كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    [youtube]VWaXX6upn_U[/youtube]
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      بليغة هي الجذوع
      حين تقدمنا للريح
      و سنابك التراب العابرة
      الريح تدري زلاتها
      فتعوي .. و لا تتراجع
      كأن ما كان عاديا
      ماالتبس عليها
      و شاغب انتباهتها
      الخرافة تضاريس
      التعرية وحدها لا تكفي لرحيلها
      ربما الوقت ..
      يعبرالحزن المتناسل كالشجر في الأوردة
      و تكون محض ورقة في خرافة
      مشروطة بأعماق البئر !
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        النزف النازف
        في أدراج ذاكرتي
        و محابس هذا العمر الخشبي
        لا يغفو إلا على لذع أشلائي
        مهما قلمت أظفاره
        كسرت أنيابه الوحشية
        لأستعيد ذات القناعة
        جناب أنا .. لفتنة نرسيس
        ابتلعت مرآتي
        و غاضبت النهر حين أباحني صورة لم تكن لي
        فانقسمت
        على وقتي
        غاضبت القرى
        و العمر شهيد يعلك الوحشة
        وغبار القطارات
        عشرون موتا يتربص مقابره
        و صواع الملك .. في راحلة المطلوب
        وراحلتي نافقة !
        sigpic

        تعليق

        • سامية محمد الطيب
          أديب وكاتب
          • 01-05-2010
          • 172

          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          على الرقاب أنتِ
          و في الضمائرِ
          و لو فخخوا ..
          صبر البصائر
          أو أحرقوا نيل السرائر
          النيل من عينيك يأتي
          ومن بين الضفائر ..
          تشرق الشمس على الدنا
          و لو تشاء
          كفنت أشلاءكم ..
          دكت الأرض تحت قذاكم
          كانت كما كانت للعدا و لكم المقابر
          إنها مصرُ
          ياصغار الحفائر !
          **************
          النيل من عينيك يأتي
          ومن بين الضفائر .....

          رائعة يا أستاذ ربيع..!
          دمت.


          كل الدروب تقطعت أسبابها
          *** وسبيل عشقك يا حبيبي يوصل

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            أعرف كائنا جميلا .. جميلا جدا
            و من فرط جماله ، ينفرط على التراب ،
            و يتدحرج حد الانفجار !
            كل هذه الخفة و الروعة تنتهي ؛ بخرق حاجز الجمال ..
            في لحظة ؛ وكأن ما تعيش كابوسا !
            sigpic

            تعليق

            • آسيا رحاحليه
              أديب وكاتب
              • 08-09-2009
              • 7182

              أنا مع القصة ظالمة أو مظلومة ..
              يظن الناس بي خيرا و إنّي
              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

              تعليق

              • آسيا رحاحليه
                أديب وكاتب
                • 08-09-2009
                • 7182

                أكره الكذب و أمارسه في نصوصي القصصية !
                يظن الناس بي خيرا و إنّي
                لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  الشجر الصّيّاح في بادية غيابك
                  يهتز بعنف جنوني بك
                  فلا تحصبي الخطوات أمام ارتجافاته !
                  sigpic

                  تعليق

                  • فاطيمة أحمد
                    أديبة وكاتبة
                    • 28-02-2013
                    • 2281

                    عندما نكره الحاضر
                    هل علمنا أن المستقبل أحلى؟!


                    تعليق

                    • فاطيمة أحمد
                      أديبة وكاتبة
                      • 28-02-2013
                      • 2281

                      أتعلمين لم الكذب أحلى؟
                      لأن في الصدق أحوال عجيبة
                      وعندما نكذب نعلم أننا نكذب
                      أما الصدق .. أن تقول الحقيقة
                      وما هي الحقيقة أيها المساء!

                      الحقيقة بعد لا نراه في الأشياء
                      فربما ما نرى تموهه الحياة

                      مجرد شرود


                      تعليق

                      • آسيا رحاحليه
                        أديب وكاتب
                        • 08-09-2009
                        • 7182

                        من أراد أن يقتلني فليشهر... الكلمة !
                        يظن الناس بي خيرا و إنّي
                        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          أنت اكترثت متشظيا
                          كأني رأيت بعضك
                          في فلك سابحين
                          وعثرني ما بقى بزاوية تطل على القصيدة
                          ما بالك و الحصى
                          يمنحك ما ضاق منك
                          ثم أعلن خطاك على أديم الشوق
                          مترعا بالسخط
                          و أفانين اللوعة
                          شجر التجني مولع بالعصف
                          و القصيدة تعلك أظفارها
                          في آخر كأس ..
                          قبل ترنح المدى في سديم النكاية !

                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            نظرات في القصة القصيرة

                            3

                            الهارمونيك في القصة وصل إلي أبعد مدى ، في الحقب التالية على الستينات ، من حيث البنى السردية ، كل طريقة اختارت لغتها ، و مفرداتها بعناية ، وتحقق التمازج بين الشكل و المضمون و الموضوع ، فكانت في أوقات كثيرة ، و عند الكثيرين شعرا قصيا ، أو قصا شعريا ، كما نرى فيما أطلق عليه القصة القصيدة ، ولأنها معشوقة ، فقد حفظ مبدعون أعرفهم ما كانوا يبدعون ، كان منهم يحي الطاهر عبد الله ، فما كان يقرأ من ورقة في الأعم ، و كذا مبدعون أعرفهم جيدا كانوا يفعلون ذات الفعل ، و هذا إن تحقق ، أدعى لأن نتأمل منتجهم ، و كيف انسجمت اللغة حد الشعرية ، فأصبح من السهل أن تطلق كقصيدة . التوافق بين الجمل ، فلا خلط بين المضارع بالماضي في الفقرة الواحدة ، و لا ذجر لعلامات الترقيم ، لأنها ضرورة للفصل بين الجمل ، و الانتقال الزمني في زمن القصة ، وليس زمن الأحداث ، التوافق بين الفصحى و العامية ، و هذه ربما كانت الأصعب ، فكم أضاعت اللغة أصحابها ، التوسط في استعمال اللهجتين ، و قد برع في هذه يوسف إدريس و يحي الطاهر عبد الله بمحاولاته المواءمة بينهما ببراعة ، بل أخذت منه هذه كل الاهتمام .
                            كل ما علىّ ككاتب ، و محب للقصة ، أن أقرأ ما كتبت ، فإذا توقف تيار القراءة ، و تهدلت الشفاه ، و ترهل عليها الحديث ، يجب أن أراجع ما كتبت ، و أعمل التعديل المطلوب ليستقيم الحال ، ليتحرك نهر الكلام بلا توقف ، و دون عوائق تذكر .
                            كلنا استفدنا من " همنجواى " ، اللغة التليغرافية ، السريعة ، و كانت موضة ، سريعة التناول ، متواترة ، و ساحرة ، ربما أردنا أن نفصل بهذا بين السرد الروائي ، و بين السرد القصصي ، و لكن بعد وقت ليس بالقصير اكتشفنا أن لغتنا أغنى من أن تختزل على هذا النحو ، و أن التلغرافية على قدر ما أعطتنا ، حجبت الكثير من استرسال قد يأتي بدهشة ما ، أو اكتشاف ما .. المسألة ليست حسابية ، و لا تخضع بأية حال لدوائر في معظمها مغلقة ، و مجدبة .. و مسألة الإصرار على نسق سردي معين موت ، و ارهاص مضن ، و غير مقبول .. فلندع القصة بلا قوالب ، كما خلقت حرة ، لا بد أن تظل حرة في انتقاء لغتها ، و بناها
                            ربما ذهبنا إلي الخلط ، فلا كانت التلغرافية ، و لا كانت الجملة المسهبة ، و هذا نجده عند الكثيرين من مبدعينا الكبار ( محمد البساطي ، إبراهيم أصلان ، إبراهيم عبد المجيد ، علاء الديب ، محمد مستجاب ) و من أتى بعدهم ، و العاشقون كثر، روادا و لاحقين ، فأرجو معذرتكم .. كلهم أساتذتي ، كل من أدهشني كان أستاذي ، علا الذروة أم ظل في السفح ، كان حديث الصحف و الدوريات أم ظل في ضباب الوطن شاهدا على الانتهازية و الإهمال و التردي .
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              1

                              أولا و قبل كل شيء ، أود أن أشهد الحضور هنا ، على حقيقة لا يعلمها أحد ، أني لم أضع أمام عيني يوما ، رؤية فنية لما أكتب ، أو حاولت تقنين رؤيا ، بعد ارتكاب فعل الكتابة ، و أن كل ما كتبت محاولات ، تنشد الاكتمال ، و الوصول إلي أبعد نقطة ، في ذاك السراب البعيد و المترامي الجمال ، الذي لن يحتكر ، و لم يكن لأحد دون آخر ، إلا بقدر ما أعطاه ، من وقت و نزف و موهبة !
                              و أنا و ما أحاوله تلميذ ، يسعى للفهم ، و هو يتمسك ببعض الاتئاد حتى لا يبدو ارتعاده واضحا لأساتذته ، فتسوخ الأرض تحت قدميه ، و يهتز ذاك الحب الذي دفعه للفعل ، و حين ذاك ينهار كل شيء ،
                              و لن يبقى سوى الغربة و ربما الاحتضار .
                              ربما أشد ما لفت انتباهي يوما ، حين طالعت كتابات و روائع ألفريد فرج ، تلك المقدمة الرؤيوية التي يصدر بها مؤلفاته ، كان غريبا أن ينظّر مبدع ، و يرى إبداعه بعين الدارس .. الفكرة كانت ملفتة بشكل قاس ، و المعنى ظل متراوحا بين الرفض ، و عدم الفهم ، و لكن بإطلالة بسيطة ، و عودة إلي المنابع الأصيلة ، كنت أرى العقاد و أدونيس و غيرهما يفعلون ذات الفعل ؛ و إن اختلف المذاق ، في الحالات كلها عن كلها .. فالفريد لم يبدأ من نقطة رؤيوية واضحة ، و ليست مجازية أيضا ، ليقول سوف أفعل ، لأعلم
                              سوف أكتب شعرا لأعلم الشعراء ما هو الشعر
                              سوف أبدع مسرحا لأعلم الكتاب من بعدي
                              ليس الأمر بما ضاق و أزهق ، و لكن بما حلق و أبدع !!
                              و النقطة الفاصلة كانت الإبداع أولا ؛ ثم الرؤية ، التي خدمت الإبداع ، و لم تنعزل عنه ، أو تقف على الرصيف المقابل ، و هي تحاول أن تخدع العابرين أنها تحدث التماس المطلوب و المتماهي بينهما .. بين الرؤية النقدية و الإبداع !
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792


                                2

                                لا أدري .. لم كانت تلك الأقوال تلح على ، و أن أبحث عن كلمات تسبر أغوار ذهني و فكري ، بعد قراءتي لتلك الأعمال ، متصادما وواقعها ، من حيث الزمنية و المكانية ، و أيضا أساليب السرد فيها التي اتخذت خطا متعرجا ما بين الصعود و الهبوط ، ثم الانزياح عبر زاوية انحراف دلالية كبرى .
                                كأنني أعيش تاريخ القص الجميل ، من بداية حذرة ، و إن لم تتضح بعد شكل تلك البداية نوعا و كيفا ، حين أرخو للقص بداية ، بقصة " في القطار" لـ " محمد تيمور " العبقري ، الذي أينعت على يديه فنون شتى ، و ليس القص ، و أيضا " في سنتها الأخيرة " للمبدع الكبير " ميخائيل نعيمة " .
                                هنا يأتني صوت الدكتور " عبد المنعم تليمة " ، وهو يضع يده قوية ، على فصل البيان ، في تاريخ القصة القصيرة ، و إدراك حدود السبق بين شرقنا و الغرب الذي أتى عنه المصطلح .. فيقول باعتداد العارف ، أن محاولاتنا العربية في القصة القصيرة ممتدة و غائرة ، و لذا كان الفرق بين ظهور " في القطار " و القصة الآتية لنا عبر البحار ، بضع سنين ، و لا تعتبر فرقا زمنيا ، يؤكد ريادة ، بقدر ما كان تتابعا منطقيا ، وحيويا لظهور الصحافة و انتشار الطباعة الورقية على نطاق واسع لجمهور ما .
                                ظهور المصطلح " القصة القصيرة " ، لم يكن يعني سوى ، أن هناك قصا ما ، يمتلك المجانية ، أي أن القصة لذاتها ، لمتعتها ، و لم تكن لوعظ أو درس ديني ، أو اجتماعي كما كانت دوما ، و عبر عصور و عهود طويلة ، بداية من البرديات و مرور بما أطلق عليه الجاهلية عند العرب ، و ما أتى في الكتب المقدسة من قص محكم ، لا يخفى عنا مذاقه ، و جماله و نسقه الأدبي ، و اللغوي ، و لا تأثيره الديني .. و أن هذه الكتب المقدسة ، تجاوزت المعروف و المألوف في تبني قصا يذهب إلي الأسطرة ، كمرحلة متقدمة في الواقعية حيث الغريب و السحري ، سواء كان فعلا إنسانيا أم طبيعيا أم لقوة مستمدة من السماء .
                                ناهيك عن الأسلوبية المانعة و المكثفة في أقصى حالاتها ، من حيث اللغة ، و المفردات ، و شعرية اللفظ ، ورخامته .. يهيأ لي أنها الدائرة التي نتحرك و يتحرك معنا محيطها ، بين اقتراب و نأي ، و نكاد نلقط منها بعض خيوط ، لنكون داخلها يوما ما .
                                ها أنتم تنظرون معي ، تغوصون في عالمها ، سواء في القرآن الكريم و محكم آياته ، أم في الكتاب المقدس وما كان فيه ، و تمتع به من جمال ، و غموض ، و تفكك ، و كسر للزمان و المكان .. أليست تلك أنصع دلالة للاحتكام و الفصل في تلك القضايا الهامة في حياة الإبداع القصصي عند بني الإنسان غربا و شرقا ؟!
                                و لايخفى علينا حقيقة ارتكاز المقدس ، على بنية القص ، في نقل درس ، من خلال التغلغل داخل النفس الإنسانية ، بهذه الانسيابية ، عن طريق القص ، و تبني سردا موقعا ، له مواصفات و جماليات ، من شانها أن تكون مؤثرة ، و بلا حدود ؛ وليست مرهونة بحالة زمنية ، أو درس عارض ، لكنني أراها الآن ، كأنها قصص امتلكت حدا بعيدا في مجانيتها .. أرى هنا ثمة اعتراض على تلك ، و أنا بدوري أقول لكم : فلم كنا دائما نردد ، أن قيمة الفن و الأدب فيما يقدمه من نقل الخبرات و التراكم المعرفي ، و الخوض في حياة الناس ( آمالهم و طموحاتهم ، انكساراتهم و انتصاراتهم ) ، مسألة أن الفن للفن و الأدب للأدب مناقضة تماما لما يتم أو ينجز على نطاق القص كنوع أدبي ، و أن كثيرا ما أطلق على من يرددون " قصة بلا عقدة أو لحن بلا كلمات " بحزب الأكاذيب ، لهو أكبر دليل على التزام الأدب و الارتباط بالناس و جموع القراء .

                                أعود إلي بداية السياق لأقف أمام نقطة : لم كان اختيار الإخبار القصي متغلغلا في المقدس ، و لم كان الاعتماد عليه دون غيره من أساليب البيان؟
                                و هنا أتمثل الجدود و الجدات و الآمهات ، و كيف يورث تاريخ القبيلة ، بنقل الأحداث و الأخبار ، المعارك و المخاضات ، الغرائب و السحر ، تحت جهل ربما شامل بما يحل من تقلبات الطبيعة ، و النجوم ، و المناخات
                                و الحالة يقابلها ما يلزم لسبر الغور ، و تمكين الصغار من مواصلة الحياة ، و مواجهة القوى الخفية عبر الوقت ، و لم يكن قصا أو حكيا لإزجاء الوقت ، أو ممارسة رياضة التلاعب العقول ، بقدر ما كان يحمل في طياته كشفا لقوى داخلية في الأرواح و الأذهان ، لمواجهة لا بد منها ، و مباشرة السيطرة على مقتضيات الأمور ، و الحلم برحابة أكبر و أوسع مما يطيق العقل و الوجدان البشري !
                                هذا الكائن العملاق ، الذي أخضع المفترس ، على مرور التاريخ الانساني ، سواء كان دابة أو ظاهرة كونية ، و ما فعل ذلك في يوم و ليلة ، و لكن بالتجربة و المحك القوي و ربما المميت ، و نقل تجربته خلال الزمن ، من جيل إلي جيل ، و بمختلف الحيل الذكية ، بل و الاستمتاع بتلك الحياة قدر طاقته و معرفته .. آن له ذلك ؛ إلا بالقص و الحكي و الروي
                                و تلك أساليب سردية ، اختلفت في رؤاها ، و أنماطها ، حتى و إن لم ترتبط بحدث كسبب غير السبب الرئيسي كموروث ، ألم يكن لها مجانيتها و انزياحاتها التي ننادي بها في قصنا و شعرنا المعاصر و الوليد اليوم ؟
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X