كتب لها رسالة وداع
قال : لن أراك بعد اليوم
وبعد يومين ذهب إليها لكي يتأكد من وصول الرسالة
-
فى الصبح
أترنم بالفرح و الندى
أتموسق متثنيا بأوردة العشق
و فى الظهيرة
تفتلني الشمس سوطا
يلهب ظهر الريح
و فى المساء
أحتضن كل دموع العالم
التى أسقطتها بشاعتي !!اترك تعليق:
-
لتسقط كل إدعاءات النبالة
تسقط
تسقط
فحتى تقبيلي للتفاحة أكد مدى شراهتي لمص الدماء !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-07-2011, 12:34.اترك تعليق:
-
كنا صغارا حين اختلست منها قبلتي الأولى وهربت من العقاب
وحين عدت، وجدتها لا تزال تغمض عينيها في انتظار الثانيةاترك تعليق:
-
ما يعني أن تكون مستغانمي
أو مليكة مستظرف
أو رضوي عاشور
غير أني أفكر بشكل مثالي
ظننت أني خلعته مع ثيابي القديمة !اترك تعليق:
-
لم أكن مجبرا على رسم النهايات
و لكني اخترت أن أكون فاعلا لا مفعولا به
و لو لمرة واحدة !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-07-2011, 12:22.اترك تعليق:
-
كلما ابتعدت اقتربت
و كلما زهدت اشتعلت
وكلما ذهبت إليه
تمنع عليّ
بله لم يحس بي
ربما يعرفني أكثر مما يجب
و على كسر معرفته بي بعمل خارق !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-07-2011, 12:13.اترك تعليق:
-
كنت على يقين أن الأمر لن يكون إلا هكذا
فحواء صيغت
من ذاك الجانب الذى يكسرني دائما !اترك تعليق:
-
البعض يود اقتناص فرحتي
كيف أفرح
وأنهار حزن تتدفق في بلدي
كيف أفرح
وأنا أرى الغربان تحوم فوقي
هل أفرح ...
( سأنتظر نتائج امتحانات ابني ... اليوم )اترك تعليق:
-
أقول لازم الطقمالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
أنا عارف إنهم ماعاوزين
و عيونهم بتكشف نواياهم : بدك تخبص .. بدك تتزوج !
أضحك فى سري
و أنتظر
ما يمر غير يوم و يعودون لنفس الحديث : يا بابا الطقم
أتكتم بسمتي
ثم أنظر إليهم فى تحدي : أنتم اللى جبتوه لنفسكم .. انتظروا شمسي ، فأنا مثل الفرع الذى لم ينفصل عن جذره
يذبل سرعان ما يخضر ، ويورق .. و لا يموت أبدا ".اترك تعليق:
-
لحروفك ألق فريد آسياالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
نعم .. عودي
لشتل الجمال فى القصيرة جدا
بنفس روحك النابضة اشراقا وجمالااترك تعليق:
-
في حد ما يعرف بنت الخطيب يا فايز
قالت امي إلي امك عليه انت عليه
من الازل وأنا بحارب بهذة المقوله
ويا قاتل يا مقتول
رايحة ازورها الان يمكن تتراجع عن مقولتها
أصلها هي سبب النكسه تاعت فلسطين ههههاترك تعليق:
اترك تعليق: