة ما ..
    لكن لا يعبثون .. ووحده الورق ..يسرق العمر !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    قال له : كن تلقائيا هنا ..
    فنزع القفّاز و القبّعة و البسمة الزائفة
    و أخذ القلم .
    كنت أتجول بين الصفحات ولمحت هذا الكلام العميق ..
    جميل جدا
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    اقرؤوني وقولوا أنثى نجحت من دون "رجلها"، متمردة تجر سلاسلها فرحة، تقفز كالأطفال بعدما استرجعت طفولتها، كما استعادت أنوثتها وذلك من دون حمرة شفاه أو رشفة من قهوة أحاديث النساء ..!


    اجمل عبارة قرأتها بسمة
    فما اجمل التمرد بحق اذا كان تدافع الانثى عن كرامتها
    معك حق عزيزتي هو تمرد من أجل الكرامة ..
    والأجمل إن كان ثورة ... ما رأيك نخليها ثورة؟ هههه
    محبتي

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    لا شىء يتوقف
    كل الرياح تهب في كل لحظة
    ندم قاتل يعيش
    داخل انفاسة
    أهي الحياة التي حلم بها
    اين الهروب بعد مصيدة
    أهي بداية حلم نحو الهروب
    ام الغرق في وجع الحياة

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    اقرؤوني وقولوا أنثى نجحت من دون "رجلها"، متمردة تجر سلاسلها فرحة، تقفز كالأطفال بعدما استرجعت طفولتها، كما استعادت أنوثتها وذلك من دون حمرة شفاه أو رشفة من قهوة أحاديث النساء ..!

    اجمل عبارة قرأتها بسمة
    فما اجمل التمرد بحق اذا كان تدافع الانثى عن كرامتها

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    سأحملك على جناحي يا صديقتي الغالية بسمة
    ألستُ الفراشة التي لا تغضب ولا تتعب ولا تبكي؟؟
    كل الأثقال لا تؤرقني إن كانت تخص أصدقائي الأعزاء.

    اسمحي لي فقط بلحظة هدوء في مدينتك البعيدة....
    احتااااااج لحظة هدوء واحدة ...
    نعم أنت الفراشة البلورية الرقيقة
    والتي تمسح دموع كل من حولها
    لماذا أراك حزينة سليمى اليوم ؟
    لا أظن أن شيئا ما يستحق حزنك عزيزتي
    يلا أمسكي ألوانك وارسمي ابتسامة مشّعة بالفرح والسعادة
    وشكرا لك يا رائعة
    محبتي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كم دعاني للرقص على بلور لم يكن إلا أديم بحيرة-يقذفني فيها كالحجر- ومع الأغنية كنت أغرق ..وأغرق ..ولوا أني أغلقت المذياع الساذج لنُسيت في قاع الشقاء، أبحث عن رئة نقية تتحمل ألم التنهيدات ...!


    بلا شك جميلة
    و هذا رأيي الخاص
    و أنا علي ثقة بذوقى ؛ حتى و إن انهك المونولوج القصة
    عليك أن تراجعيها الآن
    و إذا رأيت أن فقرة تعد ثقلا احذفيها حتى لو كانت أجمل الفقرات !

    هاتِ


    وأنا أحب ذوقك وأتمسك برأيك دائما
    شكرا لك
    هي لم تكن سوى محاولة بسيطة لإفراغ رأس مليء بالكثير
    ستكون هذه الفترة للمحاولات فقط أستاذي
    وبعدها ستكون للقصص الحقيقية بإذن الله
    مودتي الكبير وامتناني

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    جميل جدا بسمة ..
    أحب المرأة التي تتمرّد على " تائها "..
    و من يجعلون منها طوقا يطبق على رقبتها ..
    أضيفي لها من أسلوبك الجميل و اطرحيها في القصة.
    محبّتي.
    مساؤك ورد سيدتي
    وأنا أيضا أحب التمرد على هذه التاء الصغيرة
    النص هذا عبارة عن أفكار تزاحمت في رأسي أردت أن أفرغها ليس إلا
    لا أدري إن كانت العودة إليه ممكنة .. وإن أحسست به مجددا سأفعل !
    شكرا لك
    محبتي

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد


    لا، لهذا الوجع الذي يكسو جلد أحساسي بالشوك والرماد.
    لا ، للحزن الذي يداهمني لتأتي التنهيدة على عتبات الليل تبحث لها عن مكان .




    لا، للذين فتحوا صدري لخداعهم و أوقدوا مجمرتي شجرة لأهدافهم.
    لا للمضي في البرد والصمت والقهر.
    لا لكلّ تناقضاتهم ورقصاتهم وكلماتهم الجوفاء التي كتمت صرختي .
    لا لكل الذين مددتُ لهم يدي بالورد فوخزوني.
    لا لكل من زرعتُ في حروفه لوزا وزيتونا فأطعمني التراب والرماد



    تعبببببببببت

    من الكراسي المزيّفة
    من المناصب الباردة

    من القصور الضيّقة

    أنا هنا الآن وفي يدي : لا
    وعلى شفاهي : ؟

    متى ندرك أن الحياة بيتا له باب ونافذة
    ندخل بالزغاريد ونخرج بقطعة بيضاء تلف الجسد الآثم
    تاركين خلفنا ضحكة.... و ....دمعة


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كم دعاني للرقص على بلور لم يكن إلا أديم بحيرة-يقذفني فيها كالحجر- ومع الأغنية كنت أغرق ..وأغرق ..ولوا أني أغلقت المذياع الساذج لنُسيت في قاع الشقاء، أبحث عن رئة نقية تتحمل ألم التنهيدات ...!

    بلا شك جميلة
    و هذا رأيي الخاص
    و أنا علي ثقة بذوقى ؛ حتى و إن انهك المونولوج القصة
    عليك أن تراجعيها الآن
    و إذا رأيت أن فقرة تعد ثقلا احذفيها حتى لو كانت أجمل الفقرات !

    هاتِ

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    جميل جدا بسمة ..
    أحب المرأة التي تتمرّد على " تائها "..
    و من يجعلون منها طوقا يطبق على رقبتها ..
    أضيفي لها من أسلوبك الجميل و اطرحيها في القصة.
    محبّتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 19-09-2011, 03:39.

    اترك تعليق:

يعمل...
X