ليس عيبا
لكنني حاولت ألا أموت مرة أخرى
أتراني لم أمت فعلا ؟!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
كأنها كرة تتدحرج
لم تتوقف يوما
هي هي نفس الحدوتة
نفس الأقنعة
و نفس درجات الوهم
ربما كنت هنا أكثر اغتيالا !
اترك تعليق:
-
-
الوجوه التي تطاردك في خلفية الصورة
وتحتضن العشب
في انتظار المطر
لم تأت من بنات أسرارك
بل من جحيم لعنتك !
اترك تعليق:
-
-
أشفق عليك كثيرا
كما اشفق على ما ضيّعني
و أدري أن ما انكسر لن يرمم
و لو بالاستعانة بسنمار !
اترك تعليق:
-
-
ذات فجر
قلت : كم أنت قادرة
فكوني على قدر ما حملت
قاسية كلعنة
مؤلمة كخديعة
و لا تجعلي الملل يتسرب إلي غيابك
اترك تعليق:
-
-
وانسي كل ماقيل
ضعيه في سلة الثرثرة
حتى لا يوخزك
فربما ألهمته الطرق باحدي السيارة
و تخلصت من عبء ارتجافاته !
اترك تعليق:
-
-
نعم
قيدي الريح التي تعاند الرضوخ
شديها من الرقبة و الساقين
علميها
كيف تخضع
كيف تهجع
تنحني لشهيق الموت
دون أن تثير غبار الوجع !
اترك تعليق:
-
-
لا حيلة
لا قدرة على الجموح
فالحصان استظل بجدار السكينة
استنام في غبار الأرصفة
اترك تعليق:
-
-
نقصص أحلامنا عن كثب
و هي تترنح جوعا و عشطا
حتى تزهدنا
برغم ما نحاول من ترميمات
نظل في مهب الغياب !
اترك تعليق:
-
-
فإن كنا مزقا
تلتهم خطانا الطرق
و تسرق أعمارنا ترتيل الوهم
ما يبقى فينا لنا ؟!
اترك تعليق:
-
-
الطفل الذي أنجبناه
ذات ربيع
كيف تظهر أجنحته
و تكتسي ريشا
و يدرب على التحليق
ألا يحتاج إلينا .. ليتحقق ؟!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 263879. الأعضاء 5 والزوار 263874.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: