كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    الكاتبة الكبيرة ..
    كسبت شهرة كبيرة ..
    و خسرت ..نفسها .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    روايتها أقامت الدنيا و لم تقعدها..
    حطّمت أعلى المبيعات..
    و تُرجمت لأكثر من لغة ..
    هي رواية إيروتيكية بامتياز ..
    قالت لي صديقتي :
    لو كتبت على منوالها لانطلقتِ .
    قلت :
    الكتابة من أجل إثارة الغرائز هي أمر سهل جدا..
    سهل أن تثير الجسد ..و صعبٌ أن تشاغب الفكر ..
    أو تلمس الوجدان ..
    و
    أنا امرأة تحب الصعب ..و تحترم الفكر .

    اترك تعليق:


  • قتيبة مستو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    ـ رسالة على الهواء مباشرة ـ
    صباح الخير ...قالها على عجلٍ ومضى ، بعد أن أرسل إليّ قبلة عبر الهواء .
    عانقتُ أريجه بدمعتين .
    تحقّق الحلم ، صار ولدي في المرحلة الدراسيّة العليا .
    كم يلزمني من العمر لتعرف كم أحبك يا ( قتيبة ) !!!!
    حروفك التي كتبتها لي يوم أخفقت في الدورة الأولى ، ما زالت محفورة في قلبي ، وروحي ، وفكري .
    قلت لي : دموعك غالية ياأمي ، وسوف أنجح من أجلها ، وسترين .
    ورأيت اليوم فيك حلمي ...أحبّك يا ولدي
    أحنُّ إلى خبز أُمي
    وقهوةِ أُمي
    ولمسةِ أمي ....
    وتكبرُ فيَّ الطفولةُ
    يوماً على صدر يومِ
    وأعشق عمري لأني
    إذا مُتُّ ،
    أخجل من دمع أُمي !
    خذيني ، إذا عدتُ يوماً
    وشاحاً لهُدْبكْ
    وغطّي عظامي بعشب
    تعمَّد من طهر كعبكْ
    وشُدي وثاقي .. بخصلة شَعر ..
    بخيطِ يلوِّح في ذيل ثوبكْ ..
    عساني أصيرُ طفلا
    طفلا أصيرُ ...
    إذا ما لمستُ قرارة قلبك !
    ضعيني ، إذا ما رجعتُ
    وقوداً بتنور ناركْ ..
    وحبل غسيل على سطح دارك
    لأني فقدتُ الوقوفَ
    بدون صلاة نهارك
    هَرِمْتُ ، فردّي نجوم الطفولة
    حتى أُشارك
    صغار العصافير
    درب الرجوع .. لعُشّ انتظاركِ............
    ( الشّاعر الكبير :محمود درويش )
    اسمحي لي أمي ...وعلى الهواء مباشرة أن أقبّل يديك الطاهرتين ، ففيهما رائحة الجنّة ..
    الله لا يحرمني اياك يا نبع الحنان ، رضااااااك أمي ،أتمنى لو أسعدك طول العمر .
    اعذري تقصيري في التعبير ، فما بالقلب أكبر ..
    ابنك قتيبة
    التعديل الأخير تم بواسطة قتيبة مستو; الساعة 13-10-2011, 17:17.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    " فى المساء حضرت ماري عندي ،
    و سألتني عما إذا كنت أريد أن أتزوجها . فقلت لها إن هذا شىء لا يهم ،
    و أننا نستطيع أن نتزوج إذا شاءت . و أرادت أن تعرف ما إذا كنت أحبها .
    فقلت لها الإجابة نفسها التي سبق أن قلتها لها ذات مرة ،
    و أن هذا شىء لا يهم ، و أني على أية حال لا أحبها .
    فقالت لي :" و لماذا تتزوجني إذن ؟
    فقلت لها إن هذا شىء ليس له أية أهمية ،
    و أنها إذا أرادت فأننا نستطيع أن نتزوج .
    و من جهة أخرى فهي التي طلبت ذلك ،
    و أني وافقت على تنفيذ رغبتها إرضاء لها ،
    و حينئذ قالت : إن الزواج مسألة خطيرة .
    فقلت لها أني لا أعتقد ذلك .
    فسكتت لحظة ، و نظرت إلي فى صمت .

    من رواية ألبير كامو ( الغريب )

    اترك تعليق:


  • عكاشة ابو حفصة
    رد
    [frame="11 98"]
    كان ربيعيا , مسك القلم وعقب ... أغلقت الأبواب.
    [/frame]
    [frame="11 98"]
    كان ربيعيا ,أغلق القلم بعد التعقيب , فاحت الأزهار.
    [/frame]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بكيت كثيرا حين تكشفت الحقائق
    و كانت الصورة فى متناولي
    الشعر و الأدب و النقد الذي يتلمظني
    و يتهالك لرصد أخطائي
    لا لكشف ما أحمل من جمال .. ليس إلا القبح
    أدري أني وعاء لمتناقضات البشرية
    الخير و الشر ، القبح و الجمال ،
    الحب و الكراهية .
    لست منهم .. لست منهم .. و لن أكون حتى بالرصد التاريخي .. صرخة عاجزة كنت بئرها .
    لكنني حين كنت أودعه بالحافلة التي تقله إلي القاهرة
    تحسست جيوبه
    بحثت عن علبة سجائره
    و قبل أن أغادر
    سحبت ما فى جيبي من سجائر و قروش زهيدة
    دسستها فى جيبه
    و قبلته
    و انصرفت تائها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-10-2011, 13:10.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    استضفتهم عندي
    و ألبستهم ثياب العائلة
    بداية من الأب
    و انتهاء بي ؛ نظرا لنحافتي و قصر قامتي
    و حين داهمتهم يجترون نجواهم و أفعالهم و نقدهم فيما بينهم
    و هم يطلقون النكات على الغر و التفهاء و الشراذم من الأدباء و الشعراء ، و كيف يصدقون تلك الكلمات التافهة منهم ، عن الضبابية و الغموض ، و الاكليشهات التي اتفقوا عليها سلفا .
    تأكدت من أن ما فعلت لم يكن حسنا
    و علي أن أجبرهم على خلع ثيابنا
    و طردهم من الدار عراة حتى من ثيابهم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صفعوه بالتصنيف قبل معايشته
    فادعوا بغرور و حمق أن ما يكتب طرائف
    و ألغاز و أحاجي
    و ضربوا أمثلة تافهة ، بل غاية فى التفاهة
    و لم ينصرفوا عنه .
    وحين كان العالم بكل فئاته الثقافية
    يضعه أعلى أبراج المبدعين
    كانوا أول الموكب الذي خرج يهتف له ،
    فبكى فى صمت
    و همس للريح :" إنهم ذباب الخيل الذي حاول إعاقة المركبة .. ليتهم لم يكونوا أبدا ".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-10-2011, 13:08.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين راحوا يتابعون
    حقول الزهور التي أينعها الأستاذ الكبير
    أصيبوا بالدهشة
    و توقفوا قليلا أو كثيرا
    وعدوا الأمر ظاهرة تستحق البحث و التقصي
    إن عدم تناوله أعمال رائد القصة العربية إلي وقتنا هذا
    يترك علامة استفهام كبيرة
    غير قابلة للانهزام
    أو التبرير
    و حين قهقه أحدهم قائلا :" إنها البداية أصدقائي ، فقد كان الرائد العظيم ، مسئول التنظيم الذي كان الأستاذ أحد تلامذته ".
    و ارتسمت دهشة على وجوه الجميع
    و لم تترك عيونهم إلي الآن !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الإعجاب بنص ما ،
    أليس كافيا لأقول .. أنه نص ناجح
    و الإعجاب بنص ما ألا يعني أنه نال من مشاعرك
    و تسربت كلماته إلى دواخلك و ذاكرتك
    ووجدت لها صدى
    ألا يعني الإعجاب بنص ما
    أن له مرجعية معرفية لديك
    حتى و لو فشلت فى تأويل بعض عناصره تأويلا معرفيا و ليس وجدانيا ؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-10-2011, 11:57.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    روب جربيه فى رواية المتلصص ، أوضح جوهر التشيؤ ؛ فالناس مجرد أشياء بين الأشياء ،
    و القتل لا يعني شيئا أكثر من بيع ساعة يد ،
    و الجريمة لا تعني أكثر من صيحة كلب البحر ،
    و الحدث لا يعدو أن يكون حلما محيرا
    أو شهادة شاهد زور .
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-10-2011, 20:14.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كتبت ناتالي ساروت عن مارسيل بروست تقول :" إنه " كان يلاحظ العمليات النفسية من مسافة بعيدة ، بعد أن تكون قد تمت : يراها مجمدة و هادئة ، و كأنه يراها فى الذاكرة ".

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    لا تغفلي عنه ساعة واحدة
    ولكن .....
    دعيه يتنفس متى يريد
    وبالحب وحده تعمر الدنيا وتحلو الحياة
    أمي ....
    ما زالت تتابعني بنظراتها وأنا آكل سندويشة ( المكدوس )
    فترتاح.................
    ولكن .....
    دعيه يتنفّس كما يريد
    ههه
    لقد ضحكت جدّاً لهذه العبارة
    والله مظلومة أخي فايز الغالي:
    عمري ماكنت هذه الأم التي تحصي أنفاس ولدها ..
    بالعكس كنت صديقة وفيّة له ، إلى جانب كوني أمّاً حانية ، والكلّ يشهد ..
    ولقد أخفيت دموعي عنه، يوم أخفق أوّل مرّة، تحت ألف ستار ، ولكنه استشعرها بحدسه، وبرابط الحبل السريّ الذي مازال موصولاً بيننا .
    ولكنّي أعترف لك بأني ما زلت أراقب سندويشة ( المكدوس) التي يأكلها..لأقول له : بالهنا والشّفا ..
    (فكلّنا بالمكدوس أمّ ) هههههه
    شكراً لإطلالتك المبهجة فايز ...يا ابن العم الغالي...تحياتي

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    ـ رسالة على الهواء مباشرة ـ
    صباح الخير ...قالها على عجلٍ ومضى ، بعد أن أرسل إليّ قبلة عبر الهواء .
    عانقتُ أريجه بدمعتين .
    تحقّق الحلم ، صار ولدي في المرحلة الدراسيّة العليا .
    كم يلزمني من العمر لتعرف كم أحبك يا ( قتيبة ) !!!!
    حروفك التي كتبتها لي يوم أخفقت في الدورة الأولى ، ما زالت محفورة في قلبي ، وروحي ، وفكري .
    قلت لي : دموعك غالية ياأمي ، وسوف أنجح من أجلها ، وسترين .
    ورأيت اليوم فيك حلمي ...أحبّك يا ولدي

    لا تغفلي عنه ساعة واحدة
    ولكن .....
    دعيه يتنفس متى يريد
    وبالحب وحده تعمر الدنيا وتحلو الحياة
    أمي ....
    ما زالت تتابعني بنظراتها وأنا آكل سندويشة ( المكدوس )
    فترتاح.................

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    ـ رسالة على الهواء مباشرة ـ
    صباح الخير ...قالها على عجلٍ ومضى ، بعد أن أرسل إليّ قبلة عبر الهواء .
    عانقتُ أريجه بدمعتين .
    تحقّق الحلم ، صار ولدي في المرحلة الدراسيّة العليا .
    كم يلزمني من العمر لتعرف كم أحبك يا ( قتيبة ) !!!!
    حروفك التي كتبتها لي يوم أخفقت في الدورة الأولى ، ما زالت محفورة في قلبي ، وروحي ، وفكري .
    قلت لي : دموعك غالية ياأمي ، وسوف أنجح من أجلها ، وسترين .
    ورأيت اليوم فيك حلمي ...أحبّك يا ولدي

    اترك تعليق:

يعمل...
X