كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    يوشك الحب أن يغرقة الحزن

    يتعثر في مرآيا
    عنس .. هرم
    غطى البياض مفرق العمر

    وبقي المفرق ينتظر العبور

    جميلة تلك الكتابة سحر
    رسم المشهد بذات الطريقة يعطى الكثير
    و يخلق عوالم لقصة ناجحة
    ورؤية جمالية أرقى

    دمت

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    آل إيه : مزاجها مش رايئ
    يعني : مش ولا بد
    معكننة
    نعمل إيه يا جدعان
    ( نغنيلها : ماما زمانها جاية
    جاية بعد شوية
    جايبة لعب وحاجات )

    يا جماعة : مستغرب أوي
    حد من بيت الخطيب مزاجو مش رايئ
    حزرو فزرو

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    اثتاد ربيع
    عايزة اثرد ثويه
    رح انتحر هنا خلاث
    كلثي متعب
    رايحه ...المغرب بثرف
    كال تلقائية
    تلقائيتي رح اتجنني
    ههههه
    يقصف عمري قد ما انا غلثة
    طيرت السين والشين والصاد
    وتركتهم بلا اثنان

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    الرحيل ....
    صرخة هزت ارجاء البيت الكئيب
    حملت ما تبقى منها
    همت بالخروج
    دمعات تشبثت بتلابيب ضعفها
    الغت القرار

    قصة إنسانية بجماليات الحب
    و صرخات الوطن وقت الرحيل
    ليحن الغصن و يتمسك بالشجرة
    جميلة

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    رأيت أمي في المنام
    تصر لي عروسة زعتر
    استقيظت وأنا أردد
    أصبح عندي الآن بندقية
    إلى فلسطين خذوني معكم

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ما زالت الحيرة والتخبط
    رصدت حركة الزلزال
    إما إنهيار وهدم الاوتاد
    وإما تحليق على وجع

    ساعة الصفر أتيه
    فصبرا.... فإن موعدكم الحقيقة

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    يتصاعد الدخان
    من أقلام أدمنت الاحتراق
    ويخرج السم
    من أقلام أدمنت الانحناء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    اكتملت الدائرة . .
    بدأ طفلا يلهو تحت الشجرة
    وغدا كهلا يغازل ذات الشجرة
    لم يفعل الغزاة شيئا . . .
    فقد علّم أحفاده . . . نفس الأغنية
    حكت كثيرا محمد
    تاريخا طويلا
    و كتبت حكمتها بالفن
    و لم تخرج عنه
    حتى الأغنية أسمعها تتردد !

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    نورس يطوف في المكان
    ينقض على الحروف .. يصنفها
    يبعث الامل في النفوس
    منه نستلهم الحروف
    تحية من ريح الزعتر الى النورس المحلق ربيع

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    الحيرة تجذبك بقوة
    من ناصيه الرأس
    تدوركساقية
    حول نفسك
    تقع صريعا في دوائر الأغماء
    هنا وجت قصا للقطة سريعة
    لكنها تشى بشىء
    و تعطى قدرا عاليا من المشهدية
    عن التردد و الحيرة و التخبط
    بوركت

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    تخلصو من أحزانكم
    ابعثوها لي
    فأنا رجل ( حمل حزن العالم وهو صبي )

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    عند سفح الليل
    اكتملت دورة اليقظة
    وصل الصباح في الأوان
    لم يضرب موعدا للصولجان
    ولا قرأ نشيد الغصن اليابس
    الذي كسرته الرياح
    حين عصفت بما لايشتهي
    زوار الفجر

    طيور تحط
    فوق الضريح المفدى
    تقطف سنابل الأرض البور
    تحرقها ....تنثرها رمادا
    في عيون الظلام الجاحظة


    تبتهل المدائن
    تتحرر اليرقات
    ترتفع زغاريد الخصوبة
    تستقبل مولودا جديدا
    في موكب جنازة
    يشيعها سرب من ضوء
    الحان صهيل ....


    يفرد الحمام أجنحته
    يقرأ سور الانبعاث
    على ايقاع الدم الأخضر

    أقلت لك من قبل أن هنا أربع قصص
    ومنها تتجسد القصيدة
    لكنها منفردة تستحق أن تقرأ كقصص قصيرة
    جميلة
    و هذه سمة من سمات شعرك الدرامية !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    لم يبك أحدنا وهو يوصيني . .
    وحين انتهينا . .
    ذهبت خلف البيت كي أبكي بعيدا عنه
    وجدته هناك
    و هنا قصة شجية
    لتطرح للجميع
    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    مازالت محتفظة بمفتاح الدار
    جدتي... تغني
    يادار جايينك يادار
    التفت حولي
    أرى الدموع في عيون أمي
    وأبي
    عيناه تقدح شرراً
    فايز
    جميلة
    سريعة
    أظنها قصة موحية
    قبلاتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    مللت من فشل النملة المتكرر لحمل حبة القمح على ظهرها
    فنمت . .
    وحين صحوت لم أجدهما
    فكرة قصة جميلة
    تعطى الكثير
    جميلة محمد .. ليقرؤها الجميع !!!!
    محبتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X