كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنى لي بقميص بسمة
    ليرتد إلي بصري
    و ينتهي الحزن !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هطل غيابك حد الفقد
    فغرق المحراب
    في صمت فاجع
    وعيناي تتعكزان على ما خلفت من عتمة و بؤس !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تلك مملكة غامضة
    كظلال مدينة
    أطلقها الضباب
    ذات مساء جحيمي
    !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت النفس أمام المحراب
    في جلالتها
    محملة بالكثير من العتب
    للوقت
    و الحزن
    و الفراق
    ليس أمامها سوى التخلي عما يكسرها
    ينغص عليها فؤادها
    و كنت على مقربة من فناء في ذات
    هي بعض ذاتي
    أو كلها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إياك أن
    تنسي
    وحيدة
    بها اكتمالي
    منها احتمالي
    لا شيء مهما
    علا
    غلا
    أو حلا
    أن يوغل
    كسهم ارتقى
    حيث
    أصاب
    و ابتلى
    معجزا
    كآية
    أو
    معجز من رام
    موتا
    و بلى
    فكما
    كنت
    بك جامحا
    يكون موتي
    صادحا
    دون شكوى
    أو
    ضنا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تصدقي الحروف حين ترقص
    كديوك مذبوحة
    فقط عليك الكشف
    عن أكثرها رقصا
    و ابتساما
    كي لا تمعني في الغياب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    : لم يكن الأمر صعبا حبيبتي
    : أي أمر ؟
    : الوردة على شمم الكبرياء
    : الوردة بين اللونين رشفتها ؛ فاستحسنت واحدا دون الآخر
    : وصدقت حزن الآخر ؟
    : بل عيناك و ما نطق فيهما
    : إذا هاتها بأي اللونين ؛ كلاهما روح الوجود ، ونبض الكون !
    وفرشت بسمتها المشرقين و المغربين فراشات من قزح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتعلمين ..
    كم العالم فارغ في غيابك
    و كم على الكلمات أن تحذر
    الاقتراب من عينيك
    حتى لا يقتلها البكاء ؟
    و علىّ تكبيل جموحي
    في مستوطنات رحيقك
    وقص أجنحته
    كلما نبتت .. حتى لا أفقدني !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عدت للأوراق
    متسللا عبر أحداثها
    علي أستجلي منها خيطا
    يضعني على برازخها
    فأرى من أي جهة
    أحمل الطريق صوب الاكتمال
    فأصابني سهم مسموم
    لأعيش على حافة هاوية
    في انتظار أن يكنس النهر
    آثار الجراح
    لأبدأ من نقطة ما .. لم تكن واردة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صرخت بنت روحي فجأة : " لا تعطهم النصل
    و كعب أخيل ؛ فالأسطورة أكبر من حجمهم ،
    وسوف تضللهم قلوبهم ".
    قلت و الدموع هاطلة : " و ما بقى من المقتول فاتنتي ،
    لا يكفي لري الظمأ ".
    انصهرت في بكاء ، و لم تترك إلا همسة أخيرة :"
    كن حيث تريد ؛ الدور لم يعد يناسبك ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نبضا شتلته الغجرية
    في كل من اقترب منها
    دشنها هدفا لنصالهم
    وجعل منه مجرد عدد بائس ..
    وهي وشم على صخر تواريخه
    ورسالة حملها وهنا على وهن
    كان مخاضها وطنا
    و أسطورة فاضحة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قاسمني المنامات
    دون أن أرى له وجها
    حتى أنني تعلقت بذراعه
    في زيارته الأخيرة
    فتركه لي و انصرف
    وهو يهمس : صلبتني سنينا
    على صليب الحكاية ..
    ربما ذراعي تعيد لك بعض ما فقدت ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وماذا بعد ؟

    لا يدري لم يفعل
    لكنه اكتشف أمام ضعف الرجل
    أنه ربما يوما يكون هو
    فحمل عمله مؤكدا على قبوله
    و نشره
    حين سألته زوجه : إلي أين ؟
    قال : لي مكافأة نشر يجب صرفها قبل أن تتحول لأمانات
    و عند إيابه موفقا ، اخرج ورقة مالية من مدخراته ؛
    سد بها الطريق أمام صفعات حنجرة على عنق ممدودة بباب الدار !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    [youtube]gqqYtcS_4IU[/youtube]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    [youtube]iQxvGHmXHsw[/youtube]

    اترك تعليق:

يعمل...
X