كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فايزشناني
    رد

    كفني حفنة ماء
    أو قبضة تراب
    كفني باقة زعفران
    وجديلة قصب
    كفني غصن زيتون
    وزهر ليمون
    يا الله ...
    عندما أرحل
    هل أجد كفناً يليق

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    قلت له :
    لا أريد أن أموت مرتين
    قال :
    جاء دورك لسقاية الزيتونة
    حاورها حين تسقيها
    كلمها
    لا تتمنن عليها بالماء
    ستسمعك
    وتحييني
    وتبقيك
    ويموتون قبلنا
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد مثقال الخضور; الساعة 16-07-2011, 13:14.

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    قلت له : اذهب .. جذع الشجرة يميل من قسوة الريح ".
    تعجب من حديثي
    و حين هم بالكلام
    توقف
    قال الحزن :" دعه يقر عينا حتى لا يسقط ".


    لأنك بهذ العمق
    وضعت هذياني ونزف الزيارة
    بين يديك
    كنت أعلم أنها ستنال منك
    ولكنك الوحيد
    الذي يتقن وقف النزيف

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ذهب عتابي للريح
    لم يبق سوى الحزن
    :" لم تكن شاقة عليهم رؤيتي ".
    تخلى عن بعض ثيابه السوداء
    :" و قابيل لم تكن شاقة عليه رؤية أخيه ! ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت له : اذهب .. جذع الشجرة يميل من قسوة الريح ".
    تعجب من حديثي
    و حين هم بالكلام
    توقف
    قال الحزن :" دعه يقر عينا حتى لا يسقط ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين وصلتني الحقيقة صارخة فى وجهي
    ربت على كتفها
    و ضممتها إلى صدرى :" و هكذا يعيش يهوذا إلى اليوم ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت لهم : أستشعر أمرّا قادما من هناك
    دهشوا ، و تساءلوا بينهم :" و لم هناك على وجه التحديد ، لم لا يكون هنا ؟!
    قمت أدارى ضعفي :" حدثني دمي ، و لم أجد من هو أكثر صدقا !".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-07-2011, 10:36.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قتلت بحثا فى أمر تلك الزيارة
    و إصراره على ما يود كتابته
    وحين كنت أنتهي
    رأيت وجها يبصق دمي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين أحس بي
    لم يلتفت
    لكنه هش بصوت و تلويحة بساعده
    : لا تقترب .. دعني و شأني !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-07-2011, 10:34.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يتحرك على السكة بعمره الثمانيني
    وكأن بداخله رجلا آخر
    يتحرك منفصلا عنه
    و يجر خطاه !!

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    مازالت محتفظة بمفتاح الدار
    جدتي... تغني
    يادار جايينك يادار
    التفت حولي
    أرى الدموع في عيون أمي
    وأبي
    عيناه تقدح شرراً

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    كلّما فكرّت في هديّة

    لمحتُ وجهه هناك
    ويداه تراقصان امرأة أخرى

    في حفل صاخب
    و كلما فكرت فيها
    أشرقت الشمس من جانبي
    و خجل القمر !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم يفهم الطفل المسكين
    أن ابتسامات جده
    دموع مورست عليها وسائل التجميل

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    آه يا عمرا تآكل طرفاه على أمنية واحدة
    بان عظمُ الحزن فيه
    شظايا على حبل الوريد

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    قال لي :
    كل جمعة حين أتابع ما يجري في ميدان التحرير
    أجد ريح يوسف لولا أن تُفنّدون

    اترك تعليق:

يعمل...
X