كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكة حبرشيد
    رد
    دعاها لحضور حفل تكريمه
    جاءت تحمل باقة حب كبيرة
    أوقفها عند الباب
    تفحصها من الاخمص الى الرأس
    على الملامح ابتسامة سخرية
    من فرط فرحتها ...لم تنتبه الى ان بساطتها
    التي انتهت مدة صلاحيتها
    لا تليق بالمكان

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت مفاجأة لي على كل حال ،
    أن وجدت صندوق بريدي متخما ،
    يبدو أن أحد ضحاياي استخدمه فى غيابي
    و على إحكام إغلاقه بالرتاج و مفتاج مدينة ( وليم فوكنر ) الأثرية !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 14:37.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين قصدت مكتب البريد للسؤال عن الرسائل التى أكلت كل صبري
    قالوا فى صوت واحد : " نأسف .. انتحر ساعي البريد ، وننتظر تجهيز ساع أليكترونيا ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    استعدوا للسباق أيها المحبون
    احذروا أيها الكسالى
    من عبث القلب
    و سخرية الريح
    لا تأمنوا مكر أنفاسكم
    تأكدوا أنها لم تبع رئتيها ليلة السباق
    أو بعد لحظة من بدايته
    و هى تثب فى خفة نور الفجر !
    و الرسالة الأخيرة إليكم
    احذروا صاحب اللعبة
    وقت يبث ريحه فى الصافرة
    وحتى خط البذاءة
    فهو يجيد دحرجة الهواء
    تثبيت جاذبية الحصى
    وتلوين المتاهة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    والأميرة لو يعلمون
    صرت قلبها
    رهنته
    فى جزيرة الحزن
    فى ضيافة ثلة من أفاعي
    تجيد لعبة المراوغة
    كما تجيد ذبح ضحاياها دون نقطة دم !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 11:30.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان السباق إلى النحر
    بقبضة الوهم الغائر
    فى ثنايا الوهج
    فصادتهم
    إلا قدم
    ظمأ الحريق للحريق
    و هى على درج الثلج
    لم تبلغ الوتر
    ما بين قلب الفتى
    وقلب الفرس
    فراسخ من موت
    فليكن
    مافائدة العيش عبيدا لمحفة الأميرة ؟!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم يعرف كيف يتخلص من أنفاسه
    ذهب إلى المقابر وزفرها تحت التراب
    عاد سعيدا إلى بيته
    وجدها نائمة في سريره

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    حروف تصرخ
    تئن تتعثر في مسارها
    تهجوا تستبيح الصمت
    تنحني تصعد
    تؤرق البياض
    تكاد ترفع رآيتها
    مجنونة تلك الحروف

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى سحن الصمت
    أفاعيل التوحش
    أدركت أين يكون النهر صافيا
    وحين جمحت روحهاإليه
    نسيت أن أبجدية ناقصة ماتزال
    فى حروف الكذب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ثلاث بيضات قشرت ثيابها
    فى غيبة من نشوة ومرقد
    أطلقت للهواء وجوها ندية
    تسعى فى حاويات البلد
    تنام فى عربات النسىء
    تسأل : أين وجهتها ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ثلاث بيضات تؤرقها
    بلادة العيون
    وقسوة المخبرين
    وربما أوراق متناثرة .. وبعض فضة
    فعلت هجسة
    ودبدبت فاتحة الحكاية
    لكنها سرعان ما تلاشت
    قبل النشيج !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نشوة و مرقد
    و بيضتان هاجعتان
    فى انتظار قطار الدفء
    قالت : فارقانى .. فالجوع يفترس دمى
    ألقتهما للريح
    و هما لا تدريان
    لم أتيا .. و لم كانا طعمة للرجفة
    فى وحشة الفصول !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    البيضة تنط بين حروف المدينة
    تقف فى عتمة العلب
    و على بوابة منقوشة بزخارف براقة
    لا تدرى لم !
    فالذى تحت قشرتها
    وحده يدرى !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دحرجتها فى نزق
    فتخلع قلبها
    انقسم جذعها
    بين بيضتها
    ونشوة تسكنها
    فبكت
    ولكن .. هى تدرى لمن الحنين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لملم جناح حزنك
    وقايض جنونا بغلة
    ثم ضعه فى جيب صدرك
    فقط تأكد أن رصاصاتها الأخيرة
    لم تثقب رئته
    وتخير لك طريقا يقودك
    للخروج
    قبل اغتيال ما تبقى من رحيق
    ألا تر المكتوب أعلى العرض !


    اترك تعليق:

يعمل...
X