مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى رمضان
    أديب وكاتب
    • 04-10-2008
    • 455

    .............الرائعة الأخت / رحاب.......................
    .........تحياتى................................... ........


    .....[شىء من حلم ]......................................
    مصطفى رمضان
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى رمضان; الساعة 29-01-2009, 22:36.
    فنان البورترية

    تعليق

    • رحاب فارس بريك
      عضو الملتقى
      • 29-08-2008
      • 5188

      ألفنان الراقي مصطفى رمضان
      هديتك هذه هي كنز لم أحلم به يوما
      لقد دخلت قبل قليل ورأيت تعليقك في الترحيب
      وصراحة فأجئتني بكرمك الكبير ..
      لدي الكثير لأقوله عن إحساسي بالهدايا المعنوية
      هذه كلمات قليلة أكتبها الآن عن إمتناني لك
      وسأعود لأعطيك القليل مما تستحق كونك تستحق الكثير
      وصدقني كانت لدي رغبة بالنوم ولكن.........
      عندما فوجئت برائعتك طار النوم من عيني فقد أعطيتني حافزا
      للسهر وكانت لوحتك بمثابة وسام قلدتني إياه ساعتز به دائما وأبدا
      وخاصة هذه الرسمة التي اخترتها عن أكثر موضوع أحبه وهو
      ( شيء من حلم )لي عوده بإذن الله
      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

      تعليق

      • طارق الايهمي
        أديب وكاتب
        • 04-09-2008
        • 3182

        العزيزه الغاليه رحاب بريك

        صباحك مسك والعنبر صباح فلسطين الحبيبه

        أشكر الاخ مصطفى رمضان لما الفت انتباهي بهديته الجميله الرائعه
        على ان اقدم لك هديتي المتواضعه بقدر تواضعي في محراب حرفك
        ارجو قبولها بمناسبة ما أسند اليك من شرف مسؤولية الاشراف
        لتكون واجهتا لصفحة مذكرات أمرأه ..... تلك الحروف التي نقشت على جدار الزمن ....
        وان كنت بحاجة الكود فعلى هذا الرابط

        Store your photos and videos online with secure storage from Photobucket. Available on iOS, Android and desktop. Securely backup your memories and sign up today!




        دمت ولي أن أرى العلياء تكلمك وهي صاغرة

        لك مني الف تحيه والف الف الف مبروك

        خالص الود مع التقدير

        طائر الفرات



        ربما تجمعنا أقدارنا

        تعليق

        • رحاب فارس بريك
          عضو الملتقى
          • 29-08-2008
          • 5188

          الأخ طارق الأيهمي
          صباح الخير
          غمرتني بلطفك وأشعر بأنكم أعطيتموني
          أكثر مما أستحق فأخجلتم تواضعي
          لهديتك مكانة كبيرة على نفسي
          تطالبني ابنتي بالحاسوب سأذهب ولي عودة
          لأعبر لك عن امتناني
          فأنا بكم ومعكم أكيد سأصل بعيدا برفقة أخوة لي
          لا تكف أياديهم عن العطاء
          رحاب
          ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

          تعليق

          • رحاب فارس بريك
            عضو الملتقى
            • 29-08-2008
            • 5188

            حين يأتي المساء

            حين يأتي المساء
            أستلقي على سريري
            كملايين النساء
            أفكر كيفما أشاء
            أفكر فيما لا أشاء
            عندما يأتي المساء
            تنغرس في صدري
            أعمدة الشقاء
            تغزوني أمراض
            تسكنني , تحتلني
            ما لها شفاء
            أحس بحزن بعجز,
            بألم
            يقودني للجنون
            يفرض علي البكاء
            وكملايين النساء
            يا سري العظيم
            بالرغم من فراشي الحريري
            أحس بأني, ألتحف السماء
            كأني أفترش العراء
            تحت غضب الشتاء
            أصرخ بصمت
            ابكي بصمت
            في الخفاء........
            حتى أغفو من الإعياء
            ألف تحت وسادتي الزرقاء
            آآآآآآآآآآآآه...آه
            لو حررتها
            لارتفعت نحوالسماء
            أخبئ حبا شريفا , طاهرا
            لو بحت به يوما
            لتهدمت فوق أرضي
            السماء...........
            فقل عني أيها الغالي
            ما تشاء
            قل :غبيه , قل صريحه
            قل :مشاعري كلها هباء
            ولكن الذي تجهله
            أن ما أحس به
            يعيش في صدور كل
            ملايين النساء
            رحاب
            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

            تعليق

            • رحاب فارس بريك
              عضو الملتقى
              • 29-08-2008
              • 5188

              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
              .............الرائعة الأخت / رحاب.......................
              .........تحياتى................................... ........


              .....[شىء من حلم ]......................................
              مصطفى رمضان
              كانت امرأة تختلف عن باقي النساء ، لم يكن يضحك سنها يوما لهدية ، مهما كان ثمنها عاليا وغاليا ..
              احتار المقربين إليها ، لقد اقترب عيد ميلادها وعليهم إحضار هدية
              تفرح قلبها وترسم البسمة فوق شفتيها ...
              أحضروا لها صناديق من كنوز هارون الرشيد ...بنوا لها قصورا كقصور ألف ليلة وليلة .... وضعوا تحت قدميها الصغيرتين بساط الريح ، علقوا مصباح علاء الدين أمام ناظريها .. فرشوا طريقها بالعطور ، بالحرير وبكل شيء قد يفرح قلب امرأة.. ولكنها لم تلتفت لأي هدية ولم تحرك ساكنا ، كونها تكره الهدايا المادية ..
              ولكن........
              عندما رأت قصة حياتها قد تجسدت على يدي فنان ، بعث الحياة من خلال ريشته السحرية الرائعة الألوان... بدت حياتها مختصرة أمام عينيها حين تجسد حلمها ، بلوحة حكت الكثير دون كلام فتجلت صورة لامرأة كبرت ومع ذلك ما زالت الطفلة التي بداخلها تسكن حناياها ... وما زالت أوراق مذكراتها مبعثرة هنا وهناك...
              وما زال ذلك الظل الذي وعد بحمايتها ، يراقبها ويحميها بجلد جسده ويرد عنها الأذى ، لتحظى بالأمان ولتتابع الحلم ..........
              أرادت أن تعبر لصاحب الريشة السحرية عن مدى امتنانها ...
              وفرحة ذاتها وسعادة روحها ... شعرت بأن الكلمات ستكون كالأقزام مقابل روعة تلك اللوحة التي ، تحولت لكائن حي ينطق بالألوان ...فقررت أن تصمت كون صورة وجهها عبرت عن مدى سعادتها.. فساوت فرحتها ملايين الكلمات ... حين حظت ب
              (شيء من حلم)


              هذه الخاطرة مهداة إليك أستاذ مصطفى رمضان ..
              مع تقديري واحترامي على تجسيدك لقصة حياتي ..
              حين جعلت ريشة من مصر أم الدنيا ترسم لوحة
              تنطق بقصة واقعية لامرأة تسكن جبال الجليل ..
              تحيتي لفنك الراقي وكل كلمة قد أضيفها اعتبرها نقص
              ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

              تعليق

              • آمنه الياسين
                أديب وكاتب
                • 25-10-2008
                • 2017

                الاخت الحبيبه
                (( رحوبتي ))
                مساؤكِ سعاده وفرح
                أحسستُ أنى بحاجة الى أن اتصفح مذكراتكِ
                يبدو أن رئتيّ أحتاجت الهواء النقي ...
                فأسمحي لي التجوال بين سطوركِ العملاقه

                لكِ مني



                ودى و تحياتي

                ر
                ووو
                ح


                أهلا بالغالي

                أمونه الجميلة
                تزداد نصوصي نقاء بتواجد حرفك
                وتتراقص الحروف منتشية بسعادة ورضا
                كلما زرتيها محملة بورودك الزاهية
                وتتباهى بحضورك بين صطوري
                نورت أيتها الغالية
                اختك رحاب
                التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 01-02-2009, 15:56.

                تعليق

                • رحاب فارس بريك
                  عضو الملتقى
                  • 29-08-2008
                  • 5188

                  تتناثر الكلمات
                  ترسم مشاعر الحب والمحبة
                  تتجلى الأحاسيس بشكل خاطرة أو قصيدة
                  نسكب الحروف السحرية لترسم أحلى لوحة لأحلى نص
                  نقرأ مشاعر غيرنا فنفكر ............
                  يا إلهي... تبعد المسافات بيننا ..
                  تفصلنا جدران وبحور.........
                  تختلف انتمائاتنا , تختلف أماكننا الجغرافية ...
                  تختلف أشياء كثيرة ولكن .....
                  تبقى أحلامنا نفس الأحلام ....
                  وتبقى مشاعرنا لمن نحب بنفس العمق ونفس القوة..
                  فنقرأ ونقرأ مرات ومرات ونتساءل ....
                  وكأن هذا الأديب نطق بخلجات قلوبنا جميعا ...
                  فنثر فوق خاطرته الخاصة ورود تعبق بشذا عطر ...
                  يقودنا للشعور بأننا نتمشى بخطوات واثقة ..
                  نحو دروب الجنة...
                  ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                  تعليق

                  • رحاب فارس بريك
                    عضو الملتقى
                    • 29-08-2008
                    • 5188


                    تبديد الظلام
                    بالرغم مما يواجهنا من أحزان وعثرات ،
                    تسرق الفرحة من ذواتنا ....
                    لننظر إلى زاوية صغيرة
                    فيها ثقب لا يرى بالعين المجردة
                    وبالرغم من صغر قطره ، ينساب من خلاله النور
                    متحديا ذلك الثقب القزم ... ليدخل لحياتنا ضوءا
                    يتسلل لا مباليا بوجود الظلام ،
                    ليمحو هذا الظلام الذي فرض نفسه علينا .
                    ويبدده بسرعة الضوء
                    ليبعث في أعماق كينونتنا ، شيئأ من رضا

                    -------------------------------------
                    ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                    تعليق

                    • زهار محمد
                      أديب وكاتب
                      • 21-09-2008
                      • 1539

                      الأخت رحاب
                      كل يوم أكتشف فيك ومنك الجديد
                      فأنت فنانة الكلمة الصادقة
                      وأنت الأم الحنون التي
                      يتمناها أي رجل أما لأبنائه
                      وأنت الصديقة التي يسعد الجميع بصحبتها
                      فواصلي السير على نفس الدرب
                      [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
                      حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
                      عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
                      فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
                      تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة

                      تعليق

                      • خديجة راشدي
                        أديبة وفنانة تشكيلية
                        • 06-01-2009
                        • 693

                        سحر كلماتك يشدني يارحاب ،يترك قلبي يرفرف كعصفور صغير
                        ما أجمل أحرفك وما أرقها ،تنساب نحو الروح كالسلسبيل
                        دمت دائما متألقة
                        كل المودة والإحترام

                        ألغاليه خديجة
                        أشرقت الأنوار بتواجدك الأول
                        وزيارتك الأولى لمذكراتي
                        لقد أحست روحك بانسياب حروفي
                        لأنها هي بذاتها تمتلك كلمات من نور
                        فقد قرأتك بالامس , فكان لحروففك نور بغير لون
                        نورت يا خديجة
                        رحاب بريك

                        تعليق

                        • رحاب فارس بريك
                          عضو الملتقى
                          • 29-08-2008
                          • 5188

                          الأخت رحاب
                          كل يوم أكتشف فيك ومنك الجديد
                          فأنت فنانة الكلمة الصادقة
                          وأنت الأم الحنون التي
                          يتمناها أي رجل أما لأبنائه
                          وأنت الصديقة التي يسعد الجميع بصحبتها
                          فواصلي السير على نفس الدرب

                          أستاذ زهار
                          شكرا لكلماتك الجميلة
                          وعن قولك بحنية أمومتي
                          فالأمومة يا أخ زهار هي هبة من عند الله عز وجل
                          ومن لا تقدر هذه النعمة وكانها تنكرت لنعمته وفضله ...
                          يسعدني بالفعل أن أكون أختا لكم
                          وسأواصل طريقي بالتأكيد دون توقف
                          بتواجد أخوة مثلكم
                          شرفت مذكراتي
                          دمت بخير
                          رحاب فارس بريك
                          ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                          تعليق

                          • رحاب فارس بريك
                            عضو الملتقى
                            • 29-08-2008
                            • 5188

                            أما آن لك أن تعرف ..
                            أني يوم أكف عن غيرتي عليك ، سيكون نور الحب قد خبا داخل ظلمة قلبي المفروضة...........
                            تحتار بالرغم من قسوة مشاعري ، كيف تراضيني ..
                            وأنا الظالم والمظلوم..
                            ظالمة أنا بخوفي عليك ، ظالمة بجعل خافقي يتوقف عن خفقانه كلما
                            طاف خيال خشيتي عليك فبدد سكون إحساسي بالأمان ..ما أظلمني حين تأتيني بباقة من الورد .... فأعاتبك كونك استنشقت رحيقها فجعلت من شذاها ينساب من خلال أنفاسك لتحتل أعماق ذاتك......
                            ظالمة أنا بعواصف عتبي وأمواجي العاتية التي ، تلف بغضبها
                            حنانك الكبير وقلبك الكبير الذي أحس به أكبر من أي شيء ..
                            ظالمة أنا حين تقف في وجه همومي ، لترد عني نسمة ناعمة،تخشى أن تمس شعري الليلي وتتلقى العواصف لا مباليا بجبروتها ، لتحميني من عبثها القاسي ... وحين تحميني فتلفني بجلد جسدك
                            لتحفظ روحي من الظلم وترد عني سكاكين الزمن وتستر بجلدك
                            ضعفي ... ظالمة كوني لا أقدر أن أكون مثلك ...
                            وأعتبر نفسي مقصرة بالعطاء.....
                            مظلومة لأني بالرغم من كل شيء ، يقتلني الحزن لخوفي من فقدانك .... تعودتك ... فباتت نفسي لا تعترف بتواجدها إلا ،حين تسمع صوتك وقد دخلت إلى البيت .. تبعث فيه الحياة والبهجة ...
                            اعتدتك وكيف لا أعتادك وكل يوم يكون لقائي بك كأول لقاء ...
                            أحضر لك قهوتك التي تحبها ... وأجلس صامتة أنتظر أن تنطق
                            وأهمس بخجل : كن واثقا عندما أكف عن غيرتي سأكون قد فقدت
                            إحساسي بالحب ...وحين أفقد إحساسي بالحب ، سأكف عن غيرتي
                            تتلاقى عيوننا بلقاء سريع ... فنهمس في نفس الوقت
                            ( سامحني سامحيني )
                            نطلب السماح مع أن أحدنا لم يسئ للآخر .........
                            أحمد ربي لأني سأمضي حياتي المتبقية مع شريكي في
                            غربتي عن هذا العالم الغريب الذي لا يبدد غربته إلا
                            تواجدك أيها الغالي ...

                            تناديني ابنتي الصغيرة فأهمس : إياك أن تستنشق بغيابي باقة الورد التي أحضرتها لي ، أخشى أن يحتل رحيقها حضور عطري ...
                            فاعذرني يا زوجي الغالي هناك أحاسيس تجعل مني الظالم والمظلوم.
                            رحاب بيرك
                            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                            تعليق

                            • رحاب فارس بريك
                              عضو الملتقى
                              • 29-08-2008
                              • 5188

                              فراق ، غربة وحنين
                              تطالبني عيني برؤية أمي
                              تشتاق روحي لعناق أخي
                              أشتاق للركض في حكورة بيتنا الكبيرة
                              أشتاق ( للتعمشق) فوق عشرين شجرة زيتون
                              تحيط حديقتنا ، هل تذكرين يا أمي
                              حين ناديتني قائلة : تعالي يا رحاب
                              إن يدك خضراء ينمو كل ما تزرعينه بسرعة
                              أمضينا يومنا بزرع تلك الشجيرات
                              كبرت الآن فصارت شجرات زيتون كبيرة
                              وفي كل مرة كنت أذهب لمساعدتك ، كنت تقولين لي :
                              هذه الشجرة أنا زرعتها وتلك أنت قمت بغرسها
                              أشعر بالزهو ولكن هل تعرفين ماذا يا أمي ؟
                              بت أحسد تلك الشجرات ، هي بقيت هناك جذورها عميقة تداعب ذرات رامتي ، أغصانها شامخة تعانق نور الشمس
                              وأنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                              ماذا أنا ؟؟؟؟؟؟
                              من أنا !!!!!!!!!!
                              مجرد غريبة ، تشعر بالوحدة والشوق لشوارع شهدت طفولتها
                              يقتلني الحنين يا أبي ، لصوتك الذي يملأ قلبي بالأمان ..
                              كنت أتمنى لو كان باستطاعتي
                              "رزم أحزاني ووضعها بحقيبة الوداع"
                              لأصادرها لبلاد منسية ..
                              لعلي أحظي بشيء من الفرح .............

                              *"رزم أحزاني ووضعها بحقيبة الوداع"
                              جملة مقتبسه
                              من خاطرة د.مازن ابو يزن
                              ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                              تعليق

                              • طارق الايهمي
                                أديب وكاتب
                                • 04-09-2008
                                • 3182


                                أخوتي الكتاب في كل مرة سأرشح لكم نصا معين أتمنى أن تدخلوا وتتركوا بصمتكم ,http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post148526
                                التعديل الأخير تم بواسطة طارق الايهمي; الساعة 08-02-2009, 10:57.



                                ربما تجمعنا أقدارنا

                                تعليق

                                يعمل...
                                X