( لوين بدي أروح )
- تقتلني همومي فاتركني ، أرتشف كأس المرارة لوحدي .
باتت ضلوعي لا تحتمل خفقات قلبها الحزين ، المحمل بمرارة
القدر المر ، الذي أبى إلا أن يترك آثار أقدامه الهمجية ، القاسية ، السادية تذكرني بحزن دفين ..
اتركني واترك الحزن الذي يتسلل إلى ضوء عينيك ويختلط بين دموعك الطاهرة التي تنساب رغما عنك ،كلما أحسست بحزن يعتريني ، اتركني وارتحل الآن ، ما عدت قادرة على احتمال
احتضار قلبي أمام نظراتك الممتلئة حب وحنان ،عطف ولهفة .
- تقتلني همومي فاتركني ، أرتشف كأس المرارة لوحدي .
باتت ضلوعي لا تحتمل خفقات قلبها الحزين ، المحمل بمرارة
القدر المر ، الذي أبى إلا أن يترك آثار أقدامه الهمجية ، القاسية ، السادية تذكرني بحزن دفين ..
اتركني واترك الحزن الذي يتسلل إلى ضوء عينيك ويختلط بين دموعك الطاهرة التي تنساب رغما عنك ،كلما أحسست بحزن يعتريني ، اتركني وارتحل الآن ، ما عدت قادرة على احتمال
احتضار قلبي أمام نظراتك الممتلئة حب وحنان ،عطف ولهفة .
- كيف تطلبين مني الرحيل يا امرأة ملأت بالحب حياتي ...؟!
يامن انتشلتني من غربتي التي قتلت أيامي وطرحتها صريعة تحت
قدميها وداست على ساعاتي وسعادتيبينما كنت واقفا اتأملها بجمود
وكأني طفل سلبوه أمه وبيته وألعابه وكل ما يمتلك فوقف عاجزا
حتى عن الإحساس بالحزن ، كونه ما عرف للسعادة لون وما ذاق
للفرح والمحبة طعم ، لم يحظ يوما بقلب محب كقلبك وبلهفة كلهفتك،
هكذا كنت قبل أن أعرفك يا غاليتي ، ما من هدف يشدني للصراع
لم أكن أعرف ما معنى الإنتظار وما لف فؤادي الشقي وجع من الشوق الحزين ، ما عرفت من قبلك طعما للوفاء كان قلبي داخل صدري متواجدا لمهمة واحدة وقد خفق لأجل هدف واحد ..
هدفه كان أن يرسل ذرات دمائي إلى كل اجزاء جسدي ، لأبقى
على قيد الحياة ومنذ عرفتك ، صار لفؤادي وجود لم يعد مرتبطا بعمل ميكانيكي بحت .
فصار لكل خفقة من خفقاته لحنا سماويا ، يذكرني بتواجدك وكل ذرة من دمي باتت تمر من حجراته الأربعة معلنة حبها لروحك
وناذرة نفسها لأجلك ولأجل عينيك المحبتين الممتلئتين بالحنان والعطف والمحبة......
فكيف تطلبين من نفس عثرت على ذاتها أن تنتحر ؟ بعد أن عرفتك يا أملي في الحياة ، صرت هدفي ، أصبحت قدري وأصبحت ذاتي
التي انصهرت بروعة كينونتك فطابت لها الحياة وعثرت على جزيرة النجاة.......
يامن انتشلتني من غربتي التي قتلت أيامي وطرحتها صريعة تحت
قدميها وداست على ساعاتي وسعادتيبينما كنت واقفا اتأملها بجمود
وكأني طفل سلبوه أمه وبيته وألعابه وكل ما يمتلك فوقف عاجزا
حتى عن الإحساس بالحزن ، كونه ما عرف للسعادة لون وما ذاق
للفرح والمحبة طعم ، لم يحظ يوما بقلب محب كقلبك وبلهفة كلهفتك،
هكذا كنت قبل أن أعرفك يا غاليتي ، ما من هدف يشدني للصراع
لم أكن أعرف ما معنى الإنتظار وما لف فؤادي الشقي وجع من الشوق الحزين ، ما عرفت من قبلك طعما للوفاء كان قلبي داخل صدري متواجدا لمهمة واحدة وقد خفق لأجل هدف واحد ..
هدفه كان أن يرسل ذرات دمائي إلى كل اجزاء جسدي ، لأبقى
على قيد الحياة ومنذ عرفتك ، صار لفؤادي وجود لم يعد مرتبطا بعمل ميكانيكي بحت .
فصار لكل خفقة من خفقاته لحنا سماويا ، يذكرني بتواجدك وكل ذرة من دمي باتت تمر من حجراته الأربعة معلنة حبها لروحك
وناذرة نفسها لأجلك ولأجل عينيك المحبتين الممتلئتين بالحنان والعطف والمحبة......
فكيف تطلبين من نفس عثرت على ذاتها أن تنتحر ؟ بعد أن عرفتك يا أملي في الحياة ، صرت هدفي ، أصبحت قدري وأصبحت ذاتي
التي انصهرت بروعة كينونتك فطابت لها الحياة وعثرت على جزيرة النجاة.......
_ أريد رحيلك لأجل كل ما ذكرت فلست بأنانية لأتركك أسير حزني...
- أعلم بأن هذا سبب طلبك مني الرحيل فإن كان أسري علي يديك فيا نعمه من أسر وإن كان سجني لأجل تبديد حزنك فيا مرحبا بهذا السجن واعلمي أن مصيري هو مصيرك وقدرك بات قدري فقولي بربك لو تركتك....
( لوين بدي أروح ؟؟؟؟؟؟؟)
رحاب فارس بريك
تعليق