كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

محمد مثقال الخضور · 23-06-2011, 22:10

" أنت تحب أن تتحسس الأشياء بين يديك
فماذا تفعل بك امرأة تستفزك أبعد من اللحم
تصهر فيك النخاع دون العظم

ماذا تراها فاعلة بك
تلك المرأة التي كالهواء
تدخل متى شاءت الى رئتيك

وتخرج منهما متى تشاء
انها امرأة مدينة
كل ما تحتاجه كي تحتضنها
رئتان أكثر اتساعا من هذا العالم"

محمد مثقال الخضور · 23-06-2011, 22:08

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

ملأني نشيدك الحميم محمد
و أنت تبحث فى ثناياك
عنك و عنها
عن ذاك الخيط الذى لم ينقطع
ومازال يمدك بالروح و القدرة على مواجهة الحياة
أشجيتني كثيرا
و أعدت إلى ذاكرة الأشياء الحميمة ذاكرة أخري متخمة و عصية على الرواح !!

أنت الحاضر دائما
بقلب يحنو على الحروف
وقلم يؤازر دمعة الحنين

أشكرك أستاذي الفاضل على وجودك بالقرب
في هذا العالم الحائر

مودتي ومحبتي لك

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 21:41

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

وأود في عيدك

لو أرمي الأرض وما عليها

وأجيئك

أمسك بثوبك

أغفو على يديك

أغسل روحي من العقوق

وقلبي من القسوة

وعيني من التراب

ملأني نشيدك الحميم محمد
و أنت تبحث فى ثناياك
عنك و عنها
عن ذاك الخيط الذى لم ينقطع
ومازال يمدك بالروح و القدرة على مواجهة الحياة
أشجيتني كثيرا
و أعدت إلى ذاكرة الأشياء الحميمة ذاكرة أخري متخمة و عصية على الرواح !!

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 20:36

أحبك يا كل أطياري
ياكل أوهامي بعالم ما أعطيت له اللون و لا المكان
إلا بحضورك الملكي
أحبك
لأنك كلمة حبت بين شفتي مهدي
عاشت بين زغب أوردتي
حين كبرت
كبرنا معا
وحين نال مني الوقت
كنت على قيد ألف فرسخ
وكنت مازلت أهدهدك كطفلة ما تزالين !!

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 20:18

أبيد هو الحزن
أعاقره كلما بعدت
كلما أضنتني أشواقي
كلما كان صوتك خافتا
ونجمك باكيا فى السماء
هلا حللت عقد الصمت
حتى لا تتلون غربتي
بما لا تحبين ؟

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 20:10

قصيدة أبت إلا الدخول من شرق الروح
ماعادت أناشيد الخروج تعنيها
ملت من ألف طير و ألف إشراقة
ابتسمت لحارسها
و تقافزت كثيرا على آثار من مروا هنا
ثم ارتمت فى صدر يعقوب
وكم همست له
أياكما كان أقرب لها
عيسو أم أنت
و من ارتدى ثوب الآخر فى عتمة اسحاق
من سرق الحقيقة من أنامله
و من أنفه الذى يعرف !

د.نجلاء نصير · 23-06-2011, 17:02

لا تدري لماذا حملت مذكراتها، وذهبت بها لأشجار الصبار،،
،تفحصتها فحمدت ربها على مرارة رحيقها .

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 16:32

شعب يناير
تذوق فنون الموت
عاش التيه فى أرضه
تدرب طويلا للكشف عن كعب إخيل
لفك حصار بروميثوث
أتراه لم يتجاوز بقيامته مستحيلا هناك فى القدس ؟!

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 16:21

منحهم التيه الحكمة
علمتهم فنون الموت
كيف يرون وجهي العملة
يكونون وجهيها معا
و ما عملتنا هذى و تلك
إلا البكاء و الموت بلا خارطة !!

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 15:53

تلك إذًا قسمة ضيظى
أن يقضى فرساننا
ليظل التراب ترابا دون هبة ريح
و يظل درويش قائما مطوقا حصانه
لفارس لم يولد بعد
و ربما الآن يَحشر الناس ضحى
دون أن تعيره هزائمنا نظرة
ليس إلا البكاء !!

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 15:34

درويش جاءت لحظتك
فلم الغياب ؟
والشروخ تمرح فى ثياب الموتي
و هم على قيد الهزيمة
يرقصون على ضجيج يناير و الياسمين
انتظارا لشيوخ الاقتسام و الانهزام و الالـ .......
ولربما عودة أخرى لجيفارا
و هم موتى على قيد الشروخ !!

ربيع عقب الباب · 23-06-2011, 15:34

لملم رمادك يا ...
من كنت على حد شرفتك و الشروخ القديمة
و عد بكامل بسمتك
قد آن رفع بيارق الموت فى وجه العدم
فاصدع بما ترى
وامتثل
إن الذى سواك من نيل و عز فلسطينيه
قصيدة
لقادر برفعك من جدث الرحيل
إلى موت يرتضيه على بيرق للنصر !!

فايزشناني · 23-06-2011, 14:58

ترتعش الحروف
وتتحامق الكلمات
ينفع الصمت حيناً
والصمت جبن في أغلب الأوقات

فايزشناني · 23-06-2011, 14:51

نكره الأصوات العالية
ونتمرّن....
كي يصبح صوتنا
أعلى ..... وأعلى

محمد مثقال الخضور · 23-06-2011, 14:47

وأود في عيدك

لو أرمي الأرض وما عليها

وأجيئك

أمسك بثوبك

أغفو على يديك

أغسل روحي من العقوق

وقلبي من القسوة

وعيني من التراب

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث