أي الزائرين سوف يلقي بي إلي النفس الأخير
ربما هم جميعا .. أو هو
لا ترحل في شجون الوعد ..
كن مكتوبا من ورق الحائط .. بلا رحيق ..
بلا حياة !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالله .ز الله .. الله
جميل جميل خديجة
قوية و مثيرة و تحمل الكثير من عنفوان الرغبة في الحب و العاطفة
هاتي
لا تتوقفي
تحياتي
دمت لنا وطابت أوقاتك
نحن هنا نتابع ونتأمل ونتمتع برفقة كل الأحبة وأوفياء الحرف
بمختلف ألوانه .
محبتي .
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةمن وقت لم تشرق هذه الصفحة ..
الآن أراها تغمز لي ..
أي الخضور هنا .. فاصمت !
أستاذي وصديقي وأخي الكبير
ربيع
أنت المدرسة التي تصر على إقناعنا أن الدنيا بخير يا سيدي
مادام فيها قلب كقلبك
وقلم كقلمك
وروح كروحك
محبتي الكبيرة لك
أيها الكبير
اترك تعليق:
-
-
من حدائق النار
معارضة مع قصيدة ( أنفاس الأرق )
زُبدةُ اللّيلِشجرةٌ تصهلُ أرقًاوأحلامًانارًا تُؤجج الروحَبسفرٍ مجنّحٍ للأوردةبقايا هزائم تُراود نفسَهاتلبسُ قلنسوةَ نزالٍثوبَ بسالةٍلا تعرفُ الفرَّلونًاو لا انكساراتدهمُ تابو الساكنِطوطمَ المسكونِالشاغلِ و المشغولِالواصلِ و الموصولِتسلكُهُ كلحنٍ طائشٍأو فعلٍ فاضحٍ
يتماوتُ الجفنُيُطبقُ صدرَهُعلى ما اختزنَمعاركُدروبٌأغنيةٌ مجلجلةٌ في سماءٍ لا تغمضُ قلبهاجوقةٌ تبعثُ الترانيمَبين أكفِ شجرةِ " بنسيانا "فتتمايلُ في رقصةٍ شهيدةٍتنالُ حبةَ القلبِ ببسمةٍو حبةَ الزمانِ بساق تنهيدةٍ
على مركبةٍ عمياءليس غير أن نرتطمَ بالوقتِكي لا يتماوتُ العمرُعلى ناصيةِ الحلمِو نكتشفُ أننا مازلنا بعدُعلى أهبةِ الاستعدادو لكن ..للرواح
السماءُ تخلعُ عنها ما تستعصمُتتركهُ جسدًا هزيلاأو ظلالَ شبحيةً
لتكونَ بين الكفِ و الكفِ بعضَ عَرضٍ
أرضا تضحكُ تحت خُطىً ثخينةٍأرهقها قيظُ الاحتمالِإن تغمزَ ولو قليلاينشقُ ألفُ بئرٍ في رَبعِ الظنونِ
المخددِ برمالٍ لا تحسنُ التعرى إلا للإبلِو عاقرِ الوهمسماءٌ تلتحفُ بوجوه بلا ملامحبلا معنى إلا ماتعني
إلا ما سُكبَ على الفؤادِ في جنايةِ العبثِقرصةٌزغزغةٌقضمةٌلسعةٌغنجٌ باسطٌ زنديهكاحليهو ما أُهلّ في الأشهرِ البيض
و السود من وثنِ النكايةِ
الأفراسُ لا تعرفُ القيدَ
الغرفَ الممنوعةَوالقيدُ لا يدركُ على أي الأوتادِ سوف يترنّحُ
يلملمُ القمرَ و الشموسَ بين ذراعيهثم يُطيحُ بها في عينِ طوفانٍ يسكنُ متْحفًا
تبهُتُ جذوةٌتتوزعُ عبرَ أسلاكِ البرقِنيونِ الخداعِو يُصلبُ الأرقُ على جذعِ الليلِمشدودًا بما كانَما هو كائنما سوف يكونُيرى كيف ستكونُ النسخةُ المعدّلةُ لمحبوبتِهِحين تهدلُ بين جناحيِه كزغلولةٍأو فراشةٍأضناها لفحُ جنونِهِو كيف علّقَ على حبالِ الرّيحِ وجوهَ الساخطينالكاظمين النبلَالناطقينَ بما يشّابهُ عليهم من رحيقِ الأنثىبعدَ اللّقطةِ الأخيرةوقبل أن يجفَّ اللونُ على شفةِ الناريكونُ قطعةَ نار تعضُّ قلبها
الرحيلُ بعثٌ وحياةفلا تُعاندَ الريحَ إذا ما أَحكمتْ شدَّهالناصيتكِأعطاها إذنًا ببلوغِ أمرِهاليأتي بك مصغورا أو مطعونا
بحافرِ نجمةٍ ضلت طريقها عن صممتعيدُ عليه ما رتّلَ من وهنِ التاريخِو الزمنِ المفضضِ بالنرجسبراءةِ البراءةبكارةِ الطيبةبلاهةِ الخلاء و نجواههو يريدُوأنت تريدُعلى ذاتِ الخديعةما ضاعَ منكبما ضاعَ منهيالهولِ الاحتياج بقياساتِ العدِّ و الاستباحةحين يزحفُ بكتزحفُ بهصوب ذاتِ الأرضهو مُثلك نبيلٌ في ثيابكِ التي لا تراهاعاهرٌ في ثيابكِ التي تراهاو لا تراك
مميتٌ أن نتعكزَ على الريحِفي غرفٍ ملولبةِ القلبمعقوفة الضمير
لنتخاطفَ القُبلَالأمانيعفيفَ الشعرساقطَ الحديث و الرؤىدون أن تلتهمَناالأنفاسُ الجائعةُارتباكُ الصمتِ حين تُهرّئه الوحشةُاستهلاكُ الروحِ في نوايا النوايادون أن نشحذَ الظنَّننكأ جراحَ الوعيلسنا كتابا تتجاذبنا أطرافُهحروفُه و بطونُ حكاياهنطلُّ من صفحاتِه على صفحاتهبلا توقيتٍوخطوطِ عرضٍ وشرفألم أقلالزجاجُ يأتي بذاكرتهو أحلامه العابثة
كما نحن
اركلْ الريحَحصى ما تُنبتُ الرأسُحطمْ أحلامَ الزجاج بما تراهعلى وجهِ الغضبمن ضمورِ القناعةثم نمْ محتضنا حصارَكأو القِه في يمِّ جنونِكلكن شيئًا يظلُّ في أرقِكلا يعرفُ التيهلا ينامُ خارجَ اليقينحياتانحيواتٌ تتوزعُ النقمةَ بينهابعضُها كاسرٌخافضٌذابلٌيُشبعُك انكسارًاسبيًارحيلاصوب الغائبِ منكالمتشظي بين جوانحٍلا تعرفُ أين تضعُ أشلاءهاأجنّتَهاو لا أين يسكنُ الرضاو التُّوبةُ صممٌ وعماءٌ فيما يرى الظمأُإذا مسّت الروحَزهتْ عُشبةُ الجفافِأينعتْخصومةَ الندى و الزهرِوتخبطَ الريحِ في أوعيةِ القلوبكدقاتِ نواقيسٍ بتلةٍ مسجورة
هي أنفاسٌ ضالةٌما بين الإصبعِ و الظلِّ المبعثرِ
على جناحِ الخيبةِبين المباحِ و الليل الذي
يتزمّلُ بعباءةِ النهار صوْنا لكبريائهمحاولا كشفَ لثامٍ يدري ما خلفه من وجوهحتى لا يُوصمُ بما يكرهمع من يبيحون جسدَ الليليطرحون عورتَه بلا إحساسٍ بالتورطأو التواطؤقلبٌ من حدائقِ الناريدورُ كفراشةٍنزاعةٍ للمكوثِ في قلبِ صهوتهاكيف إذن تهرقُ أنفاسُ الأرقتخلعُ عنها أعضاءهاتخلُد في ثكنةِ سلطانٍ لا يملُّ الانبطاحَو الليلُ مداه ما بين المباحِ و المستباحبما كان و يكونُ ..إلا أن نريدَ ..من زبدةٍ لا تلتهمها شمسُ النهار ..
ما قصصنا من تباريح ..ونزفنا من وجد أحلامنا عينَ الحقيقة !
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 22-12-2012, 09:41.
اترك تعليق:
-
-
يجتاح درب العقل
عصر تنبؤات بلهاء
يتعثر الحظ
بفوهة جمجمة شيطانية
تستنشق
أثواب المساء
بربرية جدائل أفكاري
تتعرى أمامهم خبثا
الهمسات الأنيقة
بجسد غربة قبيح التوجهات
أستاذة بلقيس
جميل هذا المزج
لكن الكلمة الأخيرة أوقفتني
( التوجهات )
لو استبدلناها بكلمة موحية و أكثر تصويرا
مثل الخطوط
الالوان
او ماشابه
يكون افضل
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
الله .ز الله .. الله
جميل جميل خديجة
قوية و مثيرة و تحمل الكثير من عنفوان الرغبة في الحب و العاطفة
هاتي
لا تتوقفي
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
لا أدري لم الحرف يرهبني
والروح تسكن عواصم الريح
مداي لا يصل منتهاه
والطرق تزينت سوادا وعتمة
لا أجد المجاديف ولا نجم يضيء موطأ الأنفاس ..
دجى ساد وحزن زاد
ريحانة العمر في غسق
ويسألني لم هذا الشرود ؟!
وجدتني رغما عني ودرب آبق
كيف بالترنح بعدما ..
ترانيم عشقي ولت وصدت
وقيثاري تنحدر شيئا فشيئا
النغم بح والفرح شح ..
اوراق عمر تساقط والحبر جف
ودككت رأسي في شّعري
عله ينسيني
أو يقبض على حشى الصمت
كم أنا الملتهبة ، المحترقة
ظننت أني رسمت لوحة قوس قزح
فإذا بها تعكس ملامح وجهي وبؤسي
رضيت الهوينا وانتظرت طويلا
كم أنا ساذجة ولم أدرك بعد
أن الحب مغامرة كبيرة
لا يدخل سراديبها ويجتث متاهاتها
الا من كان يفهم في حل المتاريس القديمة
ربما لست أنا يا آناي
الا حسرة تبيض حسرة
ولذة امرأة أتت متأخرة ..
في زمن العجاف بسرعتها القصوى !
لا حيلة لي
لا أبجدية شقية
ولا غمزة طرية
لا تقل انني لست هنا
فأنا حاضرة وأصيلة
افتح بحر كفك ستجدني قاطبة ساكنة حرفك
وصهيلي يتقافز تحت جلدك
أم تراك نهر بارد ؟
ليس له شيء يقوله !
اترك تعليق:
-
-
يجتاح درب العقل
عصر تنبؤات بلهاء
يتعثر الحظ
بفوهة جمجمة شيطانية
تستنشق
أثواب المساء
بربرية جدائل أفكاري
تتعرى أمامهم خبثا
الهمسات الأنيقة
بجسد غربة قبيح التوجهات
اترك تعليق:
-
-
من وقت لم تشرق هذه الصفحة ..
الآن أراها تغمز لي ..
أي الخضور هنا .. فاصمت !
اترك تعليق:
-
-
في طفولتي ، أَقنعني والدي أَنَّ الرجالَ لا يبكون
وحينَ كبرتُ . . اختنقت
اترك تعليق:
-
-
كنتُ صغيرًا . . حينَ ظننتُ أن الأطفالَ وحدَهم يحتاجون أمهاتهم حين يخافون
اترك تعليق:
-
-
الحلمُ مصيدةُ الليلِ . . صديق المطر
لا تلهثي خلفَ قوسِ قُزح
هو سحابة . . لا تعرفُ كيف تمطر
فتكتفي . . بتغيير لون السماء
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 283604. الأعضاء 3 والزوار 283601.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: