كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أي الزائرين سوف يلقي بي إلي النفس الأخير
    ربما هم جميعا .. أو هو
    لا ترحل في شجون الوعد ..
    كن مكتوبا من ورق الحائط .. بلا رحيق ..
    بلا حياة !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    الله .ز الله .. الله
    جميل جميل خديجة
    قوية و مثيرة و تحمل الكثير من عنفوان الرغبة في الحب و العاطفة

    هاتي
    لا تتوقفي

    تحياتي
    الجمال هنا هو تعقيبك الرائع أستاذي : ربيع
    دمت لنا وطابت أوقاتك
    نحن هنا نتابع ونتأمل ونتمتع برفقة كل الأحبة وأوفياء الحرف
    بمختلف ألوانه .
    محبتي .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    من وقت لم تشرق هذه الصفحة ..
    الآن أراها تغمز لي ..
    أي الخضور هنا .. فاصمت !


    أستاذي وصديقي وأخي الكبير
    ربيع

    أنت المدرسة التي تصر على إقناعنا أن الدنيا بخير يا سيدي
    مادام فيها قلب كقلبك
    وقلم كقلمك
    وروح كروحك

    محبتي الكبيرة لك
    أيها الكبير

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من حدائق النار


    معارضة مع قصيدة ( أنفاس الأرق )
    زُبدةُ اللّيلِ
    شجرةٌ تصهلُ أرقًا
    وأحلامًا
    نارًا تُؤجج الروحَ
    بسفرٍ مجنّحٍ للأوردة
    بقايا هزائم تُراود نفسَها
    تلبسُ قلنسوةَ نزالٍ
    ثوبَ بسالةٍ
    لا تعرفُ الفرَّ
    لونًا
    و لا انكسارا
    تدهمُ تابو الساكنِ
    طوطمَ المسكونِ
    الشاغلِ و المشغولِ
    الواصلِ و الموصولِ
    تسلكُهُ كلحنٍ طائشٍ
    أو فعلٍ فاضحٍ


    يتماوتُ الجفنُ
    يُطبقُ صدرَهُ
    على ما اختزنَ
    معاركُ
    دروبٌ
    أغنيةٌ مجلجلةٌ في سماءٍ لا تغمضُ قلبها
    جوقةٌ تبعثُ الترانيمَ
    بين أكفِ شجرةِ " بنسيانا "
    فتتمايلُ في رقصةٍ شهيدةٍ
    تنالُ حبةَ القلبِ ببسمةٍ
    و حبةَ الزمانِ بساق تنهيدةٍ
    على مركبةٍ عمياء
    ليس غير أن نرتطمَ بالوقتِ
    كي لا يتماوتُ العمرُ
    على ناصيةِ الحلمِ
    و نكتشفُ أننا مازلنا بعدُ
    على أهبةِ الاستعداد
    و لكن ..
    للرواح



    السماءُ تخلعُ عنها ما تستعصمُ
    تتركهُ جسدًا هزيلا
    أو ظلالَ شبحيةً
    لتكونَ بين الكفِ و الكفِ بعضَ عَرضٍ
    أرضا تضحكُ تحت خُطىً ثخينةٍ
    أرهقها قيظُ الاحتمالِ
    إن تغمزَ ولو قليلا
    ينشقُ ألفُ بئرٍ في رَبعِ الظنونِ
    المخددِ برمالٍ لا تحسنُ التعرى إلا للإبلِ
    و عاقرِ الوهم
    سماءٌ تلتحفُ بوجوه بلا ملامح
    بلا معنى إلا ماتعني
    إلا ما سُكبَ على الفؤادِ في جنايةِ العبثِ
    قرصةٌ
    زغزغةٌ
    قضمةٌ
    لسعةٌ
    غنجٌ باسطٌ زنديه
    كاحليه
    و ما أُهلّ في الأشهرِ البيض
    و السود من وثنِ النكايةِ


    الأفراسُ لا تعرفُ القيدَ
    الغرفَ الممنوعةَ
    والقيدُ لا يدركُ على أي الأوتادِ سوف يترنّحُ
    يلملمُ القمرَ و الشموسَ بين ذراعيه
    ثم يُطيحُ بها في عينِ طوفانٍ يسكنُ متْحفًا


    تبهُتُ جذوةٌ
    تتوزعُ عبرَ أسلاكِ البرقِ
    نيونِ الخداعِ
    و يُصلبُ الأرقُ على جذعِ الليلِ
    مشدودًا بما كانَ
    ما هو كائن
    ما سوف يكونُ
    يرى كيف ستكونُ النسخةُ المعدّلةُ لمحبوبتِهِ
    حين تهدلُ بين جناحيِه كزغلولةٍ
    أو فراشةٍ
    أضناها لفحُ جنونِهِ
    و كيف علّقَ على حبالِ الرّيحِ وجوهَ الساخطين
    الكاظمين النبلَ
    الناطقينَ بما يشّابهُ عليهم من رحيقِ الأنثى
    بعدَ اللّقطةِ الأخيرة
    وقبل أن يجفَّ اللونُ على شفةِ النار
    يكونُ قطعةَ نار تعضُّ قلبها


    الرحيلُ بعثٌ وحياة
    فلا تُعاندَ الريحَ إذا ما أَحكمتْ شدَّها
    لناصيتكِ
    أعطاها إذنًا ببلوغِ أمرِها
    ليأتي بك مصغورا أو مطعونا
    بحافرِ نجمةٍ ضلت طريقها عن صمم
    تعيدُ عليه ما رتّلَ من وهنِ التاريخِ
    و الزمنِ المفضضِ بالنرجس
    براءةِ البراءة
    بكارةِ الطيبة
    بلاهةِ الخلاء و نجواه
    هو يريدُ
    وأنت تريدُ
    على ذاتِ الخديعة
    ما ضاعَ منك
    بما ضاعَ منه
    يالهولِ الاحتياج بقياساتِ العدِّ و الاستباحة
    حين يزحفُ بك
    تزحفُ به
    صوب ذاتِ الأرض
    هو مُثلك نبيلٌ في ثيابكِ التي لا تراها
    عاهرٌ في ثيابكِ التي تراها
    و لا تراك


    مميتٌ أن نتعكزَ على الريحِ
    في غرفٍ ملولبةِ القلب
    معقوفة الضمير
    لنتخاطفَ القُبلَ
    الأماني
    عفيفَ الشعر
    ساقطَ الحديث و الرؤى
    دون أن تلتهمَنا
    الأنفاسُ الجائعةُ
    ارتباكُ الصمتِ حين تُهرّئه الوحشةُ
    استهلاكُ الروحِ في نوايا النوايا
    دون أن نشحذَ الظنَّ
    ننكأ جراحَ الوعي
    لسنا كتابا تتجاذبنا أطرافُه
    حروفُه و بطونُ حكاياه
    نطلُّ من صفحاتِه على صفحاته
    بلا توقيتٍ
    وخطوطِ عرضٍ وشرف
    ألم أقل
    الزجاجُ يأتي بذاكرته
    و أحلامه العابثة
    كما نحن


    اركلْ الريحَ
    حصى ما تُنبتُ الرأسُ
    حطمْ أحلامَ الزجاج بما تراه
    على وجهِ الغضب
    من ضمورِ القناعة
    ثم نمْ محتضنا حصارَك
    أو القِه في يمِّ جنونِك
    لكن شيئًا يظلُّ في أرقِك
    لا يعرفُ التيه
    لا ينامُ خارجَ اليقين
    حياتان
    حيواتٌ تتوزعُ النقمةَ بينها
    بعضُها كاسرٌ
    خافضٌ
    ذابلٌ
    يُشبعُك انكسارًا
    سبيًا
    رحيلا
    صوب الغائبِ منك
    المتشظي بين جوانحٍ
    لا تعرفُ أين تضعُ أشلاءها
    أجنّتَها
    و لا أين يسكنُ الرضا
    و التُّوبةُ صممٌ وعماءٌ فيما يرى الظمأُ
    إذا مسّت الروحَ
    زهتْ عُشبةُ الجفافِ
    أينعتْ
    خصومةَ الندى و الزهرِ
    وتخبطَ الريحِ في أوعيةِ القلوب
    كدقاتِ نواقيسٍ بتلةٍ مسجورة


    هي أنفاسٌ ضالةٌ
    ما بين الإصبعِ و الظلِّ المبعثرِ
    على جناحِ الخيبةِ
    بين المباحِ و الليل الذي
    يتزمّلُ بعباءةِ النهار صوْنا لكبريائه
    محاولا كشفَ لثامٍ يدري ما خلفه من وجوه
    حتى لا يُوصمُ بما يكره
    مع من يبيحون جسدَ الليل
    يطرحون عورتَه بلا إحساسٍ بالتورط
    أو التواطؤ
    قلبٌ من حدائقِ النار
    يدورُ كفراشةٍ
    نزاعةٍ للمكوثِ في قلبِ صهوتها
    كيف إذن تهرقُ أنفاسُ الأرق
    تخلعُ عنها أعضاءها
    تخلُد في ثكنةِ سلطانٍ لا يملُّ الانبطاحَ
    و الليلُ مداه ما بين المباحِ و المستباح
    بما كان و يكونُ ..
    إلا أن نريدَ ..
    من زبدةٍ لا تلتهمها شمسُ النهار ..
    ما قصصنا من تباريح ..
    ونزفنا من وجد أحلامنا عينَ الحقيقة !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 22-12-2012, 09:41.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يجتاح درب العقل
    عصر تنبؤات بلهاء
    يتعثر الحظ
    بفوهة جمجمة شيطانية
    تستنشق
    أثواب المساء
    بربرية جدائل أفكاري

    تتعرى أمامهم خبثا
    الهمسات الأنيقة
    بجسد غربة قبيح التوجهات

    أستاذة بلقيس
    جميل هذا المزج
    لكن الكلمة الأخيرة أوقفتني
    ( التوجهات )
    لو استبدلناها بكلمة موحية و أكثر تصويرا
    مثل الخطوط
    الالوان
    او ماشابه
    يكون افضل

    تحياتي


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الله .ز الله .. الله
    جميل جميل خديجة
    قوية و مثيرة و تحمل الكثير من عنفوان الرغبة في الحب و العاطفة

    هاتي
    لا تتوقفي

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    لا أدري لم الحرف يرهبني
    والروح تسكن عواصم الريح
    مداي لا يصل منتهاه
    والطرق تزينت سوادا وعتمة
    لا أجد المجاديف ولا نجم يضيء موطأ الأنفاس ..
    دجى ساد وحزن زاد
    ريحانة العمر في غسق
    ويسألني لم هذا الشرود ؟!


    وجدتني رغما عني ودرب آبق
    كيف بالترنح بعدما ..
    ترانيم عشقي ولت وصدت
    وقيثاري تنحدر شيئا فشيئا
    النغم بح والفرح شح ..
    اوراق عمر تساقط والحبر جف
    ودككت رأسي في شّعري
    عله ينسيني
    أو يقبض على حشى الصمت


    كم أنا الملتهبة ، المحترقة
    ظننت أني رسمت لوحة قوس قزح
    فإذا بها تعكس ملامح وجهي وبؤسي
    رضيت الهوينا وانتظرت طويلا
    كم أنا ساذجة ولم أدرك بعد
    أن الحب مغامرة كبيرة
    لا يدخل سراديبها ويجتث متاهاتها
    الا من كان يفهم في حل المتاريس القديمة


    ربما لست أنا يا آناي
    الا حسرة تبيض حسرة
    ولذة امرأة أتت متأخرة ..
    في زمن العجاف بسرعتها القصوى !
    لا حيلة لي
    لا أبجدية شقية
    ولا غمزة طرية
    لا تقل انني لست هنا
    فأنا حاضرة وأصيلة
    افتح بحر كفك ستجدني قاطبة ساكنة حرفك
    وصهيلي يتقافز تحت جلدك


    أم تراك نهر بارد ؟
    ليس له شيء يقوله !

    اترك تعليق:


  • بلقيس البغدادي
    رد
    يجتاح درب العقل
    عصر تنبؤات بلهاء
    يتعثر الحظ
    بفوهة جمجمة شيطانية
    تستنشق
    أثواب المساء
    بربرية جدائل أفكاري

    تتعرى أمامهم خبثا
    الهمسات الأنيقة
    بجسد غربة قبيح التوجهات

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من وقت لم تشرق هذه الصفحة ..
    الآن أراها تغمز لي ..
    أي الخضور هنا .. فاصمت !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    في طفولتي ، أَقنعني والدي أَنَّ الرجالَ لا يبكون
    وحينَ كبرتُ . . اختنقت

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الواقع . . خيال جرحته الحقيقة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ورقة الشجر التي لا يسقطها الخريف . . يذبحها الحنين

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كنتُ صغيرًا . . حينَ ظننتُ أن الأطفالَ وحدَهم يحتاجون أمهاتهم حين يخافون

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    وأحب أن أنسى مواعيدي
    لتعنفيني
    حيث أطرق كالخجل
    وتذيبنا قبلة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الحلمُ مصيدةُ الليلِ . . صديق المطر
    لا تلهثي خلفَ قوسِ قُزح
    هو سحابة . . لا تعرفُ كيف تمطر
    فتكتفي . . بتغيير لون السماء

    اترك تعليق:

يعمل...
X