مدنية مدنية لا عسكرية ولا دينية "دعوة للحوار"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أيمن عبد العظيم مشاهدة المشاركة
    الأستاذة الفاضلة أسماء: لماذا الكلام؟ وأنتِ قلتِ: لا كلام من بعد ذكر الآية!
    أستاذ أيمن عبد العظيم

    مقصدي هو أنني لن أتناقش في الآية الكريمة نفسها لأننا لا نتحدث عن العقائد
    ولكن
    المقصد من ذكر الآية هل هو تأييد الدولة الدينية عامة أم ماذا؟؟


    تحية طيبة لكَ

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة امنة فزاع مشاهدة المشاركة
    الدين لله والوطن للجميع
    اصلح الله الامة واعتقد بان صلاحنا بوجود دولة مدنية تحترم حق المواطن وحريته فى العقيدة وتوفر له الامن والعدالة فى كل نواحى الحياة
    الدين لله و الوطن لله و العباد لله و الكل لله !
    [قل إن صلاتي و نسكي و محياي و مماتي لله رب العالمين لا شريك له و بذلك أمرت و أنا أول المسلمين]

    اترك تعليق:


  • أيمن عبد العظيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء المنسي مشاهدة المشاركة


    طبعاً لا كلام مِن بعد ذكرك للآيه الكريمة
    ولكن هل معنى .................................................. .......
    [/center]

    الأستاذة الفاضلة أسماء: لماذا الكلام؟ وأنتِ قلتِ: لا كلام من بعد ذكر الآية!

    اترك تعليق:


  • امنة فزاع
    رد
    الدين لله والوطن للجميع
    اصلح الله الامة واعتقد بان صلاحنا بوجود دولة مدنية تحترم حق المواطن وحريته فى العقيدة وتوفر له الامن والعدالة فى كل نواحى الحياة

    اترك تعليق:


  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فريد محمد المقداد مشاهدة المشاركة
    [gdwl] [/gdwl]
    [gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl]
    [gdwl]

    [align=center]


    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين


    لوحة رقم (01)


    من الدستور الإلهي

    (تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ )[الجاثية : 6]
    [/align][align=justify]
    يقول الحق جل وعلا في محكم تنزيله:
    {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً (58) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً (60) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً (61) فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَآؤُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً (62)} [النساء]

    صدق الله العظيم

    [/align]

    [/gdwl]


    هلا بعودتك من بعد طول غياب ، تشرفت بكَ أستاذ فريدالمقداد

    طبعاً لا كلام مِن بعد ذكرك للآيه الكريمة
    ولكن هل معنى ذلك أنك تؤيد الدولة الدينية -إسلامية ، مسيحية ، يهودية- أم ماذا ؟؟
    كلامك من وجهة نظر دينية إسلامية وحديثنا ليس في الأديان بل في الأنظمة فلا يجب أن نختار دين معين كنظام تشريعي ومرجع أساسي للدولة ولا نقبل بدين اخر حتى ولو لدولة اخرى.

    شكراً أستاذ فريد لمداخلتك الكريمة
    تحية وتقدير

    اترك تعليق:


  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]


    من جهة أخرى: لم يطبق المسلمون ـ عبر كل عصورهم ـ الشريعة الإسلامية على غيرهم، خصوصا أهل الكتاب، لأن لهؤلاء شرائع كانت في الدولة الإسلامية، وما زالت في بعض دول المشرق ذات الأغلبية الإسلامية، تطبق عليهم: كان ذلك في الدولة الأموية والعباسية والعثمانية وغيرها من دول المسلمين، ذلك أن الجاثليق للنصارى ورأس المثيبة لليهود هما اللذان كانا الحاكمين الفعليين للنصارى وباطراد لليهود فيما يتعلق بأحوالهم الخاصة، خصوصا فيما يتعلق بأبواب المناكحات من زواج وطلاق وكذلك النسب والميراث ..

    [/align]
    دكتور عبد الرحمن السليمان

    أهلاً ومرحباً بكَ
    بخصوص ما لونته لكَ أستاذي في الإقتباس
    فـ ما رأيك بما طبقته مصر على الأقباط بخصوص الزواج الثاني ؟؟
    أليس هذا تدخل في شريعة الأقباط من قِبل الدولة التي ينص دستورها إن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع ؟!!

    تحية وتقدير

    اترك تعليق:


  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأستاذة الفاضلة المحامية أسماء

    تحية طيبة و أهلاً بك فى ملتقى الحوار الفكرى و...و....الاستراتيجى!!!

    بعد عودتى من مصر اسأل الله أن يحميك فى هذا المعمعان المقالاتى المعتاد فى المنتديات وغيرها من ساحات الأحبار....و..و

    الله يعطيك العافية و يصبرك على فك عزلة المثقف وتحريره من قيوده واصفاده ، و حل مشكلة انعدام تأثيره على التغيير الواقعى بداية من الحى والشارع و المدرسة والجامعة إلى تغيير نظم حكمه بما يرضاه من خلال العمل على الأرض.

    و تحياتى


    تغيير أثر المفكر والمثقف وتفعيله من أجل مستقبل مأمول
    لكل مفكر ..ولكل مثقف تصور معين فى بلده عن... 1) سلوك الأفراد الحضارى 2)سلوك المؤسسات الحضارى 3) القوانين الحضارية فى بلده 4) التطبيق الحضارى للقوانين فى بلده 5) انتاج العلم والأدب والفن الراقى دور المفكر و المثقف فى عصر المعلومات الطاغى لابد ان يتغير ليؤثر و يعمل على التطبيق العملى للوصول للسلوك الحضارى المأمول و الاقتراب


    كيف أكون مواطنا إيجابيا وفعالا؟



    قضية للحوار: هل تعتقد أن القلم سلاح؟
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=45781

    نحو رؤية مستقبلية للتعليم للمئة سنة القادمة
    بسم الله الرحمن الرحيم عزيزتى الفاضلة وعزيزى الفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه هى الخطوط العامة لمشروع تطوير مستقبلى للتعليم فى العالم العربى، أرجو منك دراستها بإمعان. لقد تعودنا هنا فى مجال العلوم الهندسية والطبيعية و الاجتماعية والتربوية أن يرسل مؤلف الكتاب كتابه إلى مجموعة من الملمين بموضوع الكتاب ويسألهم


    حوار فكري وثقافي حول أحلام: الحلم الأول
    حوار حول حلم الأحلام فى حياتنا كثيرة ، ولكن ماذا عن الأحلام فى ملتقى الحوار الفكري والثقافي؟ و لكن أليس للمثقفين والمفكرين أحلام ايضا ، أحلام تدور حول الفكر والثقافة و النهضة و الترقى و الإصلاح؟ و هنا دعوة للحلم و الحوار حول الحلم ..حواراً فكرياً و ثقافياً الحلم الأول الحلم هنا خاص بالمشهد العربى-الإسلامى و الحلم


    حوار حول التغيير والإصلاح من أجل النهوض
    بسم الله الرحمن الرحيم حوار حول التغيير والإصلاح من أجل النهوض تعددت الكتابات فى وصف الحالة التى وصل إليها العالم العربى من التمزق والتشتت و ذهاب الثروات الطبيعية فيما لا يفيد البلاد والعباد ، مع عدم القدرة على الاستفادة من العقول العربية فى تطوير البلاد وحل مشاكلها بالإعتماد على الذات. وقلت الكتابات الجادة حول مشاريع




    الإسلام و بناء الإنسان العربى
    الإسلام و بناء الإنسان العربى العمل على إعادة المعنى الإيجابى والبنائى للإسلام الإسلام دين عظيم ، ولكننا أهملناه كثيرأ ، وتركنا معناه واكتفينا بالأقوال والمواعظ والشكليات منه ، وهذه دعوة لنعمل معاّ لإعادة المعنى له ، كما كان أيام الرسول و خلافته الراشدة. الدين الإسلامى الحقيقى يتعامل مع الإنسان كمنظومة متكاملة من نفس


    حوار حول سبل الارتقاء أكثر بالملتقى
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=47434
    دكتور عبد الحميد مظهر

    أشكرك أستاذي على مداخلتك الطيبة وعلى الروابط التي وضعتها وأتمنى أن تخرج الشعوب من سلبياتها
    وتفكر وتتقبل الرأي والرأي الاخر
    وتطلع على جميع الأنظمة حتى تجد الأفضل لها.


    تحية وتقدير

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    اسمحولي بمداخلتي البسيطه بعد أن قرأت جميع المداخلات
    لم نجد أي ديانه وضعت شريعه إلاهية غير الدين الاسلامي
    وكل دولة عبر العصور وضعت دستورها من قبل اوناس حسب معتقداتهم وفكرهم
    ولست ادري لم يخاف المسلم او غير المسلم من شريعة حكم فيها الله دون البشر
    في فترة حكم اسرائيل كان يلجىء المسيحي الى الشرع الاسلامي في مشاكلة
    وهذا رأيته بأم عيني رغم اني كنت صغيرة وكان الجميع راضون بهذا الحكم

    قبل ايام ومن قناة خليجيه سمعت أغرب حكم
    شاب يسرق مؤخرة الدجاجه ويأكلها ..ويشتكى صاحب المطعم
    فحكم على الشاب بالسجن سنتين مع الجلد من المشتكي 80 جلدة ولم تقطع يدة
    وبتأكيد قطع اليد هنا فيه جور عليه والحكم كان جائرا اكثر
    في عصرنا هذا لم يعد قطع يد السارق إلا للمتاعيس وتترك الرؤوس الكبيرة
    وهنا لو اردنا ان نفكر بقطع يد سارق دون الاخر فهذا جور ولو اردنا أن يكون القاضي عادلا في زمن كثرت فيه العقد النفسية وكثر الاطباء النفسانيون في كل مكان .. في اي دوله وأي محكمة
    فكان وجب على القاضي أن يبحث عن سبب السرقة اولا وما ترتب على انحراف المدعي عليه من أكل مؤخرة الدجاجه
    إن شرع الدين يسر وليس عسر ويعطي الكثير من الرحمه للبشر لو كان هناك نزاهه في الحكم

    لست ضليعة في الدساتير ولا حتى في الشريعه الموسعة لكننا امة للاخرة يحكمنا شرع الله
    أما دساتير الغرب فلهم دينهم ولنا ديننا ولو كنا بالفعل امُة قوية ما تطاول الغرب بأدق تفاصيل أي دستور يوضع وما تطاول المسلم على المسلم قبل بقية الديانات
    وإن فساد الشعوب من فساد الحكام
    والجملة الدارجه في المجتمعات ( القانون لا يحمي المغفلين ) لم ذالك ...
    لان القانون به من الفجوات ما يحمي المفسد ويظلم المجني علية
    أرجوا ان تتقبلوا مداخلتي

    اترك تعليق:


  • أحمد أبوزيد
    رد

    النظام الأمثل لمصر .
    نظام الحكم : - النظام الجمهورى .
    النظام الإدارى : - النظام البرلمانى .
    النظام الأقتصادى :- أقتصاد السوق الحر .
    الأسلام على مذهب أهل السنة و الجماعة مصدر التشريع .
    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد

    اترك تعليق:


  • أحمد أبوزيد
    رد



    ثالثاً : - الدولة المدنية .

    سوف نتحدث فى هذه الجزئية عن الدولة المدنية الأسلامية حيث أن موضوع المتصفح ينطلق من نداء الثوار فى ميدان التحرير بمدنية الدولة و هنا تكون الدولة هى مصر .....
    مصر ذات الأغلبية الأسلامية ..........
    و لن نطرح تصورنا حول الدولة المدنية العلمانية حيث إنها لن تتوافق مع دولة الموضوع ..........
    كذلك لا أفضل الحديث عن المدنية العلمانية حتى لا نخرج أو يخرجنا أحد عن مسار الموضوع .

    أحترام أفراد الشعب بغض النظر عن القومية أو الدين أو الجنس أو الفكر
    ضمان حرية الأفراد فى تكوين الأحزاب السياسية و الدينية و الإجتماعية و جمعيات المجتمع المدنى و النقابات العمالية و الفئوية و إصدار الصحف العامة و الخاصة و الفئوية .
    الفصل بين السلطات – التنفيذية – التشريعية – القضائية .
    حرية مسائلة المحكوم للحاكم دون إستبداد أو تعسف أو أعتقال أو وضع آى قيود على الممارسة السياسية للأفراد
    للمواطن الحق فى التملك و إبداء الرأى و التفكير و ممارسة عقائده الدينية فى ظل دستور يحمى حقوق الأفراد و يحدد واجبتهم إتجاه الدولة و ضمان تنفيذها فلا حقوق بدون واجبات .
    جميع أفراد المجتمع متساويين فى الحقوق و الواجبات .
    حرية العمل السياسى و الأجتماعى دون قيود أو تفريق من حيث القومية أو الدين أو الجنس
    حق المواطنة مكفول لجميع أفراد المجتمع فلا إضهاد دينى أو فئوى أو طائفى .
    هذا كله يدور فى فلك دين الدولة و هو الأسلام مع حرية العقيدة لأصحاب الرسالات السماوية .

    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد

    اترك تعليق:


  • بسم الله الرحمن الرحيم
    [align=right]

    الأستاذة المتر أسماء المنسي

    تحية طيبة

    الرجاء بعد أن تكملى الرد على المداخلات الأخيرة أن تلخصى لنا ما تم التوصل إليه حتى الآن ...

    00- نقاط الاتفاق
    00- نقاط الاختلاف

    و تحياتى
    [/align]

    اترك تعليق:


  • أحمد أبوزيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء المنسي مشاهدة المشاركة

    أستاذ أحمد أبو زيد

    نعم ... الحكم العكسري من الأنظمة الديكتاتورية ولكن الأحكام العرفية التي نخشاها في الحكم العسكري من الممكن أن تُطبق في أي أنظمة أخرى حيث أن من حق الحاكم أن يُعلن قانون الطوارئ هذا إذا كان الحاكم ديكتاتوري في الأصل .

    الحكم العسكري هو فترة إنتقالية يحدث في الإنقلابات قد تطول هذه الفترة أو تقصر على حسب الضمائر وليس الأوضاع.
    مساوئ الحكم العسكري تتمثل في أحكامه العسكرية
    وميزاته أنه يعتبر حكم منضبط نوعاً ما

    فـ السؤال الآن

    هل نستطيع التغاضي عن النظام الصارم والديكتاتوري نوعاً ما في مقابل أن نحيا في أمن وحكم منضبط ؟؟



    أشكرك أستاذ أحمد


    تحياتي
    الأستاذة / اسماء المنسى .

    القبول بنظام صارم ديكتاتورى مقابل الأمن و الإنضباط .

    مبدأ مرفوض جملة وتفصيلاً ...

    مقايضة مرفوضة بين الأمن و الحرية .
    مقايضة مرفوضة بين الموافقة على العيش فى ظل نظام ديكتاتورى فاسد مقابل الأمن و الإنضباط .

    النظام الديكتاتورى لا يضمن الأمن و الإنضباط لأفراد المجتمع بل ما يوجد فى ظل النظام الديكتاتورى لا صلة له بأمن الشعب بل هو أمن مخصص للنظام الحاكم فقط و هو ما يعرف بالأمن السياسى حيث تكرث كل جهود الدولة الأمنية لحماية فرد و أو مجموعة من الأفراد المتمثلين فى النظام الحاكم مع إهمال كبير فى الأمن الجنائى و بذلك لا يشعر الإنسان فى ظل الحكم الديكتاتورى بآى نوع من الأمن على شخصة أو أمواله أو حياته فكلها مهدده و مربوطة بأمن النظام
    أن الأمن و الأنضباط إنما بتوفر فى ظل النظام الديمقراطى الذى يحترم حرية الأنسان و يكون الشعب هو مصدر السلطات إن النظام الديمقراطى الذى يتكون من مجموعة مؤسسات الدولة هو الكفيل بتوفير الأمن و الإنضباط داخل المجتمع .

    و هذا ما حدث فى يوم جمعة الغصب ضغط من النظام الحاكم لقبول الديكتاتور مبارك و نظامة الفاسد و مؤسسة الشرطة الفاسدة مقابل أن يعيش الشعب فى أمان .
    رسالة واضحة من الديكتاتور مبارك و وزير داخليته العادلى ....
    يا شعب مصر إذا شأتم رفض النظام الحاكم و مؤسساته الفاسدة فسوف يكون الوضع الأمنى هكذا ....




    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد

    اترك تعليق:


  • أيمن عبد العظيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء المنسي مشاهدة المشاركة

    أستاذ أيمن عبد العظيم

    أنا مصرية قريبة من الثورة
    واختلف معك في كلامك هذا ، إذا عدت لبداية الموضوع الذي لم تعلق عليه -لإنشغالك بالهجوم على رأي أستاذ مخلص الخطيب- سترى أن الحوار عن أنظمة الدولة حيث كان هتاف الثوار "مدنية مدنية لا عسكرية ولا دينية" ولكي يكون نظام الحكم ديني أو مدني يجب أن يبين لنا الدستور هذا في مواده و هذا يتطلب تعديل الدستور.
    كما أن الثوار كانوا ينادون بتعديل وإلغاء المواد "76،77،88،93،189،179" من الدستور الموقوف العمل به حالياً -القائم سابقاً- وأكرر "تعديل" أي أن من مطالب الثورة تعديل الدستور.

    كل هذا ينافي ما ذكرته حضرتك

    شكراً لمداخلتك التي اختلف معك فيها ولكن الاختلاف لا يفسد للود قضية


    تحياتي
    الأستاذة الفاضلة أسماء المنسي، تحيةٌ طيبةٌ، وتهنئةٌ عاطرة بنجاح ثورة مصر.
    * أنا لم أهاجم الأستاذ مخلص الخطيب قط، حتى إنك عندما حذفت في الاقتباس الكلام الذي تعتبرينه هجوما على الأستاذ مخلص، لا علاقة له بالأستاذ من قريب ولا بعيد، إنه شعار من شعارات الثورة تصف مبارك بأنه عميل للأمريكان، و(العلمانيين) وضعتها بين قوسيين دلالة على أنها إيضاح مني وليست من الشعار، وهذا معروف في الكتابة، ودليلٌ على صدق ما أذكر.
    وإليك صورة طبق الأصل من كلامي منسوخة منه:

    [/quote]

    هل تتحدث عن الثورة التي كانت في ميدان التحرير وغيره قبل أيام؟ التي بُدِئَتْ بالصلاة جماعةً؟ ليكسر الناس بعدها حاجز الخوف قُبَيْل اختفاء الشرطة. هل تذكر جمعة الرحيل، والصلوات والدعوات؟ هل سمعت شعاراتٍ غير: الشعب يريد إسقاط النظام.. يا عميل الأمريكان(العلمانيين).. أمس، في قناة الجزيرة...
    [/QUOTE]

    هذا أولا، ثانيا: لم يعد القرب بالنسب، ولا حتى في المكان، يجعل المرء أقدر على تحصيل المعلومات، أنا قد أعلم بحدوث شيء في بلدي عبر الإنترنت، قبل أن يعلم منها شخص يبعد عن الحدث كيلومترا، بل وأحيانا يعلم شخص بحدث في بيته أثناء محادثة، وهو في قارة أخرى، قبل أن يعلم أهله في الغرفة المجاورة.
    أنا لا أقول إن الثورة لم تتحدث قط عن الدستور، وما منا واحد لم ير عمرو خالد وهو بين الشباب يتحدث عن هذه النقطة، أنا أعني الدستور كمطلب جماهيري ثوري أساسي... الشعب يريد إسقاط النظام، وفي العرف السياسي فالنظام يعني الحاكمين ودستورهم.
    لهذا فإنك تجدين، أختي الفاضلة أسماء، أن أول ما يقوم به الانقلابيون هو: حل الحكومة، وإلغاء الدستور.
    أكرر لك تحيتي العاطرة، ومعذرةً أنْ كانت طريقة كتابتي تلك قابلة لإساءة الفهم.

    اترك تعليق:


  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أيمن عبد العظيم مشاهدة المشاركة
    هل تتحدث عن الثورة التي كانت في ميدان التحرير وغيره قبل أيام؟ التي بُدِئَتْ بالصلاة جماعةً؟ ليكسر الناس بعدها حاجز الخوف قُبَيْل اختفاء الشرطة. هل تذكر جمعة الرحيل، والصلوات والدعوات؟ هل سمعت شعاراتٍ غير: الشعب يريد إسقاط النظام.. تجاوز على الأستاذ مخلص الخطيب وأرفض هذا التجاوز لذا حذفته من الأقتباس .. أمس، في قناة الجزيرة، كان يتحدث أحد العلمانيين المنصفين، لم يُخْف خوفه من تطبيق الإسلام، لكنه أنصف الإخوان المسلمين، وتحدث بإسهاب عن دورهم في حماية مداخل ميدان التحرير من البلطجية، وفي تنظيم الناس...
    أخي الكريم.. نحن قريبو عهد بالثورة.. الثورة التي بعد رحيل مبارك طالبت بــحل مجلسي الشعب والشورى، وحل الحكومة. ما سمعنا بسيرة الدستور في مطالبها.. نحن قريبو عهد بالثورة.. لا مجالَ لسرقة الثورة الآن.
    أستاذ أيمن عبد العظيم

    أنا مصرية قريبة من الثورة
    واختلف معك في كلامك هذا ، إذا عدت لبداية الموضوع الذي لم تعلق عليه -لإنشغالك بالهجوم على رأي أستاذ مخلص الخطيب- سترى أن الحوار عن أنظمة الدولة حيث كان هتاف الثوار "مدنية مدنية لا عسكرية ولا دينية" ولكي يكون نظام الحكم ديني أو مدني يجب أن يبين لنا الدستور هذا في مواده و هذا يتطلب تعديل الدستور.
    كما أن الثوار كانوا ينادون بتعديل وإلغاء المواد "76،77،88،93،189،179" من الدستور الموقوف العمل به حالياً -القائم سابقاً- وأكرر "تعديل" أي أن من مطالب الثورة تعديل الدستور.

    كل هذا ينافي ما ذكرته حضرتك

    شكراً لمداخلتك التي اختلف معك فيها ولكن الاختلاف لا يفسد للود قضية


    تحياتي

    اترك تعليق:


  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبدالشافى مشاهدة المشاركة
    الفرق بين الدولة العلمانية وغيرها هى مقدار الواقعية المعرفية

    مشكلة الدول العربية كلها هى :
    فاشلين فى أن يكونوا دولا دينية ناجحة
    وفاشلين أن يكونوا دولا علمانية ناجحة
    يريدوا أن ينهجوا نهج العلمانية فى ظل حفاظهم على جذورهم الدينية المصطنعة

    وهذا هو الخبل والخلل عينه


    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    أستاذ أحمد عبد الشافي

    اتفق معك في كلامك في محاولة حفاظ الدول على جذور دينية
    فـ كثير من الدول تتخذ الدين شكلاً لها وهي في الأصل عسكرية ، ديكتاتورية ، مدنية


    تحياتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X