كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

سحر الخطيب · 15-07-2011, 11:58

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

نحتاج بعدا سادسا
لنرى الجانب المظلم
الذى قد يره غيرنا
و لكن بعد نيف و قهر !!

نحتاج الى من يحتوي
اقلامنا الصغيرة
لنرى الجانب المشرق
بعد الحب والعطاء

سحر الخطيب · 15-07-2011, 11:47

حافية في صحراء العطش
أحبوا ألهث أستف حبيات الرمل
أبحث عن حروف النور
تضيع نوافذ وجهي

ربيع عقب الباب · 15-07-2011, 11:33

نحتاج بعدا سادسا
لنرى الجانب المظلم
الذى قد يره غيرنا
و لكن بعد نيف و قهر !!

سحر الخطيب · 15-07-2011, 11:31

كان ينبغي حمل أمتعتي وأهرب
كل الابواب اغلقت وجها
ربما في يوم أغلق وجهي
ويغلق القدر نوافذ عيني

سحر الخطيب · 15-07-2011, 11:27

من له القدرة على دخول مدن الأنسان
ومدينتها أعمت ضبابها الأبصار

سحر الخطيب · 15-07-2011, 11:24

القى بحروف تحترق قهرا
وصل لهيبها
لكن لم يفهمها أحد

آسيا رحاحليه · 15-07-2011, 08:45

لو كنت أعلم أني سألتقيك يوما..
لادّخرت لك سنابل شعري ..
و رحيق شفتيّ..
و لكنك..مثل الفرح..تماما..
جئت مع دقّة متأخّرة ..من القلب .

ربيع عقب الباب · 15-07-2011, 07:59

كان مشروع لعمل كبير ، بدأته ، و أنا كلي ثقة ، أن أحرز فيه نجاحا ، لا يقل عن انجاز ( نجيب سرور ) شاعر ( بروتوكولات حكماء ريش )
و ريش هذه مقهي وسط مدينة القاهرة ، قريبة من ميدان التحرير ، كانت مأوى للكتاب و المؤلفين ، و مع مرور الوقت أصبحت للصوص و الأجانب ، و ربما اليهود ، من النادر أن ترى عليها الآن كاتبا .. لكن الكتاب حاصروها بمقهي ، من اختراعهم ، و هى ( زهرة البستان ) !
كنت فى هذا المشروع ، أعري قبض الريح ، و طحن الكلام فيما لا يقدم ، بل يؤخر ، و تبادل العنجهية و الصلف ، بالجهل ، و التهافت بين المثقفين ، صمت الممتلئ ، و رهان التافه على تفاهته ؛ التى تسود فى نهاية الأمر ، فالتربة مهيئة لهذه الديدان ، كما هى مهيئة لما هو أدني !

شكرا لك أستاذة مالكة جميل حديثك ، و مرورك على تلك ، و التى كانت عبارة عن صرخة تتكون ما تزال !

آسيا رحاحليه · 15-07-2011, 06:33

وريقات الزهرة تتناثرعند قدمي :
يحبّني...لا يحبّني..
يحبّني..لا يحبـ...
و... رأيت وجهك..
فتشكّلت الزهرة من جديد..
و نبتت في صدري.

آسيا رحاحليه · 15-07-2011, 06:25

هو : إلى اللقاء حبيبتي ..اهتمي بنفسك.
هي : إلى اللقاء حبيبي ..اهتم... بنفسي.

آسيا رحاحليه · 15-07-2011, 06:24

لازلت أذكر كل تواريخ قصّتنا..
التقينا في أوّل البكاء..
في منتصف الضياع..
في آخر النزف..
و التقينا في بدء الإنكسار
و ختام السأم ..
و افترقنا في مستهلّ القصيدة .

آسيا رحاحليه · 15-07-2011, 06:21

بكت أمي أمامي..
فانصهرت ألما..
و ابتلعني الحزن.

آسيا رحاحليه · 15-07-2011, 06:20

أن أكون حبيبتك ..
أو لا أكون..
تلك هي المشكلة .

إيمان الدرع · 15-07-2011, 03:53

الشّمس ...وأنت ..
وجهان لكوكبٍ واحدٍ ، لا يشرق نهاري إلاّ بهما ..
صباح الخير ..

مالكة حبرشيد · 14-07-2011, 22:21

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

بروتوكولات حكماء صهيون
بروتوكولات حكماء ريش
بروتوكولات حكماء النثر
وما أدراك ما النثر
من النفري
أمن هناك حيث المزامير
و الاناجيل
و السليمانيات
و حتي سطوع الوجوه
و اندحار ها
فى لعبة التنثير و التقهير
و التثوير
و التعهير
ذاك تخصيب
فى معامل الغبار
أم الجراد
لا يجوز .. أو يجوز
ما بين ديك و أسد
أو نملة و فيل
أو نعجة و حمار
قد آن سيدتي الجميلة
أن يكون النرجس نرجسا
لا نراه جدائلا بلا رؤوس
أو يكون الرمز وسادة
يلقى عليها رأس منزوعة الرأس
أن تكون الواقعية مثقوبة
مثل ذاكرة مستديرة بين أرجل اللاعبين !

الوجع كل الوجع
فى تخصيب التناقض
ثم يأتي من يخصب الخليط
بالتناقض
و المتشابهات أبقي
و أعسر هضما !!

تأخرنا كثيرا
حتى صارت الاجساد رمادا
تناثرتها الرياح الهوجاء
ظنت هياكل البروتوكلات
انها تخلصت من غبارها
لكنها عادت
لملمت بعضها
هاهي تسابق خيول العبث
وهذا اوان القطاف
مد يديك ..
عينيك ...
وجعك ...
اقرا تراتيلك
على امتداد الانتظار
اقطف من النور
خيطا ...بعد خيط ..بعد خيط
قبل ان يغتالوا الضياء

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث