تويت
[youtube]kGGJnnq40o0[/youtube]
-
sigpic -
[youtube]MS2Cbh2yNv8[/youtube]sigpicتعليق
-
[youtube]NhN1KmbkHQw[/youtube]sigpicتعليق
-
[youtube]h4Lvzv0bBnw[/youtube]sigpicتعليق
-
[youtube]IX3yOPULkVg[/youtube]sigpicتعليق
-
[youtube]WCp-gMHR750[/youtube]sigpicتعليق
-
[youtube]iQxvGHmXHsw[/youtube]sigpicتعليق
-
[youtube]gqqYtcS_4IU[/youtube]sigpicتعليق
-
وماذا بعد ؟
لا يدري لم يفعل
لكنه اكتشف أمام ضعف الرجل
أنه ربما يوما يكون هو
فحمل عمله مؤكدا على قبوله
و نشره
حين سألته زوجه : إلي أين ؟
قال : لي مكافأة نشر يجب صرفها قبل أن تتحول لأمانات
و عند إيابه موفقا ، اخرج ورقة مالية من مدخراته ؛
سد بها الطريق أمام صفعات حنجرة على عنق ممدودة بباب الدار !sigpicتعليق
-
قاسمني المنامات
دون أن أرى له وجها
حتى أنني تعلقت بذراعه
في زيارته الأخيرة
فتركه لي و انصرف
وهو يهمس : صلبتني سنينا
على صليب الحكاية ..
ربما ذراعي تعيد لك بعض ما فقدت ".sigpicتعليق
-
نبضا شتلته الغجرية
في كل من اقترب منها
دشنها هدفا لنصالهم
وجعل منه مجرد عدد بائس ..
وهي وشم على صخر تواريخه
ورسالة حملها وهنا على وهن
كان مخاضها وطنا
و أسطورة فاضحة !sigpicتعليق
-
صرخت بنت روحي فجأة : " لا تعطهم النصل
و كعب أخيل ؛ فالأسطورة أكبر من حجمهم ،
وسوف تضللهم قلوبهم ".
قلت و الدموع هاطلة : " و ما بقى من المقتول فاتنتي ،
لا يكفي لري الظمأ ".
انصهرت في بكاء ، و لم تترك إلا همسة أخيرة :"
كن حيث تريد ؛ الدور لم يعد يناسبك ".sigpicتعليق
-
عدت للأوراق
متسللا عبر أحداثها
علي أستجلي منها خيطا
يضعني على برازخها
فأرى من أي جهة
أحمل الطريق صوب الاكتمال
فأصابني سهم مسموم
لأعيش على حافة هاوية
في انتظار أن يكنس النهر
آثار الجراح
لأبدأ من نقطة ما .. لم تكن واردة !sigpicتعليق
-
أتعلمين ..
كم العالم فارغ في غيابك
و كم على الكلمات أن تحذر
الاقتراب من عينيك
حتى لا يقتلها البكاء ؟
و علىّ تكبيل جموحي
في مستوطنات رحيقك
وقص أجنحته
كلما نبتت .. حتى لا أفقدني !sigpicتعليق
-
: لم يكن الأمر صعبا حبيبتي
: أي أمر ؟
: الوردة على شمم الكبرياء
: الوردة بين اللونين رشفتها ؛ فاستحسنت واحدا دون الآخر
: وصدقت حزن الآخر ؟
: بل عيناك و ما نطق فيهما
: إذا هاتها بأي اللونين ؛ كلاهما روح الوجود ، ونبض الكون !
وفرشت بسمتها المشرقين و المغربين فراشات من قزح !
sigpicتعليق
تعليق