كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    ليس اجمل من التحليق في خارطة الكلام
    نتسلّق الخيال، لنحلّق في تضاريس الدهشة
    ثمة حدود تفصلنا عن الواقع لكننا في خارطة الكلام، نعبر الخيال ليذوب فينا الواقع..
    صباحكم موشّى بقارورة الخيال
    بتول

    و صباحك في دهشة روحك أستاذة بتول
    نعم
    أعجبني هذا منك
    وقعنة الأسطورة و أسطرة الواقع
    طريق اخطته الأدب القصصي و الروائي
    منذ استورياس و يوسا و جبرييال جارثيا ماركيز
    و أردف بالليندي و الكثير من الكتاب الجدد الذين حاولوا باجادة فتح كل الطريق
    لصناعة الدهشة !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة





    أستاذي الكريم
    الذي أحب وأحترم

    ما كان لشجرة الخروب - القصيدة ، أن تفخر بشيء كما هي بهذه القصة القصيرة جدا العميقة جدا الرائعة جدا
    تظل أستاذا كبيرا بقدرك وعلمك وموقعك في القلوب
    وتظل نبيلا بصدقك وعروبتك وعشقك للأرض ومن عليها

    وهذه "شجرة الخروب" بين يديك
    تزحف بجذورها من الأرض المقدسة إليك . .

    الشيخ الذي كُتبت القصيدة لأجله قرأ نصك هذا فأبكاه وأفرحه في آن
    ربما لأنه أحس أن الشجرة بعده في أمان ما دام في هذه الأمة ربيع باخضرارك

    والصغير الذي كتب الحروف يقدمها لك هدية خجولة أمام هذا النبل والرقي

    ولك رابطها يا سيدي الرائع
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?84567-شجرةُ-الخرّوب
    و يعود حرفك ليزين الصفحات
    يعطي ألوانها البهاء و الصبغة المناسبة
    التي هي أهل لها
    بعد أن استشعرت اليتم في غيابك
    و أنها في حاجة ملحة للاكتمال !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    ليس اجمل من التحليق في خارطة الكلام
    نتسلّق الخيال، لنحلّق في تضاريس الدهشة
    ثمة حدود تفصلنا عن الواقع لكننا في خارطة الكلام، نعبر الخيال ليذوب فينا الواقع..
    صباحكم موشّى بقارورة الخيال
    بتول

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كان واقفا في شموخ
    يلقي على أسماع الحضور
    كلمات ...
    كانوا يدعونه شاعرا
    وكانت في يده ورقة
    هو يسمّيها قصيدة .
    ومع ذلك لن نكفر بانتمائنا إليه
    لأنه يعني لنا الأدب و الحياة و الطموحات التي ننزفها أمام الأشباه أمثال هذا !!!

    ثقي أن الكل يعرف
    ثقي أنهم يخادعون أنفسهم
    و ربما كانوا يعدون لمهزلة أكبر ههههه !!

    محبتي أيها الكبيرة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    مرحبا بالربيع
    وين هالغيبات يا استاذ ؟
    ما بك كما سالت الاستاذة ؟
    انا ايضا أسال
    فهل سترد علينا
    في الافصاح ربما انتقاص
    ولو كان يصلح لفعلت بلا تردد
    و جل الأمر لا يخرج عن الشكوى و التبرم
    و لكننا نضحك كما ترين أستاذة مالكة
    و لن نكف عن الضحك كرد فعل ربما لا يساوي بأية حال ما كان !

    أسعدني حضورك أستاذة

    محبتي و تقديري

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لأننا هنا نتمنى لو كنا هناك
    و لو كنا هناك لتمنينا لو أننا هنا...
    نعتقد دائما أنّ السعادة لا ترسو سوى
    على الشاطيء الآخر .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كانت شجرة الخروب تبكي ما تزال
    و هي تنتظر الريح التي تأتي به
    ثم تضحك ضحكة غريبة
    و بزهو تردد : ربما يكتب قصيدة .. ربما كانت لي وحدي .
    ثم تعود لبكائها : تعودت منه إن كان متعبا أن يرسل الطفل إلي ظلالي ".
    وشوشتها ريح قادمة
    فطربت
    اهتزت
    أشرقت أوراقها :" الخضور .. الخضور .. غيابك مضنٍ ".



    أستاذي الكريم
    الذي أحب وأحترم

    ما كان لشجرة الخروب - القصيدة ، أن تفخر بشيء كما هي بهذه القصة القصيرة جدا العميقة جدا الرائعة جدا
    تظل أستاذا كبيرا بقدرك وعلمك وموقعك في القلوب
    وتظل نبيلا بصدقك وعروبتك وعشقك للأرض ومن عليها

    وهذه "شجرة الخروب" بين يديك
    تزحف بجذورها من الأرض المقدسة إليك . .

    الشيخ الذي كُتبت القصيدة لأجله قرأ نصك هذا فأبكاه وأفرحه في آن
    ربما لأنه أحس أن الشجرة بعده في أمان ما دام في هذه الأمة ربيع باخضرارك

    والصغير الذي كتب الحروف يقدمها لك هدية خجولة أمام هذا النبل والرقي

    ولك رابطها يا سيدي الرائع
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...الخرّوب

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    استاذ ربيع ..
    انت اليوم وقعت بين ثلاث تساؤلات انثوية ...
    يعني حتعترف ...حتعترف ...
    ماذا بك اليوم ...
    احيانا تضحك تضحك ...
    ثم تتكلم كلاما غامضا يستعصي على التفسير ...

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    ما بالي اليوم أضحك .. أضحك .. أضحك
    و مع ذلك أكتب عن الحيات
    عن الأصدقاء
    عن الخيانة
    عن البهاليل من الشعراء و النجباء
    وكأنني كنت على طول الوقت ضحية بائسة
    ما أبشع أن تتقمص دورا و تعيشه بحذافيره !
    مرحبا بالربيع
    وين هالغيبات يا استاذ ؟
    ما بك كما سالت الاستاذة ؟
    انا ايضا أسال
    فهل سترد علينا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    عذرا ، ولكن لا زلت لا افهم !
    أكثر من هذا .. لن يفلح الأمر
    أنا مفهوم .. على ما اعتقد
    حين أدعي المسئولية
    و لا أكون جديرا بها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    طيب ما دمت تعرف ان هذا الصديق كانت تسكنُهُ أفعى ...فمالذي أجبرك على صداقته .....
    عموما استاذ ربيع ...لا تقلق ..فالحيّات صديقة الصيف وقَيْظه ....هي لا تعشق الربيع وظلاله الناعمة .....
    لذلك فسمّها لن يُؤذيك ...
    المسألة ليس فيها اجبار أستاذة نجاح
    إنك تراهنين على الوقت
    إنك تحاولين
    إنك تكونين محبة ، و تراجعين روحك في كل مرة ؛ فقد تكونين ظالمة مثلا
    أو لم تفهمي .. أي أن ترددك هو ما زين لك
    و لكن التكرار لم يعلمني إلا الحمورية هه !!

    كوني بخير استاذة

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    ربما لأن العصفور الذي أطلقته في الصباح
    لم يصلني غناؤه بعد ؟
    لا عليك أستاذة

    سوف ألح عليك يوما أن تعطيني بعض أعمالك
    لكي أنشرها لك
    وسوف أجعلك تنتظرين النشر ربما لآخر يوم في عمرك
    ما رأيك ؟
    ما ردك على هذا المنافق الذي هو أنا ؟
    ما حكمك عليه ، و أنت لم تعرضي علىّ نفسك ؟
    ألا يستدعي الأمر الضحك بتول ؟!
    عذرا ، ولكن لا زلت لا افهم !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كان واقفا في شموخ
    يلقي على أسماع الحضور
    كلمات ...
    كانوا يدعونه شاعرا
    وكانت في يده ورقة
    هو يسمّيها قصيدة .

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    جميل هذا التراشق الحرفي من ذوي الاختصاص
    ونحن نراقب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    استاذ ربيع ما بك اليوم؟!
    ربما لأن العصفور الذي أطلقته في الصباح
    لم يصلني غناؤه بعد ؟
    لا عليك أستاذة

    سوف ألح عليك يوما أن تعطيني بعض أعمالك
    لكي أنشرها لك
    وسوف أجعلك تنتظرين النشر ربما لآخر يوم في عمرك
    ما رأيك ؟
    ما ردك على هذا المنافق الذي هو أنا ؟
    ما حكمك عليه ، و أنت لم تعرضي علىّ نفسك ؟
    ألا يستدعي الأمر الضحك بتول ؟!

    اترك تعليق:

يعمل...
X