كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    مثل كل العشاق
    لي في العشق معجزتي
    كلما أدخلت يدي
    في جيب فؤادي تخرج خاوية
    إلاّ منك ...

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    و تقولين لي بأن أكتب
    و بأنّ السماء أنبتتني لكي أكتب
    و لا تدرين بأنّ ثمة أصابع تتسلّل
    من بين السطور لتنصب المشانق
    لحروفي ...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المسافات انتهاك ظامئ للغياب
    وكلمة السر لسراديب المتاه
    كم تخون
    كم تلهث أرواحنا على محبرة الحروف
    و نشيج الذاكرة ؟
    كم علينا أن نلاحقها كلما أمعنت في اكتشاف دوائر جديدة للسفر
    ما أتعس الرضا حين يكبل الخطى !
    لنظل في وهدة الرمل
    كغبار في فضاء ذاخر بالخوف
    و قلوبنا في سفر عليل
    هي زلة الانغماس في الوهن ..
    استمراء للذعة الحرمان ..
    جلد الضائع في أفلاك الرتابة !


    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ما أصعب أن تكوني امرأة ممسوسة بالقلم ..

    اترك تعليق:


  • عبد اللطيف الخياطي
    رد
    صورة لكوكب جهنم و هو يقترب بسرعة هائلة من الجنة

    "كل شيء يحترق"

    النصارى في النار و اليهود و الشيعة
    و الو ثنيون و الملاحدة و المنافقون
    المطففون
    و كانزو الذهب و الفصة
    الهمازون و اللمازون
    شاربو الخمر و الزناة
    المتعاملون بالربا
    علماء السلاطين
    و فقهاء العامة
    الذين نبذوا كلام الله
    و الذين يعتاشون منه
    الخانعون للسلطان
    و الثائرون عليه
    اللصوص الصغار
    و البناؤون الأحرار منهم
    و العبيد
    الكهربائيون
    و بائعو الخضر
    ثوار الربيع العربي
    المتشددون و المتساهلون
    الناس و الحجارة
    ,,,,

    لن ينجو إلا القليلون
    وحدها الفرقة الناجية سوف تتمتع
    قليلا
    قبل أن يمتد لسان النار إلى الجنة نفسها و يلتهمها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين يزقزق القلب قلقا
    يشهق من سويداء دهشته
    بحضور لم يكن في حسابات شاغب بها الجدران
    ليقطع المسافة ما بين أنفاسها
    وحنينه على ظهر دمعة تومض
    ثم تختفي مذعورة حتى لا تفسد على زهرة الفردوس
    رحيقها
    أو تقيد حركتها في تساؤل عن الفرق
    بين دمعة تضحك
    و ضحكة تدمع
    بين عصفور يتمطى على الرماد فاردا جناحيه كشفتي بسمة ترش بهجتها
    وعصفور مكسور الخاطر
    ينازع البقاء محلقا رغم ألمه
    ثم يسقط ليحلق
    حتى يختفي .. وتظل عيون الصغار معلقة بانتصاره
    فيبتسم في سقوطه الأخير
    ضاما جراحه إلي جناحيه لتخرج بيضاء
    متعافية على شفا وقدة من زخم الامتلاء بها
    بهم
    به !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كذبوا علينا و نحن صغار
    أوهمونا بأنناّ ننحدر من سلالة العظماء
    و أنّنا أحفاد الفاتحين و الأبطال و الغزاة الأشاوس..

    و أننا شعوب تنتصر أو تنقرض ..
    صدقوا في العبارة الأخيرة
    إنّنا ننقرض .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين الانتظار و الغياب
    وعل تائه
    يشق بطن السراب في غفلة
    فيوشك الغبار أن يحمله على زنده
    ليضع رقبته تحت صخرة من شجون الليل
    ليس عليه سوى خطوة لكسر جهامة الطريق
    و الرحيل في الألف ميل محض خطى
    ليس عليه أن يقتنع بحصرها
    حتى لا يكون غنيمة لأولياء الأرقام المغلوطة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بينهم أنا و أنتِ..
    نحن ..
    فأينا يرهق هذا الليل بمشاغبة وقاره المفتعل
    يكفي حسر ردائه قليلا ..
    لتبدو عورته للنجوم التي أثخنها ضربا
    و أجبرها على الوميض ..
    التسكع خلف أحلام القمر ..
    و إغلاق الطريق عليه حين يقرر مداعبة عمامة الجبل !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قد تأتي الهزيمة من رجل ثقة ،
    لم تكن ملامحه في متناول المغرمين به .... يا للاسف !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المبادئ غالية عند القابضين على جمرها ،
    لا يستبدلونها هكذا بين يوم و ليلة ،
    مثل بعض المفكرين و الدعاة ، كما يغيرون جواربهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من نحن .. و أين كنا مع خطب الزعماء
    كل هذه السنين ؛ لنكون اليوم محض فريسة
    سهلة في قبضة اللصوص و المجرمين و تجار الدم و الأوطان !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تزيد متعة الكبار هناك في الخيمة الكلبة
    و الضمائر الميتة
    التي لا ندري كيف قادت قطعانها بكل هذا الموت
    و ما نحن الفقراء إلا بعض أدواتهم الرخيصة
    و بعض دماهم التي لو أرادوا لخلصوها من أنفاسها
    و حشوها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الهمجية كشرت عن أنيابها
    دونما إحساس أو شعور بالحرج
    كطفل يلهو .. ليس إلا طفلا
    يلهو بدماه
    و ألاعبه الخاصة .. حتى تأتي أمه بكوب الدم
    قبل نومه بقليل ليغفو بين كوابيس
    تضخه بقوة خارقة لأكون صباحه أكثر قنصا
    أكثر قتلا
    أكثر موتا
    حتى تزيد متعته

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الحقيقة تغتال كل الوقت
    و الحواة بارعون في الغباء و النكاية !

    اترك تعليق:

يعمل...
X