كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    عندما وصلت الى بضع مسمار وأربعين
    في خارطة الوجه
    اكتشفت أن
    الكون لا يسوى بضع بعوضه من ألم الذات
    وأن من جاء من تراب سيعود تراب
    كانت الحاجة حسيبة ام ستي مسمار الدار
    بس ايش
    مسمار بجد
    مش أى كلام سحر
    و كانت فى سنتها العشرين بعد المائة !!

    يارب أشوفك مثلها !!
    قولى ان شاء الله

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    عندما وصلت الى بضع مسمار وأربعين
    في خارطة الوجه
    اكتشفت أن
    الكون لا يسوى بضع بعوضه من ألم الذات
    وأن من جاء من تراب سيعود تراب

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    دعاها لحضور حفل تكريمه

    جاءت تحمل باقة حب كبيرة
    أوقفها عند الباب
    تفحصها من الاخمص الى الرأس
    على الملامح ابتسامة سخرية
    من فرط فرحتها ...لم تنتبه الى ان بساطتها
    التي انتهت مدة صلاحيتها
    لا تليق بالمكان
    ( مالكة حبرشيد )

    كان الجميع يلبس
    ثوب الملك السري
    اقتحمت المكان بكل بساطتها
    فرضت شخصيتها على الحضور
    تركت المكان بعد أن عرتهم
    من تلك الثياب
    ( سحر الخطيب )





    و الله العملان قصتان قصيرتان جدا
    يللا
    اطرحا القصتين لو سمحتما ( مالكة - سحر )
    ليس المعنى بالطبع واحد ..,لا
    المعنى اختلف إلى حد بعيد

    تحياتي لكما
    ليس المهم أن يقرأ الجميع
    المهم ...من يقرأ
    ليس مهما ان يخُط بضع مدائح
    المهم من يشعر بما أكتب
    اعلم انك فاعلا
    نورسا يحلق في الحروف
    لكن ...
    هنا اكون كما أحب واكون هنا أنا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يعلم أن تقاوى الزرعة الجديدة مسرطنة
    لذا لم يهتم بالرد على أى اتهامات
    إلا بعد تنفيذ ما أراد
    دون أن يسبح الفلاحون بحمد رب إسرائيل و جنوده !
    لكنه لم ينتحر
    و لم يصب بأذى
    بل استمر فى استيراد التقاوي المسرطنة
    هازئا بشعب لم يفرط فيه
    بل حماه من قبضة الحكومة ذات طرد وثورة !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:47.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين رقى محافظا لمحافظة كبري
    لم يكن يدري أن الرئيس الموقر
    حين وقع بترقيته كان يمزق صورته
    و ينهى أوراق دين كبير عليه له
    بعد شهور قليلة كان خلف القضبان متهما بقضية لم يرتكبها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:44.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كثر الحديث عنه فى الصحف و المجلات
    وردد الناس فى المحافظة كلمة : حرامي ". بعلو أصواتهم و غضبهم
    فوجئوا باختفائه من ديوان المحافظة
    بعد أيام كان يحلف اليمين - على الهواء مباشرة - أمام السيد الرئيس كرئيس للوزراء !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:43.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    تعزف الريح لحن احتراق
    على اراجيح انتظار
    يصلي القلب
    في محراب العتمة
    يستدرج انفاسا استكانت
    عند منتصف الشهيق


    حزن سرمدي الملمح
    يغذي الحنين
    يكبر في الاوردة
    يتفجر براعم
    تمتد في فضاء لا حدود له

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تنزف شراييني
    اتقهقر امام
    الحب .. الموت .. الحرمان
    كل إحساس يوجع معصم زماني
    لكني أبدا لن اغير جلدي
    أمام زيف البشر
    ضيق عنق النفوس

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    إستحاله
    أن البس ثوبا ليس ثوبي يضيق ويتفضفض حسب ما أريد انا وليس ما يريدون هم
    إستحاله
    ان ينطق صوتي إلا شخصي
    إستحاله أن يقترب مني بشر دون أن أنزع قناعه
    إستحاله أن لا أكون أنا مهما تضائل شخصي ومهما تكبرت نفوسهم

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دعاها لحضور حفل تكريمه
    جاءت تحمل باقة حب كبيرة
    أوقفها عند الباب
    تفحصها من الاخمص الى الرأس
    على الملامح ابتسامة سخرية
    من فرط فرحتها ...لم تنتبه الى ان بساطتها
    التي انتهت مدة صلاحيتها
    لا تليق بالمكان

    ( مالكة حبرشيد )

    كان الجميع يلبس
    ثوب الملك السري
    اقتحمت المكان بكل بساطتها
    فرضت شخصيتها على الحضور
    تركت المكان بعد أن عرتهم
    من تلك الثياب

    ( سحر الخطيب )




    و الله العملان قصتان قصيرتان جدا
    يللا
    اطرحا القصتين لو سمحتما ( مالكة - سحر )
    ليس المعنى بالطبع واحد ..,لا
    المعنى اختلف إلى حد بعيد

    تحياتي لكما
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:07.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    لكن الجرح ظل ينزف فيها
    طوال السهرة
    الابتسامة المرسومة على وجهها كلفتها
    الكثير من احتراق اعصابها
    ما كان يرفع من معناوياتها
    الانكسار الذي لمحت
    في عيونهم قبل انصرافها بقليل
    والذي منحها القوة علىالمضي نحو الباب
    الذي دخلته متعثرة بخطا ثابتة
    الأنكسار كان في نفسها
    النفاق كان في ثيابهم المزيفه
    من هم حتى تنحدر نحو الوجع
    الألم لا ينبع إلا من المقربين

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    كان الجميع يلبس
    ثوب الملك السري
    اقتحمت المكان بكل بساطتها
    فرضت شخصيتها على الحضور
    تركت المكان بعد أن عرتهم
    من تلك الثياب
    لكن الجرح ظل ينزف فيها
    طوال السهرة
    الابتسامة المرسومة على وجهها كلفتها
    الكثير من احتراق اعصابها
    وحده الانكسار الذي لمحت
    في عيونهم قبل انصرافها بقليل
    منحها القوة للمضي نحو الباب =
    الذي دخلته متعثرة =بخطا ثابتة
    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 18-07-2011, 20:57.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ليس المهم الحضور ... الأهم كيف على الأنسان إثبات شخصيته وقناعاته

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    دعاها لحضور حفل تكريمه
    جاءت تحمل باقة حب كبيرة
    أوقفها عند الباب
    تفحصها من الاخمص الى الرأس
    على الملامح ابتسامة سخرية
    من فرط فرحتها ...لم تنتبه الى ان بساطتها
    التي انتهت مدة صلاحيتها
    لا تليق بالمكان
    كان الجميع يلبس
    ثوب الملك السري
    اقتحمت المكان بكل بساطتها
    فرضت شخصيتها على الحضور
    تركت المكان بعد أن عرتهم
    من تلك الثياب

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    على اوتار قيثار مكسور
    تعزف الريح
    لحن احتراق

    اترك تعليق:

يعمل...
X