مذكرات امرأة.رحاب بريك

**رحاب فارس بريك** · 07-01-2009, 12:24

ترتعد السماء فوقنا .
تذرف دموعها بغضب ......
حزينة سماؤنا ولأول مرة أشعر بأنها لا تمطر ،
إنما تبكي كونها تشعر بأنها ما عادت تستطيع
حماية أطفالنا من قدرهم .
آه أيها الأطفال ، ماذا أقول لكم ؟؟؟؟؟؟
بعد أن عجزنا عن إعطائكم حقكم بالحياة ،
بعد أن عجزنا عن حماية أجسادكم الصغيرة الطرية ...
لم يتبقى أمامي ككاتبة لا تملك إلا حروف لغتها العربية
إلا الدعاء لرب السماء : إلهي ابعث بمعجزة ، برداء نستطيع
لف أطفالنا به ، لنحميهم من آلامهم وأوجاعهم .
حين يسمع ويرى البالغ فينا أهوال الحرب ، يفهم بالرغم من
صعوبة ما يفهم ، ماذا تعني ( حرب ) ..
ولكن كيف نشرح لهؤلاء الأبرياء ، ماذا تعني الحرب ..
كيف نستطيع حين إذ مسح الخوف من قلوبهم الصغيرة وإعطائهم شيئا من أمان؟
وبأي وجه نقابلهم يوم الحساب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلهي سأعود كل يوم لأطلب رحمتك ورحمة سماؤنا ......
وسأجعل صوتي ينطق باسم كل طفل على الكرة الأرضية ،
في حين لا يستطيع الأطفال إلا ، إصدار صوت الأنين
رحماك يا مستجيبا للدعوات ........
اجعله آخر يوما يغضب السماء

**سمير فياض** · 07-01-2009, 23:19

الزميلة رحاب
اكتبي فلن يستطيع احدا ان يسرق منا الكتابة

**رحاب فارس بريك** · 09-01-2009, 20:27

المشاركة الأصلية بواسطة سمير فياض مشاهدة المشاركة

الزميلة رحاب
اكتبي فلن يستطيع احدا ان يسرق منا الكتابة

أخي وزميلي سمير
أشياء كثيرة يستطيع الآخرون
أن يسلبونا إياها
ولكنهم يجهلون ,أنه حين خلقنا الله عز وجل.
منحنا بعض الحريات التي لم ولن يتمكن أحدا
من تقييدها ,
ومن هذه الحريات
حرية الحب
حرية التفكير
وحرية الكتابه
شكرا لتواجدك أخي سمير
دمت كما نعرفك صاحب حرف ورأي
أختك رحاب

**رحاب فارس بريك** · 09-01-2009, 20:51

إلى حارسي المرسل من عند الله عز وجل . إلى ذلك الخيال الذي رسمته ما بين الواقع والأسطورة .
إليك أيّها القابع في هذه الذات الحزينة .
أبعث أشواقي وسلامي لعينيك التين تبعثان دفئا وسلاما ،
داخل قلبي الممتلئ بالخوف والرهبة ....
إليك يامن لا ألمح إلا وجهه كلما قسى علي القدر ..
ولا أسمع سوى نبرات صوته المطمئنة التي ، تبعث في نفسي
بردا وسلاما وأمان ..
إليك أهدي روحي ونبضات قلبي التي لا تتوقف وأبحث عن كلمات في قاموس اللغة العربية وبالرغم من كنزها الوفير ومفرداتها الغنية ، تقف خجلة مني تعلن انتهاء تعبيراتها الرائعة قائلة لي : أعترف لأول مرّة أن شعورك اتجاه حارسك الأسطوري لا يرسم بحروف ولا يكتب بجميع اللغات العالمية .
فالإحساس السامي بعمقه ، بروعته وبصدقه يبقى إحساسا ..
إن كتب بكلمات فقد من رونقه وخسر ماهيته وغموضه ..
فاعذرني يا أيها الساكن دائما وأبدا في هذا الفؤاد المحب الوفي ،
إن عجزت عن تصوير إحساسي بك ، يامن يحتويني بحنانه
كلما قست علي دنياي ، يا من يجعلني أهدأ وأحسّ بالأمان كلما مرّ
طيفه في خيالي المشتاق إليه .
سلامي لك يامن تبناني ابنة وتزوجني شرعا وتوجني ملكة على عرش قلبه وحماني أختا ورعاني أما فكان أبي ، أخي ، ابني ، زوجي ، صديقي ورفيق دربي التي لن تكون بدون تواجدك بين كل خطوة وخطوة, تهديني ، تقويني ، تشجعني ، تشد على يدي .
والأهم تحميني من غدر الزمان ...
شكرا لك أيّها الغالي

**يسري راغب** · 09-01-2009, 21:12

رغم الحرب
للحب نغني
معك القلم يكتب نفسه
يقول اسمه
ياتي مهاجرا الى وطنه
كم تكون الهجرة الى الوطن قاسية ومره
لكنها تاتي عند رحابك وتتوسد خيالات الفرح الاتي من ربوة تطل على سهل ثم تعلو وتعلو الى سماء المهد
بربك كيف يكون طعم الحب في الوطن
كيف يكون طعم الوطن في امراة
كيف تكون الجليل قلبا وحلما

**آمنه الياسين** · 10-01-2009, 10:16

الرقيقه الغاليه العزيزه

(( رحوبتي ))

مساؤكِ نرجس وريحان

ليتني أسطِر أجمل الكلمات وأعزفها على احلى الأوتار

ليتني أستجمع الهام الشعراء وقريحة الأدباء ....

لأعبّر عن روعة ما خطّته اناملكِ

تكتبي فنشعر ان القلم في يدكِ هو من ينطق

من جمال كلماتكِ المبدعه

وتلك الصفحات نراها تتراقص من إبداع كلماتكِ

فـ شكرا لكِ

فعلا ابدعتِ

دام لنا قلمكِ المشع...

ودي و وردي

ر
ووو
ح

**سمير فياض** · 11-01-2009, 18:01

[QUOTE=رحاب فارس بريك;141611][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Red"]إلى حارسي المرسل من عند الله عز وجل
إلى ذلك الخيال الذي رسمته , ما بين الواقع والأسطوره
إليك أيّها القابع في هذه الذات الحزينة ,
أبعث أشواقي وسلامي لعينيك , اللتان تبعثان دفء وسلاما
داخل قلبي الممتلئ بالخوف والرهبه ....
إليك يامن لا ألمح إلا وجهه كلما قسى علي القدر ..
ولا أسمع سوى نبرات صوته المطمئنة التي تبعث في نفسي
بردا وسلاما وأمان ..
إليك أهدي روحي ونبضات قلبي التي لا تتوقف ,
وأبحث عن كلمات في قاموس اللغة العربية , وبالرغم من كنزها الوفير ومفرداتها الغنية , تقف خجلة مني تعلن انتهاء تعبيراتها
الرائعة , قائلة لي: أعترف لأول مرّة, إن شعورك اتجاه حارسك الأسطوري , لا يرسم بحروف ولا يكتب بجميع اللغات العالميه
فالإحساس السامي بعمقه بروعته وبصدقه يبقى إحساسا ..
إن كتب بكلمات فقد من رونقه وخسر ماهيته وغموضه ..
فاعذرني يا أيها الساكن دائما وأبدا في هذا الفؤاد المحب الوفي
إن عجزت عن تصوير إحساسي بك , يامن يحتويني بحنانه
كلما قست علي دنياي , يا من يجعلني أهدأ وأحسّ بالأمان , كلما مرّ
تكتب الاستاذة رحاب بريك
تفرحنا

بهمسات العشق
تحزننا
بلوعة الانتظار
تبهرنا
باخلاصها

وحنيها

تجعلنا نشعر
بالزهو
لتعرفنا على نصوصها

دمت ابدا وهجا

يبعث الدفء لنفوسنا

**رحاب فارس بريك** · 12-01-2009, 13:04

المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة

رغم الحرب
للحب نغني
معك القلم يكتب نفسه
يقول اسمه
ياتي مهاجرا الى وطنه
كم تكون الهجرة الى الوطن قاسية ومره
لكنها تاتي عند رحابك وتتوسد خيالات الفرح الاتي من ربوة تطل على سهل ثم تعلو وتعلو الى سماء المهد
بربك كيف يكون طعم الحب في الوطن
كيف يكون طعم الوطن في امراة
كيف تكون الجليل قلبا وحلما

الأخ يسري راغب
رغم الحرب فالحب ينتصر دوما .
والحب يجعل من البشر يتمسكون أكثر بحياتهم
، يتمسكون أكثر بأرضهم ، بوطنهم .
فالحب امتدادا للوطن والوطن امتدادا للحب ..
وكي نحفظ أحباؤنا ، علينا الحفاظ على الوطن ..
لان الوطن هو بيتنا ، قريتنا ، حاكورتنا التي نزرع فيها ورودنا
وشجيراتنا المثمرة وطننا هو هذا السقف الذي يحمينا من غدر الزمان ويسترنا من غدر الإنسان ...
وحين يتدمر سقفنا الذي هو بمثابة ملجؤنا ... نحزن ن نبكي ولكن ...
نعود لنبنيه من جديد ومع كل بناء يكون أقوى ، أساساته صلبة أكثر
وحيطانه أسمك جدرانه متينة ، لنجعله حضنا لمن نحب .
ولنجعله سترا لنساؤنا وبناتنا ...
شرفت مذكراتي . بانتظار حضورك المميز
دمت بخير
رحاب بريك

**رحاب فارس بريك** · 12-01-2009, 13:10

المشاركة الأصلية بواسطة امنه الياسين مشاهدة المشاركة

الرقيقه الغاليه العزيزه

(( رحوبتي ))

مساؤكِ نرجس وريحان

ليتني أسطِر أجمل الكلمات وأعزفها على احلى الأوتار

ليتني أستجمع الهام الشعراء وقريحة الأدباء ....

لأعبّر عن روعة ما خطّته اناملكِ

تكتبي فنشعر ان القلم في يدكِ هو من ينطق

من جمال كلماتكِ المبدعه

وتلك الصفحات نراها تتراقص من إبداع كلماتكِ

فـ شكرا لكِ

فعلا ابدعتِ

دام لنا قلمكِ المشع...

ودي و وردي

ر
ووو
ح

أمونه الغاليه
كل هذا وتتمنين امتلاك الكلمات
إنك تبدعين بمشاعرك الصادقه
وكل يوم تظهرين لي وجها جديدا
عميقا بإخلاصك الدائم لحروفي
تسعديني و تجعلين الفرح يرسم ملامح وجهي
وأكره البعد الذي جعلني أتعرف على أخوات,
قد لا يجمعني بهن القدر
فأكتفي كوني أحس بأرواحكم أخوة وأخوات تتمايل
بين سطور مذكراتي..
وأغمض عيوني وأهمس ..
ما من شيء مستحيل ربما قد تجمعنا الأيام!!!
وحتى ان يتحقق لقاؤنا , يبقى عزاؤنا بالفرح بحروفنا التي تربط بيننا , وفقك الله يا أمونه بكل خير ..
رحاب بريك

**رحاب فارس بريك** · 12-01-2009, 13:18

تكتب الاستاذة رحاب بريك
تفرحنا

بهمسات العشق
تحزننا
بلوعة الانتظار
تبهرنا
باخلاصها
وحنيها
تجعلنا نشعر
بالزهو
لتعرفنا على نصوصها
دمت ابدا وهجا
يبعث الدفء لنفوسنا
سمير فياض

أخي سمير
كلي شوق لزاوية فنجان قهوه
( زاوية في منتدى يتحدث فيها الزملاء عن كل شيء )
حيث كنا نشرب القهوة مع زملاؤنا
ونسكب خواطرنا كل يوم بحروف عجنت بألأمل والألم
هناك حيث تعرفت على أخي سمير
فكان حضوره للمضافه أمرا لا بد منه
فتتحفنا بمشاركاتك , وتنعم علينا بروابط , تحمل صور
لأجمل المناطق في العالم , وتتحفنا بروائع جميله..
شرفتني أخي سمير وأحلى فنجان قهوه..
أختك دائما وأبدا ...
أم إبراهيم

**رحاب فارس بريك** · 12-01-2009, 13:54

يتيم

أبي في السبعين من عمره .. كلما رأى واحدة منا ، أرى وجهه وقد شع بنورا من السعادة . فلي ولأخواتي مكانة خاصة في قلبه.
لقد رزقه الله عز وجل ، بثلاثة أولاد وست بنات . في كل مرة كانت تنجب فيها أمي بنت ، كان يهلل فرحا ويستبشر خيرا بقوله
" إن الله كريم يمنح البنات ليجلبن الخير والفرج "
فمع قدوم كل بنت ، تأتي رزقه ومع كل طفلة ينال الأبوين صدرا رحبا وقلبا محبا مليء بالحنان . زرت أهلي بالأمس وبمجرد دخولي مع أولادي ، احتار أبي ماذا سيفعل ليرحب بنا ويضيفنا وكان يتسائل كل الوقت : هل تشعرين بالبرد ؟ فأرد بلا إن الغرفة دافئة . وكأنه يخشى بأن أكون قد جاملته ، يتجه للمدفأة ليتأكد بأنها مشتعلة ويعود للمطبخ ، بالرغم من عدم تقصير أمي بضيافتنا ،يفتح الخزائن باحثا عن شيء غير الذي أحضرته ويعود محملا بالحلويات أشعر به محتارا وكأنه لم يقم بالواجب فأتجرأ لأول مرة وأسأله : أبي لماذا لم تحدثنا ولا مرة عن خالتك وعمك الذين قاما بتربيتك بعد موت جدي ؟ يصمت للحظات ويتمتم بعد قليل : لا أريد أن أسبب لكم الحزن ، عدا عن ذلك كثر الله خيرهم فقد ربياني ، بالرغم من ظلمهما لي . لا تجوز عليهم إلا الرحمة .
أبي رجل أصيل كرامته فوق كل شيء ، يرفض حتى الكلام عمن أساء إليه ...... مع هذا صممت واسترسلت بإلحاحي : أبي لقد سمعت الكثير من غيرك وآلمني ما مررت به . وأعتقد أنه من حقي أن أعرف كيف عوملت من قبلهم !!!!!!!! أخذ بعد إلحاحي يقص علي كيف توفي والده وهو في الشهر السادس من عمره . كان أخيه في الثانية من عمره ، كانت جدتي رائعة الجمال ، اسمها غزالة وهي بالفعل غزالة ، كانت غريبة بلاد . بعد وفاة جدي جاؤوا أهلها وأخذوها لبلادها وزوجوها هناك . .بقي أبي هو وعمي الوحيد يقاسيان الظلم وقد روى لي قصصا أعجزعن سردها وأستغرب !!!!!!!!!
كيف ممكن للإنسان أن يكون جبارا لهذا الحد ؟ وكيف يستطيع البشر ظلم طفل لا حول له ولا قوه ..؟؟ تابع بتصوير حياته حتى خلت قلبي ينزف دما .. فاصفر وجهي وأنا أراقبه وهو يحدثني ،حتى كاد يغمى علي .. فتنبه لذلك وقال : هل عرفت سبب كتماني للأمر ، لا عليك يا ابنتي فقد عوضني الله خيرا بأمك وبأخوتك وبكن فقد حرمت من أم فوهبني الله الكريم ست بنات كل واحدة منكن أم بحد ذاتها .. دمعت عيني بدمعة ظللت أحاربها كي لا تفضح حزني ،لمعرفتي بأن هذا سيحزن والدي .
وعرفت الآن سبب الشعاع الذي يشع من وجه أبي كلما رأى إحدانا.
كون وجودنا يبدد شعوره باليتم

**رحاب فارس بريك** · 13-01-2009, 16:22

في بعض الأحيان نعرف بان هنالك أناس نحبهم ونقدرهم ، متضايقون من شيء معين ، نتقدم بقلب صادق ، نحاول المساعدة فليس للصداقة حسب رأيي أهمية ، إذا وقفنا بجانب من نحب فقط في أوقات فرحه ، من المهم أن نسانده في أوقات حزنه ، حتى ولو كانت المساندة مجرد كلمة ولكن.. أحيانا الكلمه دون قصد منا تجرح بدلا من أن تداوي فيحدث معنا كما يحدث مع ضحية قد لدغتها أفعى ، لقد علمونا حين يلدغ شخصا ما ، أن نقوم بجرحه مكان اللدغة ونقوم بامتصاص السم من خلال فمنا فنمتص السموم غير مباليين بما قد تسببه من أذية لنا . فكل ما يهمنا هو حماية من نحب . ولكن الذي يحدث ، أنه بالرغم من أننا قمنا بكل ما قمنا به بهدف المساعدة والخوف على من نحب ، سنقف ودموعنا تغطي وجنتينا ، كوننا بالرغم من امتصاص السموم لداخلنا ، قد جرحناهم لنجعل من هذا الجرح مخرجا لذلك الوجع الذي خلفته السموم ولم يكن أبدا هدفنا المساس بهم . فنكون بهذا قد أسأنا إليهم بدون قصد منا .
ويبقى الأمر متعلق بالمجروح هل ينظر لذلك الجرح على أنه إساءة؟
أم ينظر إليه فيرى به خلاص من ألم محتوم ويعلم بأن جرحنا لم يكن مقصود ؟؟؟؟؟؟

والله عالم بالنوايا...
رحاب فارس بريك

**رحاب فارس بريك** · 13-01-2009, 18:19

لو قسمت فؤادي لذرات ،
ووزعته على البشر ...
واثقة بأن الكون سيتغير للأفضل ..

رحاب فارس بريك

**زياد القيمري** · 13-01-2009, 18:21

الاخت والكاتبة الشعورية الابداع والخلق التلقائي...
لك التقدير...والاحترام...والعزة...
...أعتذر بداية على تأخري في قراءة هذه اللوحات الفنية الانسانية العبقة...!!!
...وأستميح مقامكم العذر على تجاوزي للأربعة آلاف قارئ قبلي...فقد أشعرني هذا الامر بخسارتي الكبيرة قبل أسفي الشديد...!!!
...لاأعرف أما قرأته من صفحات مذكرات امرأة ..؟؟!! أم جواهر ياقوتية نثرتها الملائكة بين صفحات ملتقانا ،لتزدان عبقا خُرافيا...!!!؟؟؟
...أملائكية أنت ...أم أديبة وهبها الله من الصفات ما تلامس به أوجه الحقيقة أو تمتلكها أيضا....؟؟؟؟!!!!
أُقدر حروفك السامية....
وأُدون التقدير لبراعة وجرأة وصدق دوافنك الجريحة....!!!
أخوك الفخور ...بقوتك ،ضعفك ،انسانيتك ،وفائك ، وبملائكيتك الفريدة...!!
ابن القدس-الاستاذ
زياد القيمري

**رحاب فارس بريك** · 13-01-2009, 18:22

مرض الكراهية

الكراهية لا تؤذي من تقع عليه ،
بقدر أذيتها لمن يمارسها ....
وعجبا كون المرضى بها يتكثارون....

رحاب فارس بريك

مذكرات امرأة.رحاب بريك

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث