أحبك ....
لكن بي كبرياء
تطاولُ عنان السماء ..!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
جدار الخوف يقبع في داخلي
أأحطمه ؟
في لحظة انتصار
على الجبن
المطرقة في يدي
الصمت لف السكون
لم يُسمع لدوي الضرب صدى
حدثني الليل الوقت مبكر
لهد الجدار
أستند على ظهر الحائط
كسجين أعجزه السور
الأسلاك في الأعلى شائكة
وعزيمته تتجاوز الأيام
لما بعد الأيام
تخطف ابتسامة تتنفس من الضلوع
ترجع بها
حلمًا يمكث بين يدي البصيرة
لبضع ثوان
تخزنه في شطر من الذاكرة
قد يرجع بأمل يبصر النور
عند مشارف المستقبل
اترك تعليق:
-
-
تطل عيون المغني
من ثقوب شبابة ..
فيثقب قلب الصمت
و يمضي خفيفا نديا
و عند انصهار الرماد
يخلف وخزة
تعيد للصمت وجه الرخام
وكثيرا من دموع
يراود شبابته بالحكاية
بلا ذاكرة
فاغتاله الصمت ..
و القرى الضاجرة !
اترك تعليق:
-
-
هذه غابة أشجاني
فاسلكيها
من حيث تروي الكمنجات ،
ظمأ غزالة أرهقها الحزن !
اترك تعليق:
-
-
من خلف الستار باح بكلمة
بعيد بضع كلمات تأكد قلبها أنه هو
و.. "يا آلهي ألهذه الدرجة نحن مفضوحون؟!"
تميزنا الأصوات
وعبير الكلمات!
تفسر عنا
بدل التحاليل
والصور والبصمات!
اترك تعليق:
-
-
أنثى من مطر
سأظل موعودة بالعزف على أوتار الحنين
يهطل حرفي قصيدة بين الثلج والجمر !
اترك تعليق:
-
-
اللعنة و الموت
قطبا الحكاية
و الحكاية لها وجهان
لا ثالث لهما
سوى قميص يعقوب الذي يختزن السر!
اترك تعليق:
-
-
قد أعيد النظر في قصيدتي
في نسج الحكاية الأولى
وأجعل حروفها نداء
يشتهيه الورق
اترك تعليق:
-
-
حين تكونين بين الدم و الأنفاس
اخلعي مآزر الحكمة
حتى من كعبيك ..
ليصفو دم اللحظة !
اترك تعليق:
-
-
وأسخر من ٱفتعال النبل
أنا لاأحترمكم حين تتقنعون هكذا بطهر ملوث حد العفن
دعوني أراكم كماأنتم ...لربما قد تروني كما أنا !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 223236. الأعضاء 6 والزوار 223230.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: