كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    المشرقة دائما / فاطيمة
    كل سنة و أنت طيبة
    كل سنة و أنت مبدعة للأمل
    و شكرا كثيرا على كلماتك الطيبة و قلبك الكبير
    و كل عام و كل الأصدقاء بخير وسعادة و إبداع !
    sigpic

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      كل سنة و أنت طيبة إيمان
      كل سنة و أنت رائعة
      كل سنة و انت قريبة
      و أنا أدرك أن شهرزاد يحرقها الصمت
      و أن رماد ا خلفت هنا
      سوف يكون انبعاثها الأجمل !
      تعالي .. أيتها البهية
      فكلنا شهريار و أنت شهرزادنا الخارجة من أسطورة الأبجدية !
      كل سنة و أنت ربيع الملتقى
      كل سنة ...وأنت شمعة الدروب المتعبة
      كل سنة وأنت اليد الطيبة التي تحنو..وتسقي...وترعى
      من قلب سكنه الوجع حدّ التمزّق ...أشكرك يا بلسم الوفاء...
      كنت وما زلت...وستبقى رسول المحبة، والمؤازرة، والتواصل الجميل...
      ممتنة لك على طيب حروفك...وروعة مشاعرك النبيلة ...
      مع فائق الودّ، والاحترام، والتقدير....أديبنا...وأستاذنا الكبير ربيع....

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        قال شيخ الوقت : المطر أم الوقت كان سر غيابك ؟
        تهشمت بسمتي . و قبل أن يسترسل ، تهاطلت كلمات ؛ تمعن في إزاحة ثقل التجاعيد ،
        لكنني كنت أدري بأمر الأخضر الذي لا يجف : بل هو المطر سيد الوقت ، لا شيء سواه .
        ووجدتني أردد بيني و نفسي : هب أنها كانت ، فلا كان مانعي الثلج و لا الوقت و لا حتى الموت !
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          حين يكون العبث عنوانا كبيرا ، و حدائق شاسعة تروض شكيمتنا و بأسنا ؛
          فلا شيء يستحق الاهتمام .. لا شيء .
          و علينا أن نعيد ترتيب ما تناثر ؛ ليكون صالحا لذات اللعبة ، و إلا لن نكون جديرين بلحظة مستلهمة
          خارج نطاق العبث !
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            بطيء أنتَ ، ضيق الأفق .
            هذي إحدي اكتشافات روحك .
            أعن علة كنتَ ؟
            أم كان نهجا استباح عمرك .. و أنتَ لا تدري ؟
            أرأيتَ .. عجزك الآن عن الفصل ما بين الغباء و الدهاء ؟
            أضف بعض الغائب في حديثها لقائمة الاغتيال .. واسترح !
            sigpic

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              يا صايغين الدهب

              صوته المبحوح، خالط حبات المطر، فارتعد معه الكون الموغل في الظلام ينادي: ـ سعااااااااااد..سعاااااااااااااد ..أينكِ ؟؟!! أين رحتِ ؟؟!!!
              أبواب العمارة فُتحت تباعاً، تحمل فضول أهلها، عن مصدر قلق جارهم الشاب الفارع، الأسمر، الغارق في حزنه، النزق على الدوام، التفت إليهم، يخاطبهم بانكسار:
              ـ أستحلفكم بالله، هل رأيتموها..؟؟!! لقد خرجت للتوّ غاضبة، كلمح البصر اختفت، لا أعرف أين!! عييت وأنا أبحث عنها..
              البعض أغلق أبوابه معتذراً، وآخرون اسستنفروا معه، يردّون لهفته، وقد أضناهم البحث، من غير طائل، كاد الانهيار يتمكّن منه ، لولا أن أنقذه صوت جاره الحاج محمود يناديه:
              ـــ تعال يا ولدي..إنها هنا..في الطابق العلوي المعد للإكساء، ....ملتفتاً نحوها: ـــ أقبلي يا سعاد..هاتي يدك ..لاتخافي ...فارتفع صوت نحيبها:
              ـــ دخيلك ياعمي..لا أريد ان أذهب إلى هذا الوحش الكاسر، ماعدت أحتمله، لئن قضيت ليلتي هنا، أهون علي ألف مرة، من أن أبيت مع هذا المجنون في بيت واحد.
              الزوج يستعطفها محاولاً سحب يدها ـ تعالي سعاد أرجوك، أنا آسف حبيبتي، هيا إلى الدار، سنتفاهم على كل شيء..
              فأجفلت منه مخلّصة ذراعها من أصابعه ـ ابتعد..ابتعد لا تلمسْني..طلّقني..ماعدت أحتملك..ماااااعدت...
              أطلّت الجارة ( أم عادل ) من بابها، تمطّ رأسها الأشيب بعد أن لفحته بغطاء الصلاة على عجل: ـ اتقِ الله فيها، إنها بنت عالم، وناس، وقد تحمّلتْ من قسوة العيش، و منك الكثير، وأقسم بأنك لن تراها بعد اليوم، لو خرجتْ من دراها غاضبة، واعلم بأننا أهلها هنا، بدل أهلها البعيدين عنها..لا تظنّن بأنها وحدها....( فالتصقت سعاد بها لائذة:
              ــــ دخيلك ياخالة لقد كرهته، خلّيني عندك حتى الصباح، أريد أن أسافر إلى أهلي، رغم الحرب، والدمار، وخطورة السفر، رغم مغادرتهم حيهم الذي يحترق، وإقامتهم عند عمي..فذلك أرحم من البقاء عنده..
              فأخذ الزوج يدها المرتعشة بين يديه يقبّلها، متمتماً: أرجوك سامحيني أقرّ بذنبي، عودي بقدميك الطاهرتين ..واجتازي العتبة إلى بيتك..أرجوووووك...عووووودي...
              ولما لاحتْ لها دمعته التي عرّتْ ضعفه أمام الجوار ـ الداعين لهما بصلح الحال، وردّ كيد الشيطان ــ تحرّكتْ الشفقة في قلبها، فخشيت على انكسار رجولته، أن تسفح على أدراجهم، أمام مرآهم ......رافقته حيث يقف طفلهما أمام باب البيت...مهلّلاً، يلثغ بحروف الفرح، يهديها لعبته الأثيرة عنده /السيارة الصغيرة / التي كان يكرجها للتو على بلاطه البارد..
              أراد أن يقول شيئاً..أن يعتذر، فانكشف الضماد عن الجرح، وانبجس الدم، وسال أودية ، وأنهاراً : سعااااااااد .....أنااااااااااااااااا
              ـــ أرجوك..أرجوك...لا تقل شيئاً..أنا متعبة، أريد أن أغفو ـــ متحسّسة كتفها الموجوع من قبضته، وهو يلوحها منفعلاً، قبل أن تهرب منه ـــ وافترشت الأرض ، مصوّبة وجهها نحو الحائط، وسط بحر من الدموع، حتى غفتْ.
              وعلى ضوء شمعة يتطاول لهبها، قبل انطفاءته الأخيرة، تأمّلتها عيناه المبرقتان مطراً كثيفاً ،تخاطبانها: ـــ نحيلة أنت يا حبيبتي، وشاحبة، وشعرك نسي حيوية أمواجه، ثيابك باهتة، رقيقة ..تعجز أن تردّعنك البرد الذي داهمنا بلا رحمة،..قبل أن نستعد له، فلم يرحم قلة حيلتنا، في بيت نزحنا بثيابنا إليه هرباً من الموت .. ، ليس لنا...ليس عشنا الذي ابتدأنا أيامنا به، آاااااااااااخ يا أميرتي، فلتلعني فارسك ألف لعنة، ذاك الذي رقصت له يوم العرس، والضحكة الخجول تملأ وجهك الجميل، على وقع لحن مازال يجلدني بصداه: (يا صايغين الدهب..حبيت أدلعها...شوفولي خاتم حلو يستاهل اصبعها) حين أخذتك بين ذراعيّ، أحملك ، أدور بك كفراشة بيضاء، والأساور الذهبية تلتمع في زندك زهواً ، وعيون الصبايا تتبعك إعجاباً، وغبطة، وحلماً واعداً يداعبهن في الغد الآتي.. وهاهي أساورك تفقد رنينها ...تتناقص واحدة، فواحدة، وفارسك عاجز عن حمايتك يا ست النساء، يجرّ قدمه المعلولة ، التي أعطبتها الحرب، كجسمٍ غريبٍ، ميْتٍ، منطفئ الإحساس، وربّ العمل... الآمر، الناهي......صار لا يصلح للقيام، حتى بغسل الأدراج، بعد أن كان يملك ورشة كبيرة ..أكلتها النيران، بفكّ شرهٍ لا يعرف الشبع.
              انهضي هياااااااااااااااا واصفعيني...وارميني أرضاً، وأشبعيني شتماً، وقولي: أيها العاجز ..يا صاحب العاهة، ولكن لا تقولي أيها الكاذب...لقد سعيت أن أمنحك ..كل هدايا الكون..أن أتوّجك حتى كعبيك بالذهب..ولكن قدمي المسلوخة عن أوردة جسدي، نقلت إلى روحي القذى، والدخان، وحرقة النار...فتفجر قلبي...وتناثر...كما تناثرت قطع الورشة وصارت هباء...أريدك أن تكرهيني، أن تستمتعي بشبابك، ربما ...ربما لخيّال آخر يليق بأميرة لا يبيع تاجها من أجل انكسار حاله...ولكنني جبُنت، ما استطعت التخلص منك في قسوة كاذبة...ما استطعت ..فأنا أحبك..أحبك.....لم أستطع أن أوقّع وثيقة إعدامي بيدي...
              و توجّه إليها، زاحفاً، متّكئاً على قدمه السليمة، يمشّط بأنامله المرتعشة، العاشقة، شعرها الكستنائي الفوضوي الطويل، وانفجر صوت بكائه، فألجمه، حين تعبعبتْ أنفاسها في صدره، تشدّه إليها كطفلٍ موجوع يقرّ بذنبه...ويريح بالاعتراف قلبه... همست له: ـ بصوت دافئ : ـــ نم يا محمد... هناك فجر جديد..رغم كل شيء...هناك فجر جديد....فاقترب منها ملاصقاً، محاولاً رمي أحماله بين ذراعيها المفتوحتين، تنتظران عناقه....وانطلقت منهما ضحكة مكتومة...حين قفز الطفل بينهما ...ملتجئاً...يلثغ. بحروفه البريئة، .يريد الدفء، والنوم بين أحضانهما.

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                يا صايغين الدهب..حبيت أدلعها...شوفولي خاتم حلو يستاهل إصبعها
                هذه هي " إيمان الدرع " ، شوفولي خاتم حلو ، يستاهل إصبعها ، لجلن تعود الفرحة من تلة الغربة ، و نعود سوا نحضن أماني العمر !

                هذه أنتَ أيتها الممتلئة حتى النخاع ، بدروب سوريا ، وأزقتها النازفة ، و قلوب أهلها النوابض ، المشحونة بإرث ثقيل ثقيل من الفرح و المعاناة ، من الانتصارات و الانكسارات

                هذه قصة شاهدة على ما يتم
                و إحدي تجليات الواقع الذي لم نكن لنحلم به ، أو نترقب حضوره ، مثلما كنا نحلم بالفرح و النصر و التحقق !
                sigpic

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  يا صايغين الدهب..حبيت أدلعها...شوفولي خاتم حلو يستاهل إصبعها
                  هذه هي " إيمان الدرع " ، شوفولي خاتم حلو ، يستاهل إصبعها ، لجلن تعود الفرحة من تلة الغربة ، و نعود سوا نحضن أماني العمر !

                  هذه أنتَ أيتها الممتلئة حتى النخاع ، بدروب سوريا ، وأزقتها النازفة ، و قلوب أهلها النوابض ، المشحونة بإرث ثقيل ثقيل من الفرح و المعاناة ، من الانتصارات و الانكسارات

                  هذه قصة شاهدة على ما يتم
                  و إحدي تجليات الواقع الذي لم نكن لنحلم به ، أو نترقب حضوره ، مثلما كنا نحلم بالفرح و النصر و التحقق !

                  الشكر لك يا صاحب القلب الذهبي..
                  أردت أن ألقي بعض أحمال روحي المثخنة بأنين وطني
                  وألوذ وراء غيمة حزني
                  فتلقيتَ انهمارات أحزانها بكفّيك السخيتين ـ على عادتك ـــ
                  لا أجد من العبارات ما يليق بحضورك البهيّ ...ومحبتك الغامرة
                  فأنت أكبر من كل الحروف...
                  لا حرمتك أيها الربيع النبيل...

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    : أرجوك يا أبي ، لا تهدرنا في سقطات غضبك ".
                    ثم حمله إلي داخل الغرفة ، حتى يتوقف عن تعرية الأم ، و فضحها على هذا النحو
                    : " تطاول علىّ ، تضربني .. سوف أؤدبك يا ابن الكلب ".
                    وخرج مغاضبا .
                    بعد دقائق .. كانوا يقتدون الابن إلي قسم الشرطة ؛ لتعديه على أبيه بالضرب !
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      بعد ثلاثين عاما .. تكتشف أنها أضاعت عمرها ، وقت عودتها من عملها ، عرجت بها قدماها ،
                      إلي طريق المقهى ، التي كانت تتحاشاها دائما ؛ لتسمع مالم تصدقه ، ولو أتوا براس مكان رأسها .
                      كان بصوته المألوف يحكي .. عنها كان يحكي ، كيف تزوجها ، و كيف جردها من آخر قطعة ،
                      وكيف كان غنجها يصل حد الفضيحة .
                      لتقرر ، و بلا تراجع الخلاص منه .. ووضع نهاية محترمة لحياتها !
                      sigpic

                      تعليق

                      • فاطيمة أحمد
                        أديبة وكاتبة
                        • 28-02-2013
                        • 2281

                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        بعد ثلاثين عاما .. تكتشف أنها أضاعت عمرها ، وقت عودتها من عملها ، عرجت بها قدماها ،
                        إلي طريق المقهى ، التي كانت تتحاشاها دائما ؛ لتسمع مالم تصدقه ، ولو أتوا براس مكان رأسها .
                        كان بصوته المألوف يحكي .. عنها كان يحكي ، كيف تزوجها ، و كيف جردها من آخر قطعة ،
                        وكيف كان غنجها يصل حد الفضيحة .
                        لتقرر ، و بلا تراجع الخلاص منه .. ووضع نهاية محترمة لحياتها !
                        القصة جميلة جدًا أستاذ ربيع.. راقتني حبكتها.. التعابير والأوصاف
                        لكن تدمرت لنهايتها المأساوية واستسلام بطلتنا ..بدأت أبحث عن مخرج يليق بروح يتحتم أن تناضل
                        لا أن تجد أسرع الحلول مخرجًا لمأزقٍ لها لأن أسرع الحلول أخفقها أو أشدها ظلامًا على الأرجح

                        القفلة تليق بحجم الفضيحة.. أن تتخلص منه بقتله أو الاكتفاء بقتل نفسها هي
                        لطالما تحاشت الذهاب إلى هناك !.. ربما كان مخمورا وهي تعلم
                        أيسر الضرر أن تضع حدًا لحياتهما معًا .. وليس بالضرورة بالقتل ورغم أن القارئ قد يحتمل ذلك

                        وحيث لا يستحق أن تصبر عليه أكثر.. ثلاثين عامًا .. عمرٌ مديد..

                        راقتني قراءة هذه السردية القصيرة الممتعة
                        تحياتي.


                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                          القصة جميلة جدًا أستاذ ربيع.. راقتني حبكتها.. التعابير والأوصاف
                          لكن تدمرت لنهايتها المأساوية واستسلام بطلتنا ..بدأت أبحث عن مخرج يليق بروح يتحتم أن تناضل
                          لا أن تجد أسرع الحلول مخرجًا لمأزقٍ لها لأن أسرع الحلول أخفقها أو أشدها ظلامًا على الأرجح

                          القفلة تليق بحجم الفضيحة.. أن تتخلص منه بقتله أو الاكتفاء بقتل نفسها هي
                          لطالما تحاشت الذهاب إلى هناك !.. ربما كان مخمورا وهي تعلم
                          أيسر الضرر أن تضع حدًا لحياتهما معًا .. وليس بالضرورة بالقتل ورغم أن القارئ قد يحتمل ذلك

                          وحيث لا يستحق أن تصبر عليه أكثر.. ثلاثين عامًا .. عمرٌ مديد..

                          راقتني قراءة هذه السردية القصيرة الممتعة
                          تحياتي.

                          نسيت جملة أو لفظة كان لا بد من دسها ، في قلب هذه المأساة " تكتشف أنها أضاعت عمرها ، حين تأكد لها أنه كان مصدر ما يطاردها من همسات ، و كلمات نابية .................................................. ..".

                          شكرا أستاذة فاطيمة على قراءتك و تفاعلك
                          نعم قضية من أخطر ما يكون
                          لا لم يكن مخمورا
                          و لم يتوقف عن فضحها يوما
                          و لكنها ربما لم تكن تدري
                          زوجت البنات و أينعت البنين .. و ظل هو على اعوجاجه و سفهاته !
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            [youtube]1d_W5YQ0GNs[/youtube]
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              [youtube]dnLhB1xIPOA[/youtube]
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                [youtube]Exfwt-mU7mM[/youtube]
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X