كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    العين حصان التوهان
    حين تجتاح النفس
    رغبة الانطلاق
    الحرف ملاذ
    حين يشتد النقع
    بين ما كان ...
    وما يجب ان يكون
    تقدم من نفسك واصرخ
    ملء صمتك
    فما بين السطور فضاء
    وانت تعرف جيدا المسافة الفاصلة
    بين الامس واليوم
    الابجدية قادرة
    على قصمها او قضمها
    الوقوف بين الحضور والغياب
    يجعل المصير
    رهين الاوهام

    صار الوهم مصيرا
    معلقا على مشجب الريح
    الهواء حريق
    يلسع الامنيات الكامنة
    في اعماق الصمت
    اللعنات تلاحق الظلال
    الراكضة خلف الرغبات
    يتصبب الهذيان عرقا
    وسط امواج الغضب
    الذي لا حدود له

    هاهي الاقراص المنومة
    تقترح حلولا
    الكؤوس تعتدل
    لتشارك في الحوار
    عمر الامس كان طويلا
    ما عاد ليل اليوم
    على مقاسه
    فمن يستر عورته؟؟؟؟؟؟؟؟

    الحروف حريصة على الجريان
    مع انها ما عادت تروي
    قحط الايام
    الذكرى تفرض الحصار
    عيون الوجع تتوسل النسان

    يا كل هذا الظلام
    ها انا ذي انظر اليك
    كطائر محتجز في لوحة
    غيرت الالوان ريشه
    نزعت منقاره
    فما بقي له من لغة الطيور ؟
    غير الهرب مذعورا
    نحو ما تبقى من ايام



    جميلة هذه القصيدة أستاذة مالكة
    اختلفت إلى حد ما عن السابق
    كانت هنا رياح تكاد أن تسفي ما أمامها
    و لم تهدأ .. بل أشعلت ثورة فى الحرف
    و ربما كنت عاجزا عن الرؤية !
    أستمحيك عذرا لقصوري و عجزي !

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    إن ضلني الشوق
    فلن يضلك
    وإن باعك الورد
    سأشتريك

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    بين المد و الجزر
    لن تهدأ الدمعة
    تأتي حفيفًا من وراء الذاكرة
    كرجفةٍ
    كصرخة مكتومة
    كوجع ينخر العظام
    يزحف في الشرايين

    لتسقط الملكة
    سقطت الملكة
    ..............................
    ..............................
    فجاءت الغربان لتحطّ في مقلتيها
    صمت أباح للضباب إمكانية الدخول
    غصّة شمّرت عن ساعديها لجولة جديدة

    نزلت دمعة من عين القمر

    فوق بياض الفستان المزهوّ بشبابه
    فانشقّ الصدر عن آهة قاتمة

    كانت تحتضر...............
    فجاء يحدّثها عن نجمة بعيدة
    عن بلبل في غابة ما
    وعن ساقية وقطرة مطر

    كانت تحتضر .....

    وجاء بمزامير وغناء
    بكؤوس ملأى عسلا
    وبخورا


    كانت تحتضر.....

    فضمّها إليه ينشد العشق
    لم يكن يدري
    أنه يضم جثة بــــــــــاردة

    يا سيّد الكلمات
    سأطفو فوق مرآة غربتي
    سأنفض غبار غرورك
    وأفتح الستائر لأنّات الحمام

    سأعتلي ركح القصيدة

    و أرقص على وقع فعول فعول

    عطّر جدائلي إذن برائحة الطحالب
    واصنع من الزبد بيتا للنوارس

    لم أعد أحفل بترنّح القلب

    ولا بالأصابع الباردة

    عربد كالمسعور

    تكبّر كالطاووس

    تمزّق

    تلاشى
    اشحذ سيوفك

    فأنا شهرزاد لم يدركني دهر الصمت بعد


    ~~~~~ كلّ عام وأنت بخير شهريار ~~~~~


    ماذا أقول لليلٍ كان يراقصنا
    على أعتاب الشوق وهذه القبل

    كيف يختلط الحب بالحنين وبالشجن؟

    والقلب يغفو على ذراعينا و يكبر

    آآآه مولاي


    متى تنهض المسافات في داخلي

    وتجتاحني شطآن الهوى الورد والمطرُ


    "سليمى"
    ~~~~



    هنا كانت قصة شعرية
    و قصيدة
    وبعض دموع
    ما بين موت و حياة
    يأس و رجاء
    لكن
    يظل الحب يزهر وردا وجوريا
    و تظلين أنتِ أنتِ
    حية و باقية
    قوية
    تستمدين من الضعف قوة
    ومن الحب نور وأمل
    ونحن معك ( سليمي )
    نرتقي بما تنثرين
    بأفئدتنا !

    "ربيع"

    أيّها الربيع الربيع

    نلتقي غرباء،
    وعادة ما يكوت لقاؤنا رعشة مشاعر،
    وفراقنا دمعة تشقّ طريقها إلى القلب.
    ~~~~~



    حين تحرّرتُ من قلبي،
    عدتُ بلا شعر
    جلست القرفصاء وغنّيت فقط للأرض التي تضمّ قبري

    متّ الآن

    من يبكي عليّ؟؟

    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 04-09-2011, 18:44.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تحيطني الوحدة ..
    يأتيني ضجيج العالم الخارجي كشيء غريب ..مقرف ..
    أجلس إلى النافذة الإفتراضية ..أقلّب العالم ..
    أمارس الحلم ..
    حقي الوحيد في هذه الحياة .

    و بقدر برمك و قرفك من هذا المحيط
    بقدر ما هو مداد لقلمك
    و رقعتك التي ترتكزين عليها
    قبل التحليق
    و بث روح التغيير فيه
    كم أعشق تراب وطني و حارتي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    أنت أسترحت يا لؤلؤتي داخل محارتك ..
    وتركت حبلك السري مغروسا بسرتي .. لا بل بقلبي
    تدفق عبره حمما بركانية ستون دفقة في الدقيقة .
    لوعة الفراق .. إحتضار !
    أي فراق بيان الغالية
    عن أي رحيل تتحدثين ؟
    أبعد كل ما أعطى
    و ذكي / زكي / و أينع .. نتحدث عن فراق ؟
    باقية هي بقاء السهل و الشجر و الشام
    باقية هي ما بقيت الكلمة الطيبة علي الأرض
    أرأيت شاعرا يغادر .. ؟!
    المغادرة لا تكون إلا مغادرة القلب
    ( من ترى يقضي من الأصحاب من يبقى
    و أيهمو يغادر رسمُه فى القلب )
    و أظنها عششت فى قلوبنا بقدر ما أعطت و ربت و أينعت !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-09-2011, 12:41.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    ظل ينادي بأعلى صوته
    لم يسمعه أحد
    وحين همس باسمها
    أحس بقبلة على جبينه
    جميلة الومضة شاعرنا الجميل
    اشتقنا لمساتك الخضراء
    لتسكن الحكمة جذوع خيالاتنا الواهنة
    و تؤسس لعوالم المتعة مدنا زاهية !

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


    يا كل هذا الظلام
    ها انا ذي انظر اليك
    كطائر محتجز في لوحة
    غيرت الالوان ريشه
    نزعت منقاره
    فما بقي له من لغة الطيور ؟
    غير الهرب مذعورا
    نحو ما تبقى من ايام

    أيّها الظلام،
    كم من مسافة يلزمني لأرى بهرة ضوء في آخر الممرّ ...؟
    كم من وجع وكم من آهة تسكنني ولا شيء في الأفق..!
    تعبتُ أيّها الظلام وأنت، أنت لا تتغيّر
    ها هو دمعي تحوّل بحرا
    فغرقت كلّ مراكب النجاة
    وحدي أنا الآن.....
    أعانق الموج
    وبين الموجة والموجة،
    أخطأ القلب في كلّ حبّ
    فصرت الموناليزا في لوحة غامضة
    تحمل ابتسامة وجع.

    اترك تعليق:


  • وفاء محمود
    رد
    تم حذف المشاركة
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء محمود; الساعة 12-11-2011, 08:58.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    علّمتني المشانق أن أرفع رأسي عاليا وأبتسم للمهزومين
    فمصقلتهم، اعترافا بنجاحي.
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 04-09-2011, 17:10.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
    عاريا أنا كيوم دفنتني أمي ..
    فهل عندك من كفن ؟؟

    ربّما أنت عاريا منذ دفنتك أمّك في هذه الدنيا ...!
    هكذا نُفن عراة في حياة لا تشبه إلا القبور الشاسعة
    أجل ربّما هي كذلك........شاسعة!

    لكن...
    حسب أفعالنا

    كن بخير أيّها الأخ الكريم

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ربما تكون اخر اصابع الوقت
    نرسم اخر التقلبات لتطويها نسيان

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
    عاريا أنا كيوم دفنتني أمي ..
    فهل عندك من كفن ؟؟
    هل تريده مفرق ام بالجمله
    مت كالشجر بلا أكفان
    فالانسان لا يعرية الموت أمام الحياة
    إنما الحياةهي ذالك الثوب
    العاري امام الموت

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    عاريا أنا كيوم دفنتني أمي ..
    فهل عندك من كفن ؟؟

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    كلما حاولت العدو نحو النور
    لاحقها ظل العتمات .

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    العين حصان التوهان
    حين تجتاح النفس
    رغبة الانطلاق
    الحرف ملاذ
    حين يشتد النقع
    بين ما كان ...
    وما يجب ان يكون
    تقدم من نفسك واصرخ
    ملء صمتك
    فما بين السطور فضاء
    وانت تعرف جيدا المسافة الفاصلة
    بين الامس واليوم
    الابجدية قادرة
    على قصمها او قضمها
    الوقوف بين الحضور والغياب
    يجعل المصير
    رهين الاوهام

    صار الوهم مصيرا
    معلقا على مشجب الريح
    الهواء حريق
    يلسع الامنيات الكامنة
    في اعماق الصمت
    اللعنات تلاحق الظلال
    الراكضة خلف الرغبات
    يتصبب الهذيان عرقا
    وسط امواج الغضب
    الذي لا حدود له

    هاهي الاقراص المنومة
    تقترح حلولا
    الكؤوس تعتدل
    لتشارك في الحوار
    عمر الامس كان طويلا
    ما عاد ليل اليوم
    على مقاسه
    فمن يستر عورته؟؟؟؟؟؟؟؟

    الحروف حريصة على الجريان
    مع انها ما عادت تروي
    قحط الايام
    الذكرى تفرض الحصار
    عيون الوجع تتوسل النسان

    يا كل هذا الظلام
    ها انا ذي انظر اليك
    كطائر محتجز في لوحة
    غيرت الالوان ريشه
    نزعت منقاره
    فما بقي له من لغة الطيور ؟
    غير الهرب مذعورا
    نحو ما تبقى من ايام



    اترك تعليق:

يعمل...
X