نبض وريدي..
رفّة أجفاني..
دقّات خافقي..
لا حيلة لي فيهم .
و كذلك ..حبّك .
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأيهما أكثر تأثيرا :
الصفع على الوجه أو القفا
أم اللكم على الوجه ؟!!!!!!!!!!!!!
سؤال احترت معه إلى حد ما
لأني أدرك منذ طفولتي أن الصفع إهانة لا يغسلها إلا الدم ... مثلا
أما اللكم فيختلف فى وقعه و مذاقه ، و لكنه لا يرقى بأية حال لأن يكون صفعا !
فهل أنا فعلا على حق ؟!!!
صفعة على الوجه = لن تستطيع أن تردّها عليّ !
لكمة على الوجه = ردّها عليّ إن استطعت !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأيهما أكثر تأثيرا :
الصفع على الوجه أو القفا
أم اللكم على الوجه ؟!!!!!!!!!!!!!
سؤال احترت معه إلى حد ما
لأني أدرك منذ طفولتي أن الصفع إهانة لا يغسلها إلا الدم ... مثلا
أما اللكم فيختلف فى وقعه و مذاقه ، و لكنه لا يرقى بأية حال لأن يكون صفعا !
فهل أنا فعلا على حق ؟!!!
ويبقى ضرب الحبيب زبيب ( صفعاً أو لكماً ) ههههههه
اترك تعليق:
-
-
أيهما أكثر تأثيرا :
الصفع على الوجه أو القفا
أم اللكم على الوجه ؟!!!!!!!!!!!!!
سؤال احترت معه إلى حد ما
لأني أدرك منذ طفولتي أن الصفع إهانة لا يغسلها إلا الدم ... مثلا
أما اللكم فيختلف فى وقعه و مذاقه ، و لكنه لا يرقى بأية حال لأن يكون صفعا !
فهل أنا فعلا على حق ؟!!!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-07-2011, 06:49.
اترك تعليق:
-
-
صاحت به وهو يترنح : توقّف عن شرب هذا السم الهاري ، أنت تحرق نفسك
نفث دخان سيجارته في وجهها وهو يقهقه قائلاً : أنا أعمل لآخرتي ، حتى إذا هجم الدود يتخطاني إلى جثة سليمة .
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركةأفاق الخريف منزعجا،
حين داهمته عاصفة باردة.
لمح الشتاء يقترب نحوه ملوحا،
فأطرق متمتما: مرحبا بالقادم الحتمي،
وأخذ يلملم حاجياته.
بادره الشتاء: تمهل، ما زال هنالك بعض الوقت.
أجاب الخريف: أفضل أن أمشي الهوينى من الآن،
قبلما تجرفني أمطارك.
***
"مع خالص تقديري لفيض الإبداع المتدفق أستاذي الملهم ربيع عقب الباب."
فيها ثقة و سخرية و قدرة على تحويل المؤلم إلى العكس تماما
انشر شريف هذا الجمال !
صباحك جميل و مشرق بمقدار 7 هيكتارات من غير زلازل !!!
اترك تعليق:
-
-
احتضان
حين عنفتني؛ جريت نحوها، مندمجا في حضنها،
فصرت جزئها الذي عاد إلى كلها، صرت نفسها،
وعندما تقمصتها، مرددا نفس كلماتها،
.. ياولد.
وتَلفَّتُ خلفي من وضع الاحتضان،
وجدتني، واقفا أمامها متبسما، دون أدنى خوف.
***
"مع خالص تقديري لفيض الإبداع المتدفق أستاذي الملهم ربيع عقب الباب."التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 19-07-2011, 04:19.
اترك تعليق:
-
-
أفاق الخريف منزعجا،
حين داهمته عاصفة باردة.
لمح الشتاء يقترب نحوه ملوحا،
فأطرق متمتما: مرحبا بالقادم الحتمي،
وأخذ يلملم حاجياته.
بادره الشتاء: تمهل، ما زال هنالك بعض الوقت.
أجاب الخريف: أفضل أن أمشي الهوينى من الآن،
قبلما تجرفني أمطارك.
***
"مع خالص تقديري لفيض الإبداع المتدفق أستاذي الملهم ربيع عقب الباب."التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 19-07-2011, 04:11.
اترك تعليق:
-
-
رسالة الزعيم نيلسون مانديلا إلى ثوار تونس ومصر..استحضروا قول نبيكم:اذهبوا فأنتم الطلقاء
إخوتي في تونس ومصر
أعتذر أولا عن الخوض في شؤونكم الخاصة، وسامحوني إن كنت دسست أنفي فيما لا ينبغي التقحم فيه.
لكني أحسست أن واجب النصح أولا.
والوفاء ثانيا لما أوليتمونا إياه من مساندة أيام قراع الفصل العنصري يحتمان علي رد الجميل وإن بإبداء رأي محّصته التجارب وعجمتْه الأيامُ وأنضجته السجون.
أحبتي ثوار العرب.
لا زلت أذكر ذلك اليوم بوضوح. كان يوما مشمسا من أيام كيب تاون. خرجت من السجن بعد أن سلخت بين جدرانه عشرة آلاف عام.
خرجت إلى الدنيا بعد وُورِيتُ عنها سبعا وعشرين حِجةً لأني حلمت أن أرى بلادي خالية من الظلم والقهر والاستبداد
ورغم أن اللحظة أمام سجن فكتور فستر كانت كثيفة على المستوى الشخصي إذ سأرى وجوه أطفالي وأمهم بعد كل هذا الزمن، إلا أن السؤال الذي ملأ جوانحي حينها هو:
كيف سنتعامل مع إرث الظلم لنقيم مكانه عدلا؟
أكاد أحس أن هذا السؤال هو ما يقلقكم اليوم. لقد خرجتم لتوكم من سجنكم الكبير
وهو سؤال قد تحُدّد الإجابة عليه طبيعة الاتجاه الذي ستنتهي إليه ثوراتكم.
إن إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم.
فالهدم فعل سلبي والبناء فعل إيجابي.
أو على لغة أحد مفكريكم – حسن الترابي- فإن إحقاق الحق أصعب بكثير من إبطال الباطل
أنا لا أتحدث العربية للأسف، لكن ما أفهمه من الترجمات التي تصلني عن تفاصيل الجدل السياسي اليومي في مصر وتونس تشي بأن معظم الوقت هناك مهدر في سب وشتم كل من كانت له صلة تعاون مع النظامين البائدين وكأن الثورة لا يمكن أن تكتمل إلا بالتشفي والإقصاء، كما يبدو لي أن الاتجاه العام عندكم يميل إلى استثناء وتبكيت كل من كانت له صلة قريبة أو بعيدة بالأنظمة السابقة.
ذاك أمر خاطئ في نظري.
أنا أتفهم الأسى الذي يعتصر قلوبكم وأعرف أن مرارات الظلم ماثلة، إلا أنني أرى أن استهداف هذا القطاع الواسع من مجتمعكم قد يسبب للثورة متاعب خطيرة، فمؤيدو النظام السابق كانوا يسيطرون على المال العام وعلى مفاصل الأمن والدولة وعلاقات البلد مع الخارج. فاستهدافهم قد يدفعهم إلى أن يكون إجهاض الثورة أهم هدف لهم في هذه المرحلة التي تتميز عادة بالهشاشة الأمينة وغياب التوازن. أنتم في غنى عن ذلك، أحبتي.
إن أنصار النظام السابق ممسكون بمعظم المؤسسات الاقتصادية التي قد يشكل استهدافها أو غيابها أو تحييدها كارثة اقتصادية أو عدم توازن أنتم في غنى عنه الآن
عليكم أن تتذكروا أن أتباع النظام السابق في النهاية مواطنون ينتمون لهذا البلد، فاحتواؤهم ومسامحتهم هي أكبر هدية للبلاد في هذه المرحلة، ثم إنه لا يمكن جمعهم ورميهم في البحر أو تحييدهم نهائيا ثم إن لهم الحق في التعبير عن أنفسهم وهو حق ينبغي أن يكون احترامه من أبجديات ما بعد الثورة.
أعلم أن مما يزعجكم أن تروا ذات الوجوه التي كانت تنافق للنظام السابق تتحدث اليوم ممجدة الثورة، لكن الأسلم أن لا تواجهوهم بالتبكيت إذا مجدوا الثورة، بل شجعوهم على ذلك حتى تحيدوهم وثقوا أن المجتمع في النهاية لن ينتخب إلا من ساهم في ميلاد حريته
إن النظر إلى المستقبل والتعامل معه بواقعية أهم بكثير من الوقوف عند تفاصيل الماضي المرير.
أذكر جيدا أني عندما خرجت من السجن كان أكبر تحد واجهني هو أن قطاعا واسعا من السود كانوا يريدون أن يحاكموا كل من كانت له صلة بالنظام السابق،
لكنني وقفت دون ذلك وبرهنت الأيام أن هذا كان الخيار الأمثل ولولاه لانجرفت جنوب إفريقيا إما إلى الحرب الأهلية أو إلى الديكتاتورية من جديد. لذلك شكلت “لجنة الحقيقة والمصالحة” التي جلس فيها المعتدي والمعتدى عليه وتصارحا وسامح كل منهما الآخر.
إنها سياسة مرة لكنها ناجعة
أرى أنكم بهذه الطريقة– وأنتم أدرى في النهاية- سترسلون رسائل اطمئنان إلى المجتمع الملتف حول الديكتاتوريات الأخرى أن لا خوف على مستقبلهم في ظل الديمقراطية والثورة، مما قد يجعل الكثير من المنتفعين يميلون إلى التغيير، كما قد تحجمون خوف وهلع الدكتاتوريات القائمه من طبيعة وحجم ما ينتظرها.
تخيلوا أننا في جنوب إفريقيا ركزنا –كما تمنى الكثيرون- على السخرية من البيض وتبكيتهم واستثنائهم وتقليم أظافرهم؟ لو حصل ذلك لما كانت قصة جنوب إفريقيا واحدة من أروع القصص النجاح الإنساني اليوم.
أتمنى أن تستحضروا قولة نبيكم: “اذهبوا فأنتم الطلقاء”
نلسون روهلالا ماندلا
هوانتون –جوهانزبيرغ
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركةكل سنه بمسمار من وقع وجع السنين
فال الله ولا فالك انا إلى زماااااااااان عايشه
مع أني يله عمري 25 ونازله في 24
كشفتني ههه
و يوم ما تركت الدار فى ليلة ما اعرف ان كانت بيضا و لا سودا
الاولاد الاشقيا أعجبوا بيها
شمموها حاجة أصفرا أو أخضرا ..
المهم وجدها ولاد الحلال بعد 3 ايام مرمية فى الشارع
جابوها : كنت فين ياستي
و هى تضحك ما تتوقف
كنت فين ياستي
: قال ايه المفاضيح يطاطوا على ايدي يبوسها
و بعد شوى اروح ما أدرى بحالي
طيب كانوا قالوا لي
كنت وفرت عليهم التعب
إن ما فى مال و لا جمال ".
و ظلت تضحك حتى أتاها هادم اللذات و مفرق الجماعات ومشغل السقامات ، و الثعلب فات فات !
و كانت هذه آخر مواقعها الغرامية !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-07-2011, 02:45.
اترك تعليق:
-
-
صرخت العروسه غيرة في وجه العريس
خالتك التي تقول لك تركت بنتي عانس أمامي
قال لها.. خالتي ليس عندها بنات
رمي بجسمه على الارض يقهقه ضحكا
خالتي عندها (كلبه ) تعتبرها بنتها
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةكانت الحاجة حسيبة ام ستي مسمار الدار
بس ايش
مسمار بجد
مش أى كلام سحر
و كانت فى سنتها العشرين بعد المائة !!
يارب أشوفك مثلها !!
قولى ان شاء الله
فال الله ولا فالك انا إلى زماااااااااان عايشه
مع أني يله عمري 25 ونازله في 24
كشفتني ههه
اترك تعليق:
-
-
علمني كيف تموت الدمعة في الاحداق
أطرب الجميع هذا المساء
على لحن أحزانه
نزف عودة
شهق صوته
وأكمل الغناء
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 246587. الأعضاء 5 والزوار 246582.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: