كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    هادئاً ...هادئاً .. كان المساء
    سُحُبٌ كثيفة الحضور ..
    تُبشّرُ بشتاء ..
    وترٌ نام في تباريح جيتارةٍ
    هجعّتْ عند تخوم الخيال ..
    بعدّكَ ...ليس إلاّ الخواء

    الليلُ مُحايداً يجلس حولي
    يُحدِّقُ بي .......أتبكين ..؟
    فراشةٌ في ليلِ الغربةِ
    حطّتْ على كتفي ..
    تُسائلني ...
    مَنْ علّمكِ هذا العزف الحزين ؟!

    تُراودني قصيدةٌ عطشى إلى الإلهام
    لا وقت لديها لِدَوْزَنة الحرف
    أو هندسةِ الكلام ...

    الغيابُ بكامل عدَّتِهِ يملأُ المكان
    أمام بصري ينتثرُ ريش طائرٍ
    في مثل لمح البصرَ
    حطَّ ..وطار ..
    تاركاً في ليلي الساكنِ
    شيئاً يُشبهُ خفقةً طليقة
    وحكايةً ...أولها ...كأخرِها ....سراب ...!!
    ما أشف و أجمل ما كتبت هنا أستاذة ( نجاح )
    و تلك اللحظة المريرة ما بين إحساس بالغربة
    و حزين دفين طافح بالقلب
    فلا الليل و لا الأمكنة
    و لا تلك السماء التي تطالعنا بكافية لأن تحتوي كل هذا الوجع !

    نبيل هذا الحزن و شاسع إلي أقصى مدن الروح !

    وقاك الله تلك اللحظات

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    يا لذاك القلب النفيس ..
    الذي نذر .. بأن يكون حضنا لأنين القلوب المعذبة
    كل باقاتي و ورودي أهديها لقلبك الحاني ..
    أستاذي الكبير .. ربيع عقب الباب
    صباحك ألق و مودة ووفاء ..
    هو العمر التعس لا أكثر أستاذة ( بيان )
    و النفس اللوامة التي أزهقت روحي
    حد الانتحار و الموت
    شكري العميق لتلك اللمسة التي فجرت وجعي
    و كشفت زيفي و صدقي معا

    احترامي لروحك الطيبة و ذوقك السامق

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير الشرقاوي مشاهدة المشاركة
    و أتفقد حواسي قبل أن أخلد إلى النوم

    فلا اجد غير صورتك في مجال الرؤية

    و نبرة صوتك في الترددات التي أستطيع سماعها

    و لا رائحة في أنفي سوى عطرك

    ولا مذاق في لساني ألذ من قولي " أحبك "

    و لا أدفء من لمسة يدك ليدي

    أما حاستي السادسة

    فلك وحدك و لا تدرك غيرك

    أهلا بك أستاذة عبير الشرقاوي
    كاتبة و شاعرة نعتز بوجودها بيننا
    و ما تنثر من حديث
    سواء كان قصة أو خاطرة أو نثر شعري جميل

    مرحبا بك دوما على متن ( التلقائي )

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    أجمل ما في الحزن انه .. يلملم شتات القلوب
    أما اللحيظات السعيدة كقبة ضبابية ..
    تحضن نجوما تومض سحرا و جمالا ..
    ثم تتبخر عند ولوج النهار ..
    صدقت أستاذة بيان فيما قلت هنا
    الفرح كما يقولون عمره قصير و مراوغ
    ربما ليس قدر الأدباء و المهووسين بالحروف .. ربما !

    أهلا بك بعد غياب أستاذة
    سرني وجودك

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    اعذرني...
    فـ في فوضى انشغالي بك
    نسيتُ أن ...
    أنساك .

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    هادئاً ...هادئاً .. كان المساء
    سُحُبٌ كثيفة الحضور ..
    تُبشّرُ بشتاء ..
    وترٌ نام في تباريح جيتارةٍ
    هجعّتْ عند تخوم الخيال ..
    بعدّكَ ...ليس إلاّ الخواء

    الليلُ مُحايداً يجلس حولي
    يُحدِّقُ بي .......أتبكين ..؟
    فراشةٌ في ليلِ الغربةِ
    حطّتْ على كتفي ..
    تُسائلني ...
    مَنْ علّمكِ هذا العزف الحزين ؟!

    تُراودني قصيدةٌ عطشى إلى الإلهام
    لا وقت لديها لِدَوْزَنة الحرف
    أو هندسةِ الكلام ...

    الغيابُ بكامل عدَّتِهِ يملأُ المكان
    أمام بصري ينتثرُ ريش طائرٍ
    في مثل لمح البصرَ
    حطَّ ..وطار ..
    تاركاً في ليلي الساكنِ
    شيئاً يُشبهُ خفقةً طليقة
    وحكايةً ...أولها ...كأخرِها ....سراب ...!!

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    صباح الخير استاذه بيان
    واهلا بك ...من زمان لم يغمرنا هذا النور المتوهج ...

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    يا لذاك القلب النفيس ..
    الذي نذر .. بأن يكون حضنا لأنين القلوب المعذبة
    كل باقاتي و ورودي أهديها لقلبك الحاني ..
    أستاذي الكبير .. ربيع عقب الباب
    صباحك ألق و مودة ووفاء ..

    اترك تعليق:


  • عبير الشرقاوي
    رد
    و أتفقد حواسي قبل أن أخلد إلى النوم

    فلا اجد غير صورتك في مجال الرؤية

    و نبرة صوتك في الترددات التي أستطيع سماعها

    و لا رائحة في أنفي سوى عطرك

    ولا مذاق في لساني ألذ من قولي " أحبك "

    و لا أدفء من لمسة يدك ليدي

    أما حاستي السادسة

    فلك وحدك و لا تدرك غيرك

    التعديل الأخير تم بواسطة عبير الشرقاوي; الساعة 30-05-2012, 05:53.

    اترك تعليق:


  • عبير الشرقاوي
    رد
    دعني أعيش اللحظة

    لا تسأل ماذا بعد؟

    لا تفكر في المستقبل

    انتظر ...

    لا تهرب للماضي

    فقط دعنا نعيش اللحظة

    فلا نملك حقا غيرها!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبير الشرقاوي; الساعة 30-05-2012, 04:01.

    اترك تعليق:


  • عبير الشرقاوي
    رد
    أسمعك بعيني

    و أراك بقلبي

    و أناديك بإشارات روحية

    ذبذات تنتقل بيننا

    فانجذب إلى مغناطيسك

    و أفقد الجاذبية الأرضية

    فأحلق في اتجاهك

    و أراني معك

    في أحضانك

    ثم انظر إليّ هنا

    و أعاود الغياب في عينيك

    أين أنا حقا ؟؟

    هنا

    أم هناك ؟

    فقدت الاتجاهات

    هنا بعيدا

    و قريبة هناك!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبير الشرقاوي; الساعة 30-05-2012, 03:59.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    سوف أرغم أولادي صبيحة الرقص
    حين يهرعون إلي صناديق الكذب
    أن يلونوا وجوههم بأحبار البصمات
    يتخلصوا من كل ما يرتدون
    من ضمائر و قناعات و أعمار
    ينحنوا للشيوخ مقبلين جيوبهم
    ثم يتخذون أماكنهم على رقعة المكعبات
    ليس لأنني أجيز اللعب على حد سيف
    و لكن ليروا الخيط الذي يربطني وقتئذ بالظلام !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سوف
    أحرق ما تبقى بكفي من سنابل
    أدهس بكاء الفراشات على البستان
    الذي اغتالته المصفحة
    ألون صفحات الآخرين بخيبتي
    دون أن يشعروا
    ليس لأنني أود غواية ودهم
    لكن لأفضح ما تفعله يميني في غيبتي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سوف
    أشكو عيني الجارة
    التي لم تر ورود جارتها
    و ادعت أمام زحمة الصمت
    أنها لم تكن سوى مخلفات
    أسقطها النحاة
    وشعراء النفط من قلوبهم القزحية
    لا لغواية ربة الألوان
    ولكن حتى لا يظل الورد منكس الوجه !

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    أجمل ما في الحزن انه .. يلملم شتات القلوب
    أما اللحيظات السعيدة كقبة ضبابية ..
    تحضن نجوما تومض سحرا و جمالا ..
    ثم تتبخر عند ولوج النهار ..
    التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 30-05-2012, 05:36.

    اترك تعليق:

يعمل...
X