كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    كم ملأنا أقداح من الصباح
    فطارت مع الرياح
    تك . تك . تك
    تكتك القدح مرات ومرات
    ساعة إعتياديه تأن مع الفراغ
    دي .دي .دي
    أهي مدافع أم الأنهيارات
    غبار ملأ أجنحة الوقت
    هطل في جوف القدح
    ربما كشف ليل نائم
    ما لم يعرفة إنسان

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ما بين صفعات الصمت والحضور
    مشنقة تجدلها أصابع ملئت أنفاسها
    بغبار وحجارة ورصاص

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ملعونة تلك الحروف
    نمارسها صفعة
    وكفا لا يعرف الآخر
    ماذا فعل بتلك الآخرى
    لا يلتقيان إلا على شقاء
    ولا ينجبان إلا الشقاء

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    نادية وإن نأت بسبب ظروف يعلمها اللّه لم تنس أحدا من أهل بيتها الكرام لأنّهم في الوجدان ثابتون.
    تحيّاتي لجميع أحبّتي دون استثناء.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    بين الصحو و النوم ..
    أكون..أنا .
    ربما أكون الكون كله
    أو مجرد نقطة لا تنتمي إليّ
    حبلى بأنفاس السديم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الليل أتى كآلة هارب من أسطورة يونانية ، يحمل الأشباح قلادة في
    عنقه ، يوزع المنامات على النائمين والساهرين، وتحت إبطه كتاب التفاسير .. وما التفاسير إلا مزيدا من الأسئلة .. وجملا كالسحب السوداء تزخ المطر .. ومع كل قطرة فكرة .. ومع كل فكرة ذكرى .. وتنفتح أبواب..الكل يخرج من نفسه إليها.. ليختلس نظرة أو اثنتين قبل مباغتة الفجر.. ثم يعود إلى ذاته مع ظل آخر له.... كم كان رصيدي من الظلال كبيرا !

    كم صار رأسي الذي امتلأ بالمطر ..ثقيلا ..!
    فتشت عنك في الكتب القديمة ، من بين الصفحات الصفراء وجدت شعرك يتدلّى ، يحمل لون كل الأيام .. وإذا بي أراك هناك ..وهنا ..!
    إذا أنت شبح !

    عرفت الآن لماذا لا تزورينني إلا في الساعة المتأخرة من اليقظة ، والدقائق الأولى من الحلم .. وكل الساعات التي بينهما !
    فهمت لماذا لا تسلكين درب المقهى المضيء بوجوه المنتظرين، والمدخنين ، واللاعنين لفناجين القهوة الباردة ؟
    بل أنك سبب تأخر كل المواعيد!!
    تعشقين اللهفة، منها أخذت لونك وأحمر شفاهك، ومن أنفاس المنتظرين برودة أنفاسك .. !
    أنت من أمر القطارات ألا تأتي ؛ كي تسرقي من عمر المواعيد الطويل عمرك ؛ فتحيين أكثر ...!
    وربما تحيين دائما طالما أن فناجين منسية على طاولة الزمن لا يأتي قاتلها المنتظر ..!
    كم تكره أن يكون عمرها طويلا...!
    و كم أكرهك لأنك تعيشين كثيرا .. و لا تأتين !
    وكلما كرهتك ..أحببتك أكثر ..!
    إذا أنت لعنة ؟!
    هكذا صارت حياتي ..ممرا ضيقا أجوبه ذهابا وإيابا ...أفرك كفيّ الأمنية الباردتين ... لا شيء يشتعل ... سواي ..!
    ولأنك باردة الخطوات..عرفتِ كيف تحولينني مع الوقت إلى عود ثقاب بين أنامل الريح !
    هل عليّ أن أيأس قبل أن أتحول إلى تمثال جليد ..أو نار .. أو ربما ظل ..؟!
    الاحتمالات كثيرة .. فمنك أتوقع كل شيء ..!
    ومني أتوقع كل شيء ، إلا الاستسلام ؛ مع أنه لا يقين لديّ سوى خريطة عليها وجوه كل نساء العالم وشموسه ونجومه ،
    وكلها تقف فوقها علامة x ... لم أعثر عليكم بينهن ..!
    أين أنتِ؟؟
    لا تقولي أنك غير موجودة كما قال لي الناس؟
    لأننا التقينا قبلا ..أليس كذلك ؟
    ألم تمسكي بذراعي حين غنّى الخريف أغنية خاصة لنا ..
    ورقصت معي لما أهدانا الشتاء معاطف البلور ، وشربنا حليب الغمام ثم نمنا .
    وكم مرة جلسنا إلى موقدة القيثارة ، ومع الأنغام اشتعلنا ..!
    لكن لا أحد يصدق ما فعلناه .. ! بل يتهمونني بالجنون!
    ولا أنا أذكر أين تركتك آخر مرة ..!
    صداع ..صداع يجتاحني كلما حاولت التذكر ...!

    لما اختفى وجهك ، ظهر وجه ذلك العجوز القبيح .. نعم ...نعم ..!
    ورأيت حشدا من الناس نائمين .. مهملي المظهر، لكن ابتسامة تلون ثغورهم ..بل كل كيانهم ..!
    وقال : إني كنت سعيدا مثلهم ...!! ثم سألني : كيف كان الحلم !!
    -أي حلم .. ماذا قصد؟ .. هل يقصدك أنتِ؟؟ ..ألم تكوني معي حين ذهبت إليه؟ هل التقيت بك عنده؟
    ألهذا راهنني على العودة إلى ذلك القبو .. القبو القذر الذي يقول عنه العالم الذي يبحث عنه الجميع ؟!
    ذهبت إليه مستهزئا بكل ما سمعته عنه .. يقصده الناس هربا من الواقع ...للعيش في عالم الأحلام!
    في البداية ظننته طبيبا لما لديه من عقاقير وأجهزة غريبة .. لكنه مجنون .. وأنت طوال الوقت عنده !!
    فقط عنده!!!
    انتظرتك بينما أنت من ينتظرني هناك .. اتهمتك ظلما وأنا من ..!
    يا إلهي ..!
    سامحيني عزيزتي
    لم أفهم إلا الآن .. لابد أنك في المقهى مع ذلك الفنجان تبردين .. أنا قادم ، سأهب لموعدنا المحتضر عمري ..
    وسويا سنعيش بعيدا عن هذا الليل القاتم الحزين !

    ضعي حفنة من الدمع
    رشيها على جانب من تلك الرقعة
    ثم انثري ما تحمل تلك الزجاجة من ابتسامات
    لتلون صدرها بقزح من وهج الفكرة
    ثم لا تكترثي كثيرا بعابر فقد عينيه فى قبو مماثل
    فلم ير .. كم أنت مبدعة !!
    لا تتوقفي عن ترويض تلك البيضاء
    فهي ماكرة ، تحن للون الحبر فى كلماتك
    بلها تعشقه !!


    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    بين الصحو و النوم ..
    أكون..أنا .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    تحيطني الوحدة ..
    يأتيني ضجيج العالم الخارجي كشيء غريب ..مقرف ..
    أجلس إلى النافذة الإفتراضية ..أقلّب العالم ..
    أمارس الحلم ..
    حقي الوحيد في هذه الحياة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    والله أستاذتي
    كنت بين الصحو والنوم ولا أدري ماذا كتبت هه
    شكرا لك عزيزتي
    محبتي وقبلاتي
    لاحظت ذلك من التوقيت ..
    أجمل ما نكتبه هو حين نكون بين الصحو و النوم هههه

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    رائعة بسمة .
    محبّتي .
    والله أستاذتي
    كنت بين الصحو والنوم ولا أدري ماذا كتبت هه
    شكرا لك عزيزتي
    محبتي وقبلاتي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    رائعة بسمة .
    محبّتي .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وكلما كرهتك ..أحببتك أكثر ..!
    إذا أنت لعنة ؟!
    هكذا صارت حياتي ممرا ضيقا أجوبه ذهابا وإيابا ...أفرك كفيّ الأمنية الباردتين ... لا شيء يشتعل ... سواي ..!
    ولأنك باردة الخطوات..عرفتِ كيف تحولينني مع الوقت إلى عود ثقاب بين أنامل الريح!
    هل عليّ أن أيأس قبل أن أتحول إلى تمثال جليد ..أو نار .. أو ربما ظل ..!
    الاحتمالات كثيرة .. فمنك أتوقع كل شيء ..؟!
    ومني أتوقع كل شيء ..إلا الاستسلام ! مع أنه لا يقين لديّ سوى خريطة عليها وجوه كل نساء العالم وشموسه ونجومه ..
    وكلها فوقها علامة x ... لم أعثر عليكم بينهن ..!
    أين أنتِ؟؟ لا تقولي أنك غير موجودة كما قال لي الناس؟
    لأننا التقينا قبلا ..أليس كذلك ؟
    ألم تمسكي بذراعي حين غنّى الخريف أغنية خاصة لنا ..
    ورقصت معي لما أهدانا الشتاء معاطف البلور ..وشربنا حليب الغمام ثم نمنا ..
    وكم مرة جلسنا إلى موقدة القيثارة ..ومع الأنغام اشتعلنا ..!
    لكن لا أحد يصدق ما فعلناه .. ! بل يتهمونني بالجنون!
    ولا أنا أذكر أين تركتك آخر مرة ..! صداع ..صداع يجتاحني كلما حاولت التذكر ...!

    لما اختفى وجهك ..ظهر وجه ذلك العجوز القبيح ..! نعم ...نعم ..!
    ورأيت مجموعة من الناس نائمين .. مهملي المظهر، لكن ابتسامة تلون ثغورهم ..بل كل كيانهم ..!
    وقال أني كنت سعيدا مثلهم ...!! ثم سألني : كيف كان الحلم !!
    -أي حلم ؟؟ ماذا قصد؟ .. هل يقصدك أنتِ؟؟ ..ألم تكوني معي حين ذهبت إليه؟ هل التقيت بك عنده؟
    ألهذا راهنني على العودة إلى ذلك القبو .. القبو القذر الذي يقول عنه العالم الذي يبحث عنه الجميع ؟!
    ذهبت إليه مستهزئا بكل ما سمعته عنه .. يقصده الناس هربا من الواقع ...للعيش في عالم الأحلام!
    في البداية ظننته طبيبا لما لديه من عقاقير وأجهزة غريبة .. لكنه مجنون .. وأنت طوال الوقت عنده !!
    فقط عنده!!!
    انتظرتك بينما أنت من ينتظرني هناك ..! اتهمتك ظلما وأنا من ..! يا إلهي ..! سامحيني عزيزتي
    لم أفهم إلا الآن .. لابد أنك في المقهى مع ذلك الفنجان تبردين .. أنا قادم، سأهب لموعدنا المحتضر عمري ..
    وسويا سنعيش بعيدا عن هذا الليل القاتم الحزين !
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 04-09-2011, 07:47.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الليل أتى كإله هارب من أسطورة يونانية، يحمل الأشباح قلادة في عنقه ، يوزع المنامات على النائمين والساهرين، وتحت إبطه كتاب التفاسير .. وما التفاسير إلا مزيدا من الأسئلة .. وجملا كالسحب السوداء تزخ المطر .. ومع كل قطرة فكرة .. ومع كل فكرة ذكرى .. وتنتفح أبواب..الكل يخرج من نفسه إليها.. ليختلس نظرة أو اثنتين قبل مباغتة الفجر.. ثم يعود إلى ذاته مع ظل آخر له.... كم كان رصيدي من الظلال كبيرا !


    كم صار رأسي الذي امتلأ بالمطر ..ثقيلا ..!

    فتشت عنك في الكتب القديمة ، من بين الصفحات الصفراء وجدت شعرك يتدلّى .. يحمل لون كل الأيام .. وإذا بي أراك هناك ..وهنا ..!
    إذا أنت شبح!


    عرفت الان لماذا لا تزورينني إلأ في الساعة المتأخرة من اليقظة ، والدقائق الأولى من الحلم .. وكل الساعات التي بينهما!
    فهمت لماذا لا تسلكين درب المقهى المضيئ بوجوه المنتظرين، والمدخنين، واللاعنين لفناجين القهوة الباردة ؟
    بل أنك سبب تأخر كل المواعيد!!

    تعشقين اللهفة، منها أخذتي لونك وأحمر شفاهك، ومن أنفاس المنتظرين برودة أنفاسك .. !
    انتِ من أمر القطارات ألا تأتي .. كي تسرقي من عمر المواعيد الطويل عمرك ....... فتحيين أكثر ...! وربما تحيين دائما طالما ان فناجين منسية على طاولة الزمن لا يأتي قاتلها المنتظر ..! كم تكره أن يكون عمرها طويلا...!
    وكم أكرهك لأنك تعيشين كثيرا ..ولا تأتين !


    .


    .
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 04-09-2011, 07:42.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    خذي قطرة من دمي
    وامنحيني حق النزف
    و الموت على أعتاب الهباء
    أليس البعد عنك حبيبتي هباء ؟!

    خذ عنّــــي السمـــــاء ، وامنحنــــي حرفــــا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ملعون أيها القلب الشقي
    أينما سرت تقاسمك الغبار و الحصى
    و أوهام المشدودين على صلبان بلاغتهم !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X