كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    سألون الكون ما عشتُ
    و لو كانت لحظة
    بقزح من ربيع روحك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من نفق على وجه المدينة
    أبعثر الكلمات
    طيوفا وندى
    قد خانني الهواء و البرق
    فانتظرى مهجتي عند ناصية الطريق
    عند تلك الزيزفونة
    ها أنا ..
    وها غنائي
    فامنحي القطرة كفيك
    و قبلي دمي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الريح مشنقة
    والوقت لايدري إن كنا .. أم أغرقتنا الفصول
    قل ما شئت لكن
    لا تعتذر عما فعلت
    خصومتي و أنفاسي
    جحيمي الملون
    وقتي اللئيم
    أشق منها نفقا في جدارالمستحيل
    أكون كما أهوى
    كما أشقى
    كما أحب أن أكونه أبدا
    أحبك .. و لو كنت جحيمي
    أحبك .. ما قلتها عفوا .. و لا رميا بباطل
    و لا تزكية لإفك
    أحبك .. و لن أعتذر عنها إلا لك !!!!

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    هل اسرفت في الجنون
    حين فتحت صدري للصدق
    ندرت قلبي للنجوى
    ولم امسك طيف ظل
    الوذ به ساعة خداع؟
    هل اسرفت في الحب
    حين انتشيت باحتراقي
    وضعت رمادي على
    سفح انتظار
    تذروه الريح
    في المدى ؟
    هل امعنت في نكش جرحي
    حين تعلقت بصخر صلد
    وانا المحمومة بالعطش
    تركت جسدي للغيوم تعبره
    ولا يبق لي سوى
    تراب الحكاية
    والماء ... رؤيا مبتورة
    لا تبلغ الحلق
    مهما احتسيت
    من رسائل الوهم
    المغمورة بالعشق ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دمشق
    لن تكون غابرة
    لن تشيعها الفصول
    لأنها من ألف ألف عام
    تقيم كعنقاء
    أشرقت من رماد حمله نوح ذات فيض
    عروسا مزهوة
    بياسمين القلوب
    و زبرجد الحزن النبيل
    تاهت جديس
    و طسم
    و عاد
    وثمود
    و هي أبية على مرابط السماء
    وأنفاس الأرض الخادعة
    ليمضي نيرون كما مضى من قبل
    عتاة مروا على قلبها
    فأنزفتهم
    و ابتلعتهم حيتانها
    اسألوا التاريخ
    و مطابخ الحكماء
    الأمراء
    و الطغاة
    كيف مر من هنا جنيكيز خان
    و حفيده الحثالة
    وهولاكو
    هؤلاء المشوهون بالمشافر و الأخطام و الأقراط المدلاة ؟
    و كيف كانت نهايتهم مرهونة بك أيتها البهية
    ياسمينة العرب
    وفيروزة الشرق الأعمى!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الآن يانيرون اصعد
    فوق أجداث المدن
    و أنت تفتل من لحظاتك الأخيرة حبل مشنقتك
    لم يعد من طريق
    هاهي روما
    دخانها يغتال الحقيقة
    أن لعنة حلت مذ كنت و كان
    كاليجولا
    ذاك المومس الذي أحرق الفضيلة
    و أعلن البلاد من جرائمه
    وجنونه الذي ضمخته القبائل
    من معد ويكرب
    و تلك القطط الثلجية في مفازة القطب الشمالي
    بالياسمين المحترق
    وعبق القلوب التي عانقت الموت

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    قد لذت في وجعي
    بمكان قصي
    انزع اشواك الروح
    واردد قول المغني
    ليعود الهدوء
    الى جوقة الكلمات
    ويصير المرهف
    عبورا ظليلا
    لنزف يلون الحياة
    بالقزح
    يسوق قوافل الاشعار
    نحو رابية المنى
    لتخبو زوبعة الامس
    وانفض التيه
    عن قصيدة البدء

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:25.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:24.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:23.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:22.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:22.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تاه المغني
    في الحكايات المبصرات
    وكم أنزفته
    كم نالت من أمنيات
    وكم لونت وجه القرى و المدن
    بالمبكيات
    فالمبكيات صدقا
    و الزاحفات رهقا
    والمريقات وجها
    جبنا أو ربقا
    إن ما تكنزون من أقوال العتامة
    و أفانين السعي
    لفاضح
    ومفضوح
    و أن الربيع له خماسين .. أبدا لن تبرئكم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول المغني
    إذا ما غزا رحيق الربيع
    وجد وردة
    ظللت وجه السماء أجنحة اليعاسيب
    ما بين دنو و نأي
    ما بين قبلة
    ووشوشة
    فرح و اغتباط
    ليتمدد وجدها
    يسع كون السماء
    إلا يعسوبا
    ظل في غيمة
    يهطل توجسات ما أنبتت جغرافيا الفصول
    يطوح على صرير أبجدية
    لاكها
    و كره ألوانها
    ما بالها تستعيده إليها
    وهو يردد قول المغني : لن تستطيع معي صبرا ، الشوك مضن ، و الغواية كفر !
    يقول المغني
    ثم يلتف بغيمة
    تأخذه جلالة النشيج لسماء ليست هي السماء ، أو تكاد تكون !

    اترك تعليق:

يعمل...
X