تعبت من الترحال
بلا حادٍ سواكِ
وكم تفزعين الأثر
لأظلَّ فى سرابي المحيط
لائذًا بذاك الشعاع البعيد
أكلم النخيل و الشجر
أحرث السحاب والصمت و الحجر
أشتل المنى
بدروب كم هللت لنا
أفلا أسقطت عامدة قصاصة
أستدل برحيق أصابعك بها
لأظل دون موت فى رحيلي إليك ؟!
بلا حادٍ سواكِ
وكم تفزعين الأثر
لأظلَّ فى سرابي المحيط
لائذًا بذاك الشعاع البعيد
أكلم النخيل و الشجر
أحرث السحاب والصمت و الحجر
أشتل المنى
بدروب كم هللت لنا
أفلا أسقطت عامدة قصاصة
أستدل برحيق أصابعك بها
لأظل دون موت فى رحيلي إليك ؟!
اترك تعليق: